أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
76281 | 103191 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
نصيحة هامة - بكل هدوء - : لكل السلفيين ، قبل السقوط في المتالف والدركات !
إلى كل المتجادلين من السلفيين وغيرهم : أنتم في سخط الله ؛ مالم .. تصحح النوايا .. وتترك الحظوظ - فما ترك الحظوظ إلا عاقل محظوظ - ؛ وهذه كلمات نافعات .. قبل الهاوية في { المتالف والدركات ! } .. والترقي في { المناقل الباسقات } ..
__________________
{ اللهم إني أعوذ بك من خليلٍ ماكر، عينُه تراني، وقلبُه يرعاني؛ إن رأى حسنة دفنها، وإذا رأى سيّئةً أذاعها } *** { ابتسم ... فظهور الأسنان ليس بعورة على اتفاق } |
#2
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا وبارك الله فيك |
#3
|
|||
|
|||
أسأل الله عزوجل أن يجمع كلمتنا على الحق وأن يبعد عنا كل أسباب الفرقة و الإختلاف
|
#4
|
|||
|
|||
اشكرك جدا
جزاك الله خيرا ً وبارك الله فيك , اخي الفاضل محمود ـ فقد أجدت وافدت .. بوركت كثيراً .
|
#5
|
|||
|
|||
أحسنت أبا حيان , زادك الله توفيقا , وكتب لك الأجر والثواب .
لقد قلتُ غير مرة : إن غلو بعض إخواننا في بغض الإخوان , ومحاربتهم أفضى بهم إلى إماتتة الولاء والبراء الشرعيين حتى إنهم دعوا عليهم في حربهم مع اليهود (!!) ووقفوا مع الخارجين عليهم أثناء حكمهم - تناسوا حكم الخروج على ولي الأمر - , وفرحوا بقتلم وبالألاف وكأنهم ليسوا مسلمين ! وغيرها من الأمور ؛ حيث تفهم منهم أنهم مع أي كان مادام هو ضد الإخوان ويحارب الإخوان ولو كان من ألد أعداء الإسلام وأهل الإسلام ! حتى جاءت الباقعة في فرحهم بخروج مبارك , وكأنه شيخ الإسلام ابن تيمية خرج من سجن القلعة ؛ بل ومنعوا من الكلام فيه وعنه وهو ليس وليا حتى على أهل بيته ! فأين هؤلاء من البراء من هذا الرجل ولست بقادر على تعداد الأمور العظيمة التي وقع فيها وتدور بين الكفر الأكبر والكفر الأصغر ! وإنما يكفي كل مسلم مسألة واضحة ظاهرة وهي : مكث أكثر من ثلاثين سنة لا يحكم بشرع الله ! ثلاثون عاما يحكم بغير ما أنزل الله ! لن نتكلم أنه تارك الصلاة , وأنه يصلي مع زوجته النصرانية القداس كل أحد , واتفاقياته مع اليهود والشرق والغرب , وتشجيعه للفجور والخمور وووو .. لن نتكلم عن كل هذا ! فقط مسألة واحدة تستوجب على كل مسلم بغضه و البراء منه وهي الحكم بغير ما أنزل الله ؛ ليس في مسألة واحدة, وليس لسنة واحدة ؛ بل لثلاثين سنة !! فالله الله في دينكم , والله في عقيدكم , وليس من أجل رجل كهذا تتركون ما أوجبه الله عليكم ... أكرر شكري لك أخي الفاضل أبا حيان على ما سطرت ..
