عبيد الجابري: أحمد بازمول وأسامة عطايا كلاهما فتان من شيوخ الفجأة لا يوثق بهما!

[أحمد سالم]

قال الشيخ عبيد الجابري حفظه الله
"أسامة بن عطايا العتيبي كَذّابُْ"
.
قال أسامة العتيبي ( الكذاب ) قديما
.
"أما أن يجعل الجرح بالكذب من الجرح المبهم-إما في الأصل وإما غالباً وإما كثيراً- فهذا قول باطل منكر خلاف ما عليه أهل الحديث.. وهذا ما يدندن عليه مميعة هذا الزمان."

[ابو عمير الدنقلاوي]

(لعل الخلاف القادم سيكون بين الشيخين الربيع والجابري)

[أبو متعب فتحي العلي]

ا

لآن تقول أنها فتن !

(( فضلا لا أمرا ..
لا أحد يسألني في الفتن على الخاص ، ما تقول في الشيخ فلان ، ما تقول في في كلام الشيخ فلان في الشيخ علان ، لا تتعجلوا - بارك الله فيكم - واصمتوا يرحمكم الله ؛ فوالله ما ندم ساكت إلا عن قولة الحق ، فما دخلت الفتن على السلفيين إلا بسبب كثرة الثرثرة وتدخل الناشئة فيما لا يعنيهم ؛ فلا تكونوا بذرا مذاييع ، ولينظر كل واحد منا فيما يصلح نفسه وقلبه ، وليقبل كل واحد على شأنه وما ينفعه يوم ميعاده .
وكتب
سمير بن سعيد السلفي ))

[أحمد سالم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوالأشبال الجنيدي الأثري

قال الاخ الفاضل أبو عبيدة يوسف السلفي
والحمد لله أسامة العتيبي مجروح بإجماع...........ابتسامة

[أبوالأشبال الجنيدي الأثري]

حتى تدركوا أن هؤلاء الغلاة لا تحكمهم قواعد , ولا أصول , إنما هي الأهواء والأهواء فقط !
فعندما تكلم هؤلاء المشايخ في علماء أهل السنة لم يقولوا هذه فتنة , ولا تدخلوا فيها , وتنشوا ووو ..
بل كانوا يبدعون ل من لم يقبل قول هؤلاء المشايخ بحج أنه جرح مفسر وخبر الثقة وووو ...
والآن لما جاءهم هذا الجرح المفسر في رجلين ليس عالمين , ولا تعرف لهما جهود علمية إلا في إثارة الفتن ,
والطعن في المشايخ صاروا يتذرعون بأنها فتنة , ولا ينغي الاشتغل بها , ولا تنشروا الكلام وووو ...
فما هي الضوابط التي تحركهم أبدا أهواء من سخطوا عليه تذرعوا بأي كلمة في حقه لإسقاطه ,
ومن هم راضون عن ولو جرح جرحا مفسرا ث هو أصلا ليس عالما , وليست له دعوة ولاشيء , وإنما شيخ فجأة , وشيخ نت , فلو قطعت النت أو قطعت الكهرباء لضاع ولم يعرفه أحد !!!
الآن صارت فتنة يا أهل الفتنة !

[أبو عبد الرحمن الوهراني]

يا شيخ سفيان
ما الحل و أنا ألاحظ أن هذا الفكر المتعفن ينتشر بكثرة في الجزائر مع سكوت بعض الناس ؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوالأشبال الجنيدي الأثري

حتى تدركوا أن هؤلاء الغلاة لا تحكمهم قواعد , ولا أصول , إنما هي الأهواء والأهواء فقط !
فعندما تكلم هؤلاء المشايخ في علماء أهل السنة لم يقولوا هذه فتنة , ولا تدخلوا فيها , وتنشوا ووو ..
بل كانوا يبدعون ل من لم يقبل قول هؤلاء المشايخ بحج أنه جرح مفسر وخبر الثقة وووو ...
والآن لما جاءهم هذا الجرح المفسر في رجلين ليس عالمين , ولا تعرف لهما جهود علمية إلا في إثارة الفتن ,
والطعن في المشايخ صاروا يتذرعون بأنها فتنة , ولا ينغي الاشتغل بها , ولا تنشروا الكلام وووو ...
فما هي الضوابط التي تحركهم أبدا أهواء من سخطوا عليه تذرعوا بأي كلمة في حقه لإسقاطه ,
ومن هم راضون عن ولو جرح جرحا مفسرا ث هو أصلا ليس عالما , وليست له دعوة ولاشيء , وإنما شيخ فجأة , وشيخ نت , فلو قطعت النت أو قطعت الكهرباء لضاع ولم يعرفه أحد !!!
الآن صارت فتنة يا أهل الفتنة !

