أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
45329 | 92142 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
الردعلى تشغيبات(د.رسلان)فيما لبّس به في(عددالزيارات!)وتغافله الآفك عن كذبه والمفتريات
الردّ على تشغيبات (د.رسلان) فيما لبّس به في(عدد الزيارات!)، وتغافُلِه الآفِك عن كذِبه والمفترَيات! راسلَني-قبل أيّامٍ-أحدُ إخواننا الأفاضلِ -قائلاً-: (شيخنا -حفظكم الله-: ممّا لم يذكره أخونا الكنـزي -حفظه الله- : أن الشيخ رسلان -هداني الله و إياه- وأقول: (الشيخ) تأدُّباً ، ولكِبر سِنّه -وهذا ما تعلمناه منكم -حفظكم الله- شيخَنا- ؛ أقول: فهو يزعم أنه كان معه ثلاثة لقاءات: الأول: المسجَّل ، والثاني: عندما ناصحكم -كما زعم- بشأن عدم الغلوّ في الشيخ ربيع، والثالث: هو المعروفُ عندكم –شيخنا-. أقول هذا تنبيهاً، و إلا -مِن جهتي- فالحمدُ لله الذي هداني إلى سواء السبيل، وأسألُ الله مِن فضله). ولقد ذكّرني كلامُ هذا الأخِ الفاضلِ-جزاه الله خيراً-مباشَرةً-بكلامٍ لي كتبتُه –قبل بضعةِ أيّامٍ-مِن خلالِ مجموعةِ تغريداتٍ كتبتُها على موقع التواصل الاجتماعي-عبر(شبكة الإنترنت=تويتر)-وباليقين هو مما لا يعرفُه الدكتور رسلان! لصِلتِه الماسّةِ بلوحة مفاتيح الحاسوب!-! وكان نصُّ ما قلتُه: (...ما أعظمَ السنةَ النبويّةَ..وما أجلَّ معاذيرَها: قال رسولُ الله-صلى الله عليه وسلم-:«ما أخشى عليكم الخطأ؛ ولكنّي أخشى عليكم التعمُّد». فالخطأُ ملازمٌ للبشَر ، غيرُ منفكٍّ عنهم... سواءٌ أكان ذلك عن نسيانٍ ، أو سهو ، أو جهل... ولكنّ المشكلة العظمى : عند مَن يعرفون!ويحرِفون!! و..انقلابُ الوسائل إلى غاياتٍ:مِن أعظم مصائب العمل الإسلاميّ-قاطبةً-! مِن ذلك:تحويلُ الفروع إلى أصول!وجعلُ الأصولِ فروعاً!! ليكون التركيزُ على ما لا يَهُمّ! مع إغفال المهمّ!!بل الأهمّ!! ولقد أحسن مَن قال: وَسامِ جَسِيماتِ الأُمور وَلا تكُنْ *** مُسِفّاً إِلَى مَا دَقّ منهنّ دانِيَا!!! وهكذا صنيعُ أهل الأهواء-دائماً-! يتمسّكون بالأدنى!ويتركون الأهمّ! إمعاناً في التدليس!وإغراقاً في التلبيس: قال الله-تعالى-:﴿وَمَكْرُ أُولَئِكَ هُوَ يَبُورُ﴾..). أقولُ: وهذا -كلُّه-تماماً- ما قام به الدكتور رسلان-هداه الله-في بعضِ تشغيباتِه –الأخيرة!-وما أكثرَها-! فقد تمسّك(!)بتلابيبِ ما جرى به قلمي(أو:لوحة مفاتيح الحاسوب-لا فرق!-!)-حاسِبَه صيداً ثميناً سميناً!-:ممّا ذَكَرْتُه-في بعض ردودي عليه-مِن كوني التقيتُه في مسجدِه-فقط-مرّة واحدة!مهوّشاً بالباطل! ومشوّشاً على الحقّ!