أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
167492 | 89305 |
#1
|
|||
|
|||
سعود الشريم إمام الحرم يردّ على من اتهامه بالاخوانية
قال الشيخ الدكتور سعود الشريم إمام وخطيب المسجد الحرام في تدوينة له على حسابه الرسمي على “تويتر” ما نصّه ” إذا لم يوافق منهجك أمزجة أهل الأهواء، وصفتك أقلامهم بـ “الإخوانية” التي ابتدعوها ما كتبها الله عليهم” وإذ لم يهتدوا به فسيقولون هذا إفك قديم”
وقال ايضا على حسابه الرسمي على تويتر اتهام بواطن الناس يعد منازعة لله فيما استأثر بعلمه،ومخالفة لهدي رسله(ولا أقول للذين تزدري أعينكم لن يؤتيهم الله خيرا الله أعلم بما في أنفسهم) عادة المعاندين للحق اتهام المصلحين بالكذب والتغرير بالناس،وأن لهم(أجندة خارجية)كما قيل عن محمدصلى الله عليه وسلم (إن هذا إلا إفك افتراه وأعانه عليه قوم آخرون)
__________________
أموت ويبقى ما كتبته ** فيا ليت من قرا دعاليا عسى الإله أن يعفو عني ** ويغفر لي سوء فعاليا قال ابن عون: "ذكر الناس داء،وذكر الله دواء" قال الإمام الذهبي:"إي والله،فالعجب منَّا ومن جهلنا كيف ندع الدواء ونقتحم الداءقال تعالى : (الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب) ولكن لا يتهيأ ذلك إلا بتوفيق الله ومن أدمن الدعاءولازم قَرْع الباب فتح له" السير6 /369 قال العلامة السعدي:"وليحذرمن الاشتغال بالناس والتفتيش عن أحوالهم والعيب لهم فإن ذلك إثم حاضر والمعصية من أهل العلم أعظم منها من غيرهم ولأن غيرهم يقتدي بهم. ولأن الاشتغال بالناس يضيع المصالح النافعة والوقت النفيس ويذهب بهجة العلم ونوره" الفتاوى السعدية 461 https://twitter.com/mourad_22_ قناتي على اليوتيوب https://www.youtube.com/channel/UCoNyEnUkCvtnk10j1ElI4Lg |
#2
|
|||
|
|||
اقتباس:
__________________
قال الشيخ عبد السلام بن برجس-رحمه الله-:"وقد بلينا في هذه الأزمان من بعض المنتسبين إلى السلفية ممن يغلون في الحكم على الناس بالبدعة، حتى بلغ الأمر إلى التعميم في التبديع على كل المجتمع، وأن الأصل في غيرهم البدعة حتى يتبينوا في شأنهم، وهؤلاء جهال بالشريعة، جهال بعبارات العلماء في البدع وأهلها، فلا عبرة بقولهم، بل هو هباء لا وزن له، وقد أجاد العلامة الشيخ عبد المحسن بن حمد العباد في نصحهم والتحذير من منهجهم في كتابه "رفقا أهل السنة بأهل السنة" نسأل الله تعالى السلامة من الغلو كله" اهـ "بحوث ندوة أثرالقرآن الكريم في تحقيق الوسطية" ص:218. |
|
|