أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
44191 | 86998 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
اعذرني–يادكتورربيع-أقولهاللمرةالأولى:كذبتَ وافتريتَ-والله-فاتق الله-والقبرقريب(معدلة)
اعذرني –يا دكتور ربيع!-أقولها للمرة الأولى-: كذبتَ وافتريتَ-والله-..فاتق الله-والقبرقريب-!!! ...بعد غيابٍ –أو تغييبٍ!- خرج الدكتور ربيع المدخلي-في الأمس القريب- بمقالٍ عنوانه: (الحلبي من أشد الناس شهادة بالزور ومن أكثرهم وأشدهم وقوعاً في التناقضات المخزية)-الحلقة الأولى-!!!! ولي-أولاً-على هذا العنوان الصارخ(!)ملاحظتان: الملاحظة الأولى : أنه تنبّه –أو نُبِّه!-إلى أنّ إطلاقاته في (أفعل)-التفضيل/التضليل!- (أكذب..أخبث..أضلّ..أشدّ..أسوأ..)-: باتت ظاهرة التناقض!مكشوفة البطلان!! كثيرةَ الخلل والزلل!!! فقال-و(لعله!)للمرة الأولى-:(مِن=أخبث)-مُضيفاً حرف (مِن)-الذي يُفيد ما يفيد-! وهذا تعديل (منهجي!)يُشكَر عليه الدكتور ربيع!!!!! أما: الملاحظة الثانية: فقد عوَّدَنا الدكتور ربيع في عدد ليس بالقليل من مقالاته(!)التي يبتدؤها بـ (الحلقة الأولى!):أنه لا يأتي عَقِبَها (حلقة ثانية!)؛ فضلاً عن (حلقة ثالثةٍ!)،أو(سابعة!)!! وهو في ذلك بين أمرين: الأول: أنه يَكتب ذلك من باب الإرهاب الفكري(!)،أو الصدمة النفسية!!! وكلاهما-وما وراءهما!-أثبتا فشلَهما الذريعَ –معنا على الأقل!-على مدار أكثر من أربع سنوات من صراعنا الدائر معه ومع مَن وراءه..و..أمامه!!! الثاني: أنه عندما يرى ردودنا على حلقته الأولى-التي وقع له بها عكسُ ما أراد منها-مِن التشريد بما وراءها!- ، لِما لمس(!) من قوّة ردّنا- في كشف واهن كلامه المكرّر المُجترّ-: يؤثِر السلامةَ والصمتَ -طاوياً (!) ما وعد به!! - حذراً وخوفاً من المزيد المزيد من الردود-حفاظاً على جمهوره (!) الذي بدأ يتفلّت-وينفلت!-من بين يديه ومن خلفه!-تاركاً منهج الغلوّ الفاشل المعقَّد نفسيّاً (!) الذي ارتضاه الدكتور ربيع -رده الله إلى الحق- ليكون بديلاً عن الدعوة السلفية العظيمة المباركة -التي ما فتئ-هداه الله-يحاول حشرَها في مَضيق هي أعظمُ منه نهجاً ، وأزكى سبيلاً ، وأطهر مآلاً...-!! ثم ابتدأ الدكتور ربيع كلامه-بعد الديباجة!-بقوله: « ... فإني أقول: إن لهذا الرجل [أي: علي الحلبي] مذاهب متعددة، ولذلك أسباب. منها: 1- غلوه في حبه للزعامة، فهو متهالك عليها إلى أبعد الحدود. 2- ومنها غلوه في حب المال، فهو متهالك عليه إلى أبعد الحدود. فلقد باع دينه لخصوم المنهج السلفي وأهله. فيصدق عليه قول الله تعالى: (اشْتَرَوْا بِآيَاتِ اللَّهِ ثَمَنًا قَلِيلًا فَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِهِ إِنَّهُمْ سَاءَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ)....»