واصفَني بالكذب!متّهمني بالافتراء!! صارخاً-بالبهرجةِ!والولولةِ!والهجهجةِ!-أنّي التقيتُه-في مسجدِه-مرّتين!! وأنا-في هذا ، وفي غيرِه مِن أمثالِه-لا أُكابرُ ،ولا أستكبرُ-ولله الحمد-!! فلْيكن لقائي بك-إذن-خمسَ مرات!بل عشراً! أو عشرين!! فكان ماذا؟! هذا-يا هذا-مما لا أقفُ عنده –لا كثيراً!ولا قليلاً!!-؛لأنه ليس أَساسَ النقدِ والردّ-مِن قريبٍ !أو بعيد!!-! عُمدةُ الردّ-أصلاً-،والنقطةُ المهمّةُ -أساساً- ، والقضيّةُ الأهمُّ-أصالةً-التي تَغافل عن التلويح بها!أو التلميحِ إليها!-أثناء تهويشِه الباطل! وتشويشِه الفاشل!-هي: ما فحوى ومضمونُ الذي جرى في مجلِسي مع رسلان-عند زيارتِه-سواءٌ أكانت الزيارةَ الأولَى! أو الثانيَةَ!أو السابعَةَ!-:ممّا زعمه وادّعاه!وكذَبه وافتراه!؟ هنا البحثُ..وهنا مربط الفرَس-كما يقال-! فحالُ هذا الرسلانٍ-في تطييرِه-بهواه-مدارَ البحثِ إلى غير مَرماه!-:كحالِ سِكّيرٍ ثبتت عليه الحُجّةُ أنه يشربُ الخمر؛ فحامى عنه محامٍ فاشل مُدافعٌ بالباطل ؛ جاعلاً أُسَّ دفاعِه المريضِ التشكيكَ بنوعِ الإناء!ليردَّ القضيّةَ بالشكلِ والإجراء!! عَيب..يا رجل..عَيب... وهاكم البيان: كان هذا الرسلانُ قد قال-في ردّه الذي رَدَدْتُ عليه فيه-ما نصّه-: ( لقد نصحتُكَ ونَهَيْتُكَ آخرَ مرّةٍ رأيتُكَ لمّا زُرتني عن الغلوّ في الشّيخ[ربيع]!! ألم أقل لك: لماذا قلتَ: (من حجّ ولم يزر الشّيخ ربيعاً فما تمّ نسكه) ..... وقد اعتذرتَ عن الغلوّ يومَها بما لم يُقنِع صغارَ طُلاَّبِ العلمِ مِمّن كان حاضرًاً وأحصى عليكَ لفظَكَ وسجَّلَ لك صوتَكَ)!! فهذا كلامُه!!!! وهو متضمّنٌ-كما يرى كلُّ مَن يرى!-نقطتين أساسيّتَين: الأولى:نسبتُه إليّ أني قلتُ:(من حجّ ولم يزر الشّيخ ربيعاً فما تمّ نسكه)!!! والثانية: أنّ بعض مَن كان حاضراً(!)سجّل ليَ الصوتَ-في ذلك-!!! ...وممّا ردَدْتُ به عليك-في (الحلقة الثالثة)-مِن ردّي«تحذير عقلاء الأتباع»-نقضاً لكلتا النقطتين-معاً-قولي-والتحدّي قائمٌ!-مما أكرّره-الآن-ثابتَ القلبِ والجَنان-بفضلِ ربّنا الرحمن-: «.. تتمادى في غَيِّك وكذبِك-مفترياً بقولِك-ناسِباً ذلك إلى بعضِ طلابِ العلم!-:« وسجَّلَ لك صوتَكَ »!! ....جاء الفرَج [ولو مِن تحت الدرَج!]! أين التسجيل المزعوم-يا ذا اللسان المسموم-؟! البيِّنةَ البيِّنةَ... وبيني وبينك الأيّام-أيها المدّعي-! ستُبدي لك الأيّامُ ما كنتَ جاهلاً *** ويأتيكَ بالأخبارِ مَن لم تُزَوَّدِ!». ثم قلتُ لك-بعدها-ما أُكرّره لك –الآن!-أيضاً-والتحدّي-أيضاً-قائمٌ!