[محب العباد والفوزان]

قال العتيبي:
ولكن بالنظر للحقيقة العرفية عند المحدثين عند إطلاقهم الكذب على الراوي فهو الإخبار بخلاف الواقع عمداً لا خطأ كما نبه عليه الصنعاني، سواء كان في الحديث النبوي أو في حديث الناس ...
وأن الراوي الذي جرح بالكذب فهو جرح مفسر ظاهر التفسير والمراد به تعمد ذكر خلاف الواقع في الحديث أو في كلام الناس ولا يعدل عنه إلى ما سواه مما يصدق عليه الكذب لغة (الحقيقة اللغوية) إلا بقرينة ..
فهذا ما أردت تحريره بشيء من الاختصار ..
والله أعلم وصلى الله وسلم على نبينا محمد

[أبوجابر الأثري]

قال أحد الاخوة تعليقا على كلام الشيخ الجابري في المدعو البازمول الصغير واخوه العتيبي:



قالَ إِبْرَاهِيْمُ بنُ هَانِئٍ :

«رَأَيْتُ أَبَا دَاوُدَ يَقَعُ فِي يَحْيَى بنِ مَعِيْنٍ!
فَقُلْتُ لَهُ: تَقَعُ فِي مِثْلِ يَحْيَى!؟
فَقَالَ: مَنْ جَرَّ ذُيُوْلَ النَّاسِ - جَرُّوا ذَيلَهُ!!».

مِيزان الإعتدال 4 / 410 - للإِمام الذَهَبِي

[مسعودالجزائري]

في السند محمد بن عقيل قال الذهبي لا يعرف

[رضوان بن غلاب أبوسارية]

السلام عليكم ورحمة الله



من تغريدات المشرف السابق لسحاب عبد الله زيد الخالدي وفقه الله على تويتر بمناسبة الجرح المفصل في البازمول والعتيبي :



[ شيوخ الفجاءة ] : ونحمد الله ؛ فقد تكلمنا فيهم ، وفضحنا أحوالهم النتنة ، وطعن الطاعنون بعقيدتنا ومنهجنا ، واليوم ؛ قد كفانا الجابري شرهما !

[ شيوخ الفجاءة ] : ونحمد الله ؛ فما تكلمنا فيهما ؛ إلا بما رأينا من سُوء الأفعال ، وخُبث الأقوال ، فضلاً عن نتانة الأحوال ؛ فأين الأقحاح !؟

[ شيوخ الفجاءة ] : ونحمد الله ؛ فقد غرس العُلماء فينا أصل الحرية ؛ لا التبعية ؛ فما احتجنا اليوم : أن نضع رؤوسنا في الوحل ؛ كما يفعل الخلص !

[ شيوخ الفجاءة ] : ونحمد الله ؛ ما خاصمنا إخوة لنا في الله ؛ لأجل أولئك السُّفهاء ؛ بل ؛ وهم من فجر في خصومته ، وبالغوا في الحرب الشَّعواء !

[ شيوخ الفجاءة ] : ونحمد الله ؛ فلنا ولهم موعد ولقاء ؛ أمام الله - ﷻ - وسنقتص منهم ؛ ولن نسامح ما دمنا لم نظلمهم ؛ بل ، وهم من ظلم واعتدى !

[ شيوخ الفجاءة ] : ونحمد الله ؛ فالسلفية باقية ، وكذلك أهل العلم ؛ ممن عرفوا بالتقوى والورع ؛ وأما الشراذم ؛ فالتصفيات لم تكتمل ، فترقبوا !

[ شيوخ الفجاءة ] : ونحمد الله ؛ فمنهجنا السَّلفي يصفي أراذل التحزب ، والتعصب ، ويُظهر معادن الرجال بالفتن والمحن ، فتمسكوا به ؛ لا بالرجال !

[ شيوخ الفجاءة ] : ونحمد الله ؛ فضربات أهل الحق ؛ لهؤلاء الشَّراذم مؤلمة ، وقد فرقت ، وشتت شملهم ، وكم تأخر أهل العلم في ذلك !؟ ولله الأمر !

[ شيوخ الفجاءة ] : ونحمد الله ؛ ففلاح ، وسالم قد سلما ، برحمة من الله لأهل الكويت خاصةً ، وعرف الناس من هم هؤلاء !؟ وماذا يريدون بالدعوة !؟

[ شيوخ الفجاءة ] : ونحمد الله ؛ فقد سلم بعدهما : ثلة من طلاب العلم ؛ ممن ردوا ، وبينوا حقيقة الأمور ، وما أراده هؤلاء الدخلاء بالمنهج الحق !

[ شيوخ الفجاءة ] : ونحمد الله ؛ أن للمسلم عقيدة عظيمة ؛ فليتدبر أولئك الأقحاح ؛ ما حل برموزهم ، وإلا ؛ فلا يلزمنا ذلك المنهج الحزبي الوضيع !

