أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
48253 | 88813 |
#1
|
|||
|
|||
ماذا استفدتم مِن مدرسة (كل السلفيين) - بعد هذه السنين -؟!
بانتظار الجواب ، والتفاعل-بشفافية وعدل-لنا أو علينا-؟!
|
#2
|
|||
|
|||
أنا شخصياً
استفدت منذ زمن ! من هذا الصرح المبارك على الأقل كان من اسباب (هدايتي) ! بعد الله جل و عز بوركتم شيخنا على هذا الطرح |
#3
|
|||
|
|||
استفدت الكثير ولله الحمد ....
__________________
قال الإمام ابن القيم رحمه الله تعالى : " إذا أصبح العبدُ وأمسى - وليس همُّهُ إلاّ اللهَ وحدَه - تحمَّلَ اللهُ سبحانه حوائجَه كلَّها ، وحَمَلَ عنه كلَّ ما أهمَّهُ ، وفرَّغَ قلبَه لمحبّتِهِ ، ولسانهِ لذكرِهِ ، وجوارحَهُ لطاعتِهِ ، وإنْ أَصبحَ وأَمسى - والدُّنيا همُّهُ - حمَّلَه اللهُ همومَها وغمومَها وأَنكادَها ، ووكلَه إِلى نفسِهِ ، فشغلَ قلبَه عن محبَّتِهِ بمحبّةِ الخلقِ ، ولسانَه عن ذكرِهِ بذكرِهم ، وجوارحَه عن طاعتِهِ بخدمتِهم وأَشغالِهم ، فهو يكدحُ كدحَ الوحشِ في خدمةِ غيرِهِ ، كالكيرِ ينفخُ بطنَه ويعصرُ أَضلاعَه في نفعِ غيرِهِ ! فكلُّ مَنْ أَعرضَ عن عبوديّةِ اللهِ وطاعتِهِ ومحبّتِهِ بُلِيَ بعبوديّةِ المخلوقِ ومحبّتِهِ وخدمتِه ، قال تعالى : { ومنْ يَعْشُ عن ذِكْرِ الرَّحمنِ نُقَيِّضْ له شيطاناً فهو له قرين } [الزخرف :36 ] " فوائد الفوائد ( ص 310 ) |
#4
|
|||
|
|||
هذا المنتدى كان سبباً في تركي سبيل الغلو في مسائل الجرح والتعديل، وبحمد الله تعالى ازداد يقينا يوم بعد يوم بخطإ هذا المسلك الوخيم، وأتقدم بوافر الشكر وجزيل الامتنان إلى شيخنا المحدّث أبي الحارث علي الحلبي حفظه الله الذي بذل الوسع واستفرغ الجهد في كشف أباطيل الغلاة، ولا أنسى مقالات المشرفين الأفاضل أخص بالذكر: أبا أويس السليماني، وأبا الحارث باسم خلف، وأبا الأشبال الجنيدي ... وغيرهم. بارك الله فيكم ونفع بكم
|
#5
|
|||
|
|||
-لا أحد فوق العلم إلا العلم
-الحجة والبرهان - العدل والحلم والحكمة |
#6
|
|||
|
|||
استفدت الأدب والانصاف و الرحمة مع المخالف وووووووو..........
بارك الله في الجميع |
#7
|
|||
|
|||
(( يقال: عقولُ الرِّجال تحت أسنّة أقلامِها )) اهـ (الظرائف واللطائف ص 104).
__________________
(( ... قد كُنّا زمانًا نَعْتذرُ من الجَهْل، فقد صِرنا الآن نحتاج إلى الإعتذار من العِلْمِ!!؛ وكنا نؤمل شكر الناس بالتَّنْبيه والدّلالة، فصرنا نرضى بالسلامة، وليس هذا بِعَجيب مع انْقلابِ الأحْوال ولا يُنْكَرُ مع تغيُّر الزَّمان وفي الله خَلَفٌ وهو المستعانُ... )) الإمام ابن قتيبة الدينوري- رحمه الله- |
#8
|
|||
|
|||
استفدت الكثير الكثير !!
استفدت من علم شيخنا العلامة علي بن حسن الحلبي ... استفدت من أدب وحلم شيخنا العلامة علي بن حسن الحلبي ... استفدت الكثير من إخواننا المشرفيين الأفاضل وأعضائنا المتميزين ... استفدت وتعرفت على الكثير من المباحث العلمية المفيدة ... استفدت الكثير من المناقشات العلمية الهادفة الرصينة ... استفدت الكثير من معرفة مزالق الغلو وأهله .... استفدت الكثير من الأدب من إخواننا الأفاضل ... استفدت المحبة والتالف والتوادد بين هذه الثلة المباركة ... استفدت واستفدت !! لكثرة الاستفادة يصعب الحصر .... أسأل الله جلّ في علاه ؛ أن يحفظ شيخنا الكبير علي بن حسن الحلبي ويبارك في عمره وعلمه وعمله ويزيده علما ونبلا وفضلا وحرصا ونفعاً ومزيدا من التوفيق والتسديد ... وجزا الله إخواننا المشرفين خير الجزاء على جهودهم المتميزة المشكورة .... والشكر موصول لإخواننا الأعضاء الأفاضل وبارك الله فيهم جميعاً ... |
#9
|
|||
|
|||
اقتباس:
__________________
قال الإمام ابن القيم رحمه الله تعالى : " إذا أصبح العبدُ وأمسى - وليس همُّهُ إلاّ اللهَ وحدَه - تحمَّلَ اللهُ سبحانه حوائجَه كلَّها ، وحَمَلَ عنه كلَّ ما أهمَّهُ ، وفرَّغَ قلبَه لمحبّتِهِ ، ولسانهِ لذكرِهِ ، وجوارحَهُ لطاعتِهِ ، وإنْ أَصبحَ وأَمسى - والدُّنيا همُّهُ - حمَّلَه اللهُ همومَها وغمومَها وأَنكادَها ، ووكلَه إِلى نفسِهِ ، فشغلَ قلبَه عن محبَّتِهِ بمحبّةِ الخلقِ ، ولسانَه عن ذكرِهِ بذكرِهم ، وجوارحَه عن طاعتِهِ بخدمتِهم وأَشغالِهم ، فهو يكدحُ كدحَ الوحشِ في خدمةِ غيرِهِ ، كالكيرِ ينفخُ بطنَه ويعصرُ أَضلاعَه في نفعِ غيرِهِ ! فكلُّ مَنْ أَعرضَ عن عبوديّةِ اللهِ وطاعتِهِ ومحبّتِهِ بُلِيَ بعبوديّةِ المخلوقِ ومحبّتِهِ وخدمتِه ، قال تعالى : { ومنْ يَعْشُ عن ذِكْرِ الرَّحمنِ نُقَيِّضْ له شيطاناً فهو له قرين } [الزخرف :36 ] " فوائد الفوائد ( ص 310 ) |
#10
|
|||
|
|||
استفدت والحمد لله الأدب مع العلماء ..
استفدت ان هناك فرقا بين الرد والاسقاط .. والكثير الكثير فجزاكم الله كل الخير ..
__________________
من اقوال شيخ الاسلام رحمه الله : (لا يُعلم العدل والظلم إلا بالعلم ، فصار الدين كله : العلم والعدل ، وضد ذلك الظلم والجهل، قال الله تعالى ( وحملها الإنسان إنه كان ظلوماً جهولاً )) المستدرك ( 5/125 ). |
|
|