أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
37297 | 88813 |
#1
|
|||
|
|||
جزاك الله خيراً.
|
#2
|
|||
|
|||
بل هو أخطر من ذلك...!
بارك الله فيكم أخي عمر وزادك علما وعملاً
أستسمحك-أخي عمر- أن أضيف: بأن الشيطان هو أخطر عدوّ -فعلا-؛ فهوليس في بيوتنا فقط وإنما هو في أجسامنا؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح :إن الشيطان يجري من الإنسان مجرى الدم.أخرجه الشيخان وغيرهما. وهذا لفظ الشيخين. فالعدو إذا في مكان أخطر من البيوت، فهو معنا ويتربص بنا في بيوتنا و في أنفسنا!! فلكم أن تتخيلوا إنسانا يمشي مع عدوٍّ لايراه؛ فلا يتسلح!! وبارك الله فيكم. أخوكم: أبو أسامة ياسين نزال |
#3
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا أخي : عمر ، و بارك الله في جهودك .
و لي تعليقة : - إذا كان يصحُّ القياس في التسمية عند دخول البيت على التسمية عند الأكل ناسيا ، فهل يصحّ القياس على كثير من العبادات التي ينسى فيها العبد البسملة في اوّلها مثل الوضوء و الغسل و غيرها ...و منها نعلم أنّ هذا توسّع غير محمود و ليس عليه نصّ مع وجود المقتضى لنقله و العمل به عند الناس في الزمن الأوّل ، والله أعلم ، ومنه فأنا أظنّ أنّ القياس في هذا الباب غير كامل و لا صحيح ، والله أعلم . -الأصل في إعمال الكلام الحقيقة ، وفي مقامنا هذا ليس لنا ما يُحوجنا إلى صرف الكلام عن ظاهره -والله أعلم- فحمله على حقيقته أولى ، خاصة إذا كنّا لا نسمع وسوسة الشيطان ، وإنما هي توصّل إلى محلّ الإدراك دون وسيلة ظاهرة إلا أن نقول هي : ما ذُكر في الحديث النبوي ، و هي : أن الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم من العروق حتى يصل إلى قلبه !.-و الله تعالى أعلم-. هذه مشاركة صغيرة أحببت أن أشارككم بها في موضوعك الجميل -الهادف-فعُذرا على خروجي عن مقصد الأسمى. و تقبّل الله منك ... |
#4
|
|||
|
|||
اقتباس:
أحسنت اخــي السليمانيّ وهذه من الامور التي يتوسع فيها النّاس كثيرا ..
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
الكلمات الدلالية (Tags) |
المبيت, الشيطان, العدو في دارك, العشاء, يجري من ابن آدم, إذا دخل الرجل بيته, نسي ذكر الله |
|
|