[ شيوخ الفجاءة ] : ونحمد الله ؛ وليتدبر الصَّف الثاني من شيوخ الفجاءة تقلب الأحوال في حزبهم ؛ فقيمتهم ؛ لا تساوي حينها قيمة مزابل طريقتهم !

[ شيوخ الفجاءة ] : ونحمد الله ؛ فقد أصيب شبيحتهم ونبيحتهم بمقتل عظيم ؛ وأخشى عليهم والله الانتكاسة ؛ فليجددوا نياتهم ، مع الله قبل كُل شيء !

[ شيوخ الفجاءة ] : ونحمد الله ؛ ولله ما أخذ وله ما أعطى وكُل شي عنده بأجل ، وعظم الله أجوركم في بازمولكم وعطاياكم ، ورفع الله قدر أهل الحق !

[ الأقحاح ] : ويظن بعضهم : أننا نتشفى ، ونفرح ؛ لما يصيبهم ، ووالله ، وأحاسب على ما أقول : كم أتمنى : أن يعرف هؤلاء الأغمار دين الله الحق !؟

[ الأقحاح ] : وأن يعرفوا المنهج السَّلفي الحق ، وأن لا يكونوا مطية تُستخدم من كُل مريض بداء التصدر ؛ ثم ينتكسوا ؛ كما انتكس أقرانهم من قبل !

[ الأقحاح ] : وأن يتواضعوا لإخوانهم ، ويعرفوا قدر أنفسهم ، فوالله ؛ لنعرف مخازي أحوالهم ؛ ولكن كبار العُلماء ربوا أهل الحق على مدرسة الرفق !

[ الأقحاح ] : لا الغيبة والنميمة ، والتعالي والغرور ، والتصيد ، وبث الفرقة والشرور ؛ فهل يتعظ هؤلاء مع تساقط كبار رمُوزهم ، وتجريحهم بشدة !؟

[ الأقحاح ] : فقد خاضوا في لحوم الأفاضل ، وتنقصوا من قدر كبار العُلماء ، وكم حذرناهم ؛ من دعوة كُل مظلوم ، ومن التقوقع خلف كُل نذل مزعوم !؟

[ الأقحاح ] : فطغوا في الأرض ؛ حتى خسف الله بهم ؛ وبمن يحبونهم ، ويتحزبوا حولهم ؛ ولو كان دينهم ، ومنهجهم صحيح ، وصادق ؛ لما اختلفوا والله !

[ الأقحاح ] : إلا أنهم خوارج ؛ ومن علامات الخوارج ؛ خروجهم على الخوارج ، ولولا الإرجاء ؛ لرفعوا السِّلاح ، ولتناحروا ، وتقاتلوا فيما بينهم !

[ الأقحاح ] : فعودوا إلى الله ؛ وتفكروا في أحوالكم ، وفي تقلب حال رموزكم ؛ في الولاء والتبعية ، والشِّقاق والحزبية ، فوالله ما هذه السلفية !

[ الأقحاح ] : ووالله ما هذا المنهج الحق ؛ فلا زلتم في أقرب مكان ، وزمان إلى كبار العُلماء ، فارتبطوا بهم ؛ لتغنموا ، ولا تتحزبوا ؛ فتفشلوا !

[ الأقحاح ] : وتأملوا ؛ أيخرج رموزكم ؛ ليقيموا مُحاضرات الولاء والتزكيات ، وندوات التبعية والتحزبات ، للجابري ؛ وإلا ؛ فما قيمته وقيمتهم !؟

[ الأقحاح ] : فأنتم بين نيران ؛ فإما إسقاط الجابري ، أو إسقاط بازمول ، أو أن يسقط منهجكم المسخ كله ، وتسقط بذلك كل طعوناتكم في أهل السُّنة !

[ الأقحاح ] : وسكُوتكم المريب هذا ؛ لهو مُتوقع ؛ مع هول الصَّدمة ؛ لكن الأهم منه : كيف ستبدأ أيامكم !؟ مع تشفي من ظلمتم ، وعيب من به طعنتم !

[ الأقحاح ] : ووالله ؛ لا ينقذكم من هول ما أنتم به وعليه ، إلا بالعودة الصادقة إلى الله ، ورد المظالم ، والانقطاع عن أعراض إخوانكم في الله !

[ الأقحاح ] : وإلا ؛ فإن الله خاذلكم ، وسيخاذل بقية رمُوزكم ، وسيفضح عداواتكم الشَّخصية ؛ لأهل الحق والتي كيفت وصيرت - عقديًا ، ومنهجيًا - !







يتبع ..

أخوكم أبوسارية