-: «يا دكتور: القائلُ الحقيقيُّ لما هو في معنى تلكم الكلمةِ الباطلةِ-التي افتريتَها عَلَيَّ –زوراً وبهتاناً-وأنا لا أزالُ في عالَم الأحياء!–هو : المدخليُّ (الثاني!)، والمنافس (الأول!) على حمل (لواء الجرح والتعديل!)-بعد انتهاء عُمُر المدخليِّ (الأول!)-أسأل الله أن يُحسنَ خاتمتَه بالتوبة من هذا المنهج القبيح قبل موتِه-. وهو مسجَّلٌ بصوته-حقيقةً-؛لا ادِّعاءً!! فلا تخلطْ -يا دكتور-وقد فعلتَ!-! فـ... هل تستطيع(!)أن تحوِّلَ نقدَك الباطلَ لي = بأن توجّهَه -بالحقّ-إليه!؟ افعل-إن كنت تقيّاً-! وإلا؛ فهو اللعبُ على الحبلَين!والكَيلُ بمكيالَين!والغَيرةُ المذمومة..بالنفسيّة المحمومة! لكنْ؛ هي عادةُ القومِ-القبيحةُ-،ودأبُهم ،وهِجِّيراهم!!والتي لا يكادون يَنفكّون عنها!ولا تكادُ تتخلّص منهم!!». وأنا أقولُ-بعدُ-غيرَ متحرِّجٍ ، ولا مستحيٍ ، ولا متردّدٍ-: أُشهِدُ اللهَ-تعالى-،ثم أُشهِدُ مَن حضر مِن خلقه: أنّه لو(!)جلب الدكتور رسلان-ولو استعان(!) بالثقلَين!-ذاك (التسجيلَ) الذي ادّعاه وافتراه ؛ مما يدلّ على ثبوتِ دعواه: أنّني سأعتذرُ له عن ذلك.. وسأعتذرُ-كذلك- لجميع الإخوة السلفيين-سواءٌ مَن وافَقَني،أو مَن خالَفَني-.. مستغفراً-مِن قبلُ ومِن بعدُ-ربّي مِن ذَنْبي-(خَطَئِي وَعَمْدِي-وَكُلُّ ذَلِكَ عِنْدِي)-. فتلكم الكلمةُ-المنسوبةُ إليَّ بمحضِ البَهْتِ والافتراء-يأبى سماعَها-فضلاً عن قَبولِها!أو قولِها!!-حُدَثاءُ الصُّغَراء! وبُلَهاءُ الجُهلاء!! ولكنْ-فيما نحن فيه-لا أقولُ-وبثباتٍ لا يتزعزعُ-والمِنّةُ لله-جلّ في عُلاه-إلا: أَبْشِر بطول سلامةٍ يا مِربَعُ! فَدَعِ الوَعيدَ فما وعيدُكَ ضائِري***أَطَنينُ أجْنَحةِ الذُّبابِ يَضِيرُ! لم..و..لا..و..لن! و..(التحدّي قائم)! أما أن يتلاعبَ هذا الرسلانُ-كذباً وافتراءاً -بعقول الناس -وبخاصّةٍ مَن هم مضبوعون(!) بترّهاتِه!وأَخذِه وهاتِه!-في الدندنةِ حول إطار الدعوى-زيارة ثانية!أو سابعة!أو مئة!!-دون حقيقةِ مضمون ما جرى ممّا افترى!وما ادّعاه فيها مِن فحواها!-كحال المحامي الفاشلِ (!)في تلعُّبِه بتصنيفِ إناءِ السِّكّير(!) دون ما أُتْرِعت كأسُه مِن محتواها!- : فهذا لا يُذَكِّرُ-مع تحدّينا المستمرّ له!-إلا بنحوِ ما قال السابقُ: مَا آن للسردابِ أَن يلدَ الَّذِي***كلّمتمُوهُ بجهلِكم ما آنا فعلى عُقولِكمُ العَفاءُ فَإِنَّكُم***ثلّثْتُم العنقاءَ والغِيلانا! وأَزيدُ –على نَسَقِهما-: هذا (التحدّي قائمٌ!) يا إخوتي***أَرمي بهِ -مُتَحَقِّقاً- رَسلانا!!! فقد افترى كَذِباً وطعناً فاشلاً ***والكِذْبُ زُورٌ يُهْلِكُ الإيمانا!!