!!! .... إلى آخر ما قال...ممّا هو (كلّه) تكرار مملّ نقضناه -وناقضناه- به على مدار السنين الأربعة الماضية ، وهو لا يزال مصراً على ادّعاءاته!مُصيخاً سمعَه (!) إلى مَن يُحيطون به ممن هم معروفون عندنا بـ...و...و...-إلخ-وهو-هداه الله-يعرف (جيداً!) بعضَ ذلك!-! وإذ وصل الأمرُ به إلى هذا الكذب الصريح القبيح –وإن كان له مثله-من قبلُ- مواضع شتى!لكنّها أقلّ صراحة من هذا ؛ فتحوّطتُ ، وترفّقتُ!-: فلا أقول إلا: (اعذرني –يا دكتور ربيع-أقولها للمرة الأولى-:كذبتَ وافتريتَ..فاتق الله-والقبر قريب-!!!)!!!! ...ولئن عذرتني (!) أو لم تعذرني ؛ فيكفيني اعتقادي اليقيني-حسن ظن بالله- أنّه –جل وعلا- يعلم افتراءك وصدقي.. وباطلك وحقي.. يا دكتور ربيع : كفى -بربك-... لقد شَغَلْتنا –شيئاً ما!- عن العلم ، والتعلّم ، والتعليم !!!! ولكننا لن نلتفتَ -بعدُ- إلى كلامك الذي لم يعد خافياً وهنُه على أقرب الناس إليك ، وأدناهم منك... يا دكتور ربيع: لئن أغاظك -وحُقّ لك أن تغتاظ!-المقالُ العاشر-طبعاً سيتلوه مقالاتٌ أخرى-إن شاء الله- من مقالات مُشرفي (منتديات كل السلفيين)-نعم: (كل السلفيين)-وإن رغمت أنوف!-والذي عنوانه:(تناقض (الشَّيخ ربيع المدخلي) في تأصيل موقفه من المخالِفين ،وكشف بعده عن رسوخ المؤصلين!!)-وقد نسبها بكذبة أخرى إليّ !-: فلا تُرهق نفسك والطابعين من ورائك-أو الطامعين من أمامك!-بتكرار ما كتبتَ!وإعادة ما به تكلّمتَ!! يا دكتور ربيع: لا يَضيرك الاعتراف(!)بخواء جَعبتك! فقبلك كثير اعترفوا..وأنصفهم التاريخ بالعدل.. أما من استكبر ، فلم يعترف: فقد نسفه التاريخ -فأنصفه-! يا دكتور ربيع: لو كنتُ -كما افتريتَ عليّ-(ذا غلوّ(!)في حب الزعامة): لَمَا جعلتُ-كما جعلتَ-آراءك الاجتهادية-والتي أكثرها باطلٌ-هي الدين الذي عليه تعادي وتوالي!! لا لشيء إلا ليبقى لك ما أنت مريدٌ له مما تعلمه-وربنا يعلمه-..ولو انتحرت الدعوة السلفية في الدنيا-كلها-! يا دكتور ربيع: لو كنتُ -كما افتريتَ عليّ-(ذا غلوّ(!)في حب الزعامة): لَنصّبتُ الأمراء-في العراق-أوغيرها!-.. ونشرتُ العملاء(!)يأتون إليّ بالتقارير! وجعلتُ لمن أتربّص (!) بهم : ملفّات! وتفريغات!و...و...-خذ وهات-!!!!! يا دكتور رييع: لو كنتُ -كما افتريتَ عليّ-(ذا غلوّ(!)في حب المالِ): لَمَا كنتُ مثقلاً بديونٍ وديونٍ-والله الذي لا يُحلَف إلا به-: لا يعلمُ بحجمها وكثرتها -ولا يصبّر دائنيّ عليّ بها-إلا ربنا الرؤؤف الرحيم! يا دكتور ربيع: قيل قديماً-وما أصدقَ هذا ما قيل-: * بماذا يُعرف الكذب؟! * قيل: بضخامته! يا دكتور ربيع: إذا أخطأتَ في العلم رددنا عليك ، وبينّا لك غلطك بالأدلّة.. ولكن ؛ عندما تكذب..