__________________
دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ أَدِلَّةٍ وَنُصُوصٍ وليْسَت دَعْوَةَ أسْمَاءٍ وَشُخُوصٍ . دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ ثَوَابِتٍ وَأصَالَةٍ وليْسَت دَعْوَةَ حَمَاسَةٍ بجَهَالِةٍ . دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ أُخُوَّةٍ صَادِقَةٍ وليْسَت دَعْوَةَ حِزْبٍيَّة مَاحِقَة ٍ . وَالحَقُّ مَقْبُولٌ مِنْ كُلِّ أحَدٍ والبَاطِلُ مَردُودٌ على كُلِّ أحَدٍ . |
#6
|
|||
|
|||
ما حدث في مصر كشف الخلل بوضوح و جلاء
|
#7
|
|||
|
|||
صرف الله عن وجهك النار يا صرفندي..!!
أحسن الله إليك كما أحسنت..!
وحمد الله كلامك يا محمود..! لقد أجدت بكلامك العذب الرقراق فأفدت..! نصائح غاليات عاليات..! وفقنا الله جميعا لفقهها والعمل بها..! |
#8
|
|||
|
|||
الاخوة الأفاضل
محمود الصرفندي أبو الأشبال الأثري جزاكم الله خيرا نفعنا الله بعلمكم وعدالتكم وكما قال ابن تيمية رحمه الله : أهل السنة أعرف الناس بالحق وأرحم الناس للخلق هذا الحق مابه خفاء *** فدعني عن بنيات الطريق |
#9
|
|||
|
|||
السلام عليكم ورحمة الله
حياك الله بالسلام شيخنا الصرفندي وحفظك الله من كل سوء .. مما يزيد المنتدى بهاءا و نورا مقالاتك و خواطرك الزكية فجزاك الله خيرا لا تطيل الغياب علينا . محبك أبوسارية
__________________
((وَمِنَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّا نَصَارَى أَخَذْنَا مِيثَاقَهُمْ فَنَسُواْ حَظّاً مِّمَّا ذُكِّرُواْ بِهِ فَأَغْرَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاء إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَسَوْفَ يُنَبِّئُهُمُ اللّهُ بِمَا كَانُواْ يَصْنَعُونَ )) عن إبراهيم النخعي قوله هذه الأهواء المختلفة والتباغض فهو الإِغراء .. قال قتادة إن القوم لما تركوا كتاب الله وعصوا رسله وضيّعوا فرائضه وعطّلوا حدوده ألقى بينهم العدواة والبغضاء إلى يوم القيامة بأعمالهم أعمال السوء ولو أخذ القوم كتاب الله وأمره ما افترقوا. |
#10
|
|||
|
|||
أبو هريرة الغزاوي
الموقف من (حسني مبارك) والخلط بين بغض الثورات ومفهوم الولاء والبراء __________________________________________________ _____ عاد مبارك بعد الحكم ببراءته ليصبح مادة للجدال والأخذ والرد، وليفضح الخلل في مسألة الحب والبغض في الله ومفهوم الولاء والبراء عند البعض، ورحم الله الإمام أحمد الذي قال: ((كان الحجاج بن يوسف رجل سوء))، وقال أبو الحارث: سألت أبا عبد الله عن الرجل يُذكَرُ عنده الحجاج فيقول: كافر؟ قال: لا يعجبني، قلت: فإذا ذكر عنده يلعنه؟ قال: يقول: {ألا لعنة الله على الظالمين} [هود: 18]، علما بأن الحجاج وبالرغم من ظلمه وجبروته وإفساده، كان له اثر عظيم في الفتوحات وكان يقيم الحدود، ونقط المصحف، فما الذي صنعه الظالم حسني مبارك للإسلام حتى نحبه ونفرح لإطلاق سراحه؟!، وهنا أقول: ألا لعنة الله على الظالمين. وقد وجدت كذلك بعض الإخوة يعترضون على الحكم، ويصفونه بالجائر والظالم وكأن حكم القاضي بقتل (حسني مبارك) هو الحكم الصائب ويلزم أن نفرح به، وليس هذا صحيحا، لأننا نعنرض أصلا على الحكم بالقوانين الوضعية المحالفة للشرع، هذا والله أجل وأعلم وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمغين |
|
|