* * * * * * |
#2
|
|||
|
|||
بارك الله فيك شيخنا على التوضيح والتنبيه
|
#3
|
|||
|
|||
طيب يدور هو عما نُسب إليه من سرقات وووالخ ، والله حدثني اكثر من شخص ان هناك امور شنيعة يقوم بها ولده السارق ، والله خير الحاكمين
__________________
اصبر نفسك علىى السنة ، وقف حيث وقف القوم ، واسلك سبيل سلفك الصالح لا نصر ولا تمكين إلا بتوحيد رب العالمين |
#4
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا شيخنا
فاليرد د رسلان واليظهر التسجيل دون شتم ولا تهويل !!
__________________
اللهم رب جبرائيل ومكائيل وإسرافيل فاطر السموات والأرض عالم الغيب والشهادة أنت تحكم بين عبادك فيما كانوا فيه يختلفون ، اهدني لما اختلف فيه من الحق بإذنك ................ |
#5
|
|||
|
|||
لما يشيب الغراب أو يزهر الملح
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#6
|
|||
|
|||
بوركتم شيخنا..
أبى الله إلا أن يفضحه على رؤوس الأشهاد,وليعلم الغلاة أن لحم شيخنا الحلبي مسموم,لأنه من خيرة أهل العلم في هذا الزمان,فيما نحسبه والله حسيبه. فارعو وتب يارسلان قبل فوات الأوان. |
#7
|
|||
|
|||
جزاكُم اللهُ خيراً أُستاذَنا .. و صَبَّرَكُم على هذا البغيِّ .. والمُشكلةُ الحقيقيةُ في الخِلافِ مع (د/ رسلان) ؛ أنَّهُ لا يعرِفُ كيفيةَ إدارةِ الأزمةِ (!!) ، وما هو الذي يُختَلَفُ فيه ؟ وما هي الأمورُ التي يُمسِكُها عليك في الإسقاطِ ؟ وإذا كانَ الأمرُ على هذا النحوِ ؛ اضطَرَّ إلى الاستفادةِ مِنْ كتاباتِكُم الجديدةِ في الرَّدِ عليه .. حتى ينْسِجَ مِنْ مضْمونِها ؛ (ردَّاً = شَغَباً !!) جديداً .. وإلاَّ ، ما هو الإشكالُ ابتِداءً ؟ لا شيءَ !! اقتباس:
موضوعُ اللِقاءتِ الثلاثةِ .. لم يذْكُرْهُ د/ رسلان في بيانِهِ الأخير ..
بل فيما يُعْرَفُ بـ(الطَّليعةِ) الرَّابعةِ ، والخامِسةِ !! ****************** * لَطيفَةٌ : كُنتُ اسْتَمِعُ لما يعُرَفُ بالطليعةِ الخامسةِ (!) .. في أثناءِ تناولي للعشاءِ -حتى لا يضيعَ الوقتُ في عَبَثٍ لا طائلَ تحتَهُ- [معَ أنَّ الرَّدَّ و"طريقَتَهُ" !! مِنْ أسبابِ الصَّدِّ عن الطعامِ ] وفي أثناءِ تشْغيبِ د/ رسلان -هداه اللهُ- .. قالَ -مُخاطِباً أستاذَنا بطريقةٍ تهَكُميةٍ- : " أجِبْ يا بليد !" فانتَفضَتْ بُنيَّتي التي كانت معي في العشاءِ لهذهِ الكلمةِ ... وقالتْ مُتعجِبةً : "بليد ؟" تسْألني للتأكُدِ .. قُلتُ : نعم . قالتْ : " هل هذا علَّامة ؟ .. وهل العلامة ابنُ بازٍ يقولُ مثلَ هذا ؟" !! -واللهُ شهيدٌ على ما أقولُ - وقد استَنْكَرتْ الكلِمةَ .. لأنَّها تعرِفُ أنَّها من السَّبِّ الذي لا يليقُ بهم كأطفالٍ .. فكيف بالشيوخِ .. وفي بيوتِ اللهِ ؟! هذا وهي في المرحلةِ الابتدائيةِ !! ولها طرائفُ أُخرى مع ردودِ الدكتور .. أذكُرُها لاحقاً |
#8
|
|||
|
|||