وتفتري..ما حيلتنا معك إلا أن نُحيلَك إلى مولاك العليم بك وبنا..الذي لا تخفى عليه خافيةٌ في الأرض ولا في السماء.. يا دكتور ربيع: أقصِر ؛ فلقد آذيتَ نفسك قبل أن تؤذي المظلومين من قِبَلِك.. وهتكت الدعوة التي لم يشتهر أمرك إلا بها..فأبيت أن لا تكون نهايتك-ولا نرجو لك ذاك-إلا بأن تكون سببَ تفريقها..وتشتيتها..وتمزيقها!!! يا دكتور ربيع: لم يكن مقالك سيئاً -فحسب!-؛ بل كان توقيته مما يدلّ على خذلان ربك -سبحانه ما أعدلَه- لك: تكتب هذا الظلم الفاحش..والكذب العريض ..في مفتتح شهر رجب..فتظلم نفسك...وتظلم مِن ورائك اللاهثين وراءَك! المصفِّقين لك -من جوقة المقلدين الهوج-هداهم الله-المتتايعين!-! و..صدق الله:{إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ}... ... ألا ورحم الله الإمام ابن الجوزي-القائلَ-: "إِخْوَانِي: كَأَنَّكُمْ بِالْحَافِظِ الَّذِي حَرَسَكُمْ وَقَدْ حَصَدَكُمْ بَعْدَ أَنْ غَرَسَكُمْ، وَبَعَثَ الْمَوْتَ فَسَيَّبَ فُرُشَكُمْ وَفَرَسَكُمْ، فَلِينُوا إِلَى التُّقَى فِي هَذِهِ الأَشْهُرِ وَخَلُّوا شَرَسَكُمْ {فَلا تَظْلِمُوا فيهن أنفسكم} . هَذِهِ أَوْقَاتٌ مُعَظَّمَةٌ وَسَاعَاتٌ مُكْرَمَةٌ وَقَدْ صَيَّرْتُمْ ضُحَاهَا بِالذُّنُوبِ عَتَمَةً، فَبَيِّضُوا بِالتَّوْبَةِ صُحُفَكُمُ الْمُظْلِمَةَ، فَالْمَلَكُ يَكْتُبُ خُطَاكُمْ وَنَفَسَكُمْ {فَلا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أنفسكم} . لَقَدْ ضَيَّعْتُمْ مُعْظَمَ السَّنَةِ فَدَعُوا مِنَ الآنَ هَذِهِ السِّنَةَ، وَاسْمَعُوا الْمَوَاعِظَ فَقَدْ نَطَقَتْ بِأَلْسِنَةٍ، وَدَعُوا الْخَطَايَا فَيَكْفِي مَا قَدْ وَكَسَكُمْ {فَلا تظلموا فيهن أنفسكم} . الْبِدَارَ الْبِدَارَ قَبْلَ الْفَوْتِ، الْحِذَارَ الْحِذَارَ فَقَدْ قَرُبَ الْمَوْتُ، الْيَقَظَةَ الْيَقَظَةَ فَقَدْ أُسْمِعَ الصَّوْتُ، قَبْلَ أَنْ يُضَيِّقَ الْحِسَابُ مَحْبَسَكُمْ {فَلا تَظْلِمُوا فيهن أنفسكم} . لا بُدَّ أَنْ تَنْطِقَ الْجَوَارِحُ وَتَشْهَدَ عَلَيْكُمْ بالقبائح، فاملأوا الأَوْقَاتَ بِالْعَمَلِ الصَّالِحِ، فَإِنَّكُمْ إِذَا نَزَلْتُمْ بُطُونَ الصفائح آنَسَكم {فلا تظلموا فيهن أنفسكم} . اعْزِمُوا -الْيَوْمَ- عَلَى تَرْكِ الذُّنُوبِ، وَاجْتَهِدُوا فِي إِزَالَةِ الْعُيُوبِ، وَاحْذَرُوا سَخَطَ عَلامِ الْغُيُوبِ، وَاكْتُبُوا عَلَى صَفَحَاتِ الْقُلُوبِ مَجْلِسَكُمْ :{فَلا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أنفسكم} .".. يا دكتور ربيع: لا تستعجل علينا... فـ...ـللحديث بقية-إن شاء الله-... ولكن ؛ من غيري! والله المستعان على كل ظالم كاذب مفترٍ فتّان.... |
|
|