من نعمة الله على الشيخ علي الحلبي طعن الشيخ رسلان
السلام عليكم
من نعم الله على الشيخ علي الحلبي طعن الشيخ رسلان نعم من نعمة الله أن يهاجم الرسلان الشيخ علي الحلبي لماذا لان الشيخ الحلبي لخلقه وأدبه قد يجامل الرسلان و لا يقول فيه كلمة أدبا فقط لكبر سنه أو لأمر أخر ولكن من حب الله للشيخ الحلبي أن يبتعد الباطل عنه من نفسه ومن غير جهد من الشيخ الحلبي ............................. أما الغيرة ففي العوام من هم اشد غيرة بحق أو بباطل الم يقتل الطبري بالغير الم يقتل الشافعي للغير الم يقتل النسائي للغيرة فلا يجب أن نخلط بين الغيرة العلم فأتباع الشيخ الألباني لم نعهد عنهم إلا العلم وفقط العلم ومن أبرزهم الشيخ علي الحلبي أم (الغلاة) لم نعرفهم إلا بالرد على بعض أهل الباطل وهذا لا يجعلهم في مصاف كبار أهل ................ بل خصوم الشيخ الحلبي يعترفون بعلمه وببحوثه في الحديث وغيرها ويجعلون بحوثه مرجعا لهم ولكن الشيخ الحلبي رقيق القلب فلا يمكنه أبدا أن يكون سببا إلا من باب فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم فيجد حينها الحجة الشرعية للرد أما عن الرسلان و أمثاله ممن يصف المسلم المؤمن بالكلاب فهذا رجل ذهب عقله و والله لرده على الشيخ الحلبي والشيخ الطيباوي لعار عليه فلا أجد هذا الا انه نعمة لِيَمِيزَ اللَّهُ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ وَيَجْعَلَ الْخَبِيثَ بَعْضَهُ عَلَىٰ بَعْضٍ فَيَرْكُمَهُ جَمِيعًا..... وأجمل ما في ذالك ابتعاد الْخَبِيثَ من نفسه عن الطيب سبحان الله لا حول ولا قوة إلا بالله قال رسول الله إذا لم تستح فاصنع ما شئت والسلام عليكم |
#9
|
|||
|
|||
كذب أصلع ( له قرون! )..
__________________
قال ابن القيم: ( وأي دين وأي خير فيمن يرى محارم الله تنتهك وحدوده تضاع ودينه يُترك وسنة رسول الله صلّى الله عليه وسلم يُرغب عنها وهو بارد القلب ساكت اللسان! شيطان أخرس، كما أن المتكلم بالباطل شيطان ناطق، وهل بَليّة الدين إلا من هؤلاء الذين إذا سلمت لهم مآكلهم ورياساتهم فلا مبالاة بما جرى على الدين! وخيارهم المتحزن المتلمظ، ولو نوزع في بعض ما فيه غضاضة عليه في جاهه ,أو ماله بذل وتبذل وجد واجتهد، واستعمل مراتب الإنكار الثلاثة بحسب وسعه. وهؤلاء مع سقوطهم من عين الله، ومقت الله لهم قد بلوا في الدنيا بأعظم بلية تكون وهم لا يشعرون، وهو موت القلوب، فإن القلب كلما كانت حياته أتم كان غضبه لله ورسوله أقوى وانتصاره للدين أكمل. وقد ذكر الإمام أحمد رحمه الله وغيره أثرا: أن الله سبحانه أوحى إلى ملك من الملائكة أن اخسف بقرية كذا وكذا، فقال: يارب كيف وفيهم فلان العابد! فقال: به فابدأ فإنه لم يتمعر وجهه في يوما قط) (إعلام الموقعين 2\157). |
#10
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا شيخنا الأديب
|
|
|