أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
68372 | 85137 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#11
|
|||
|
|||
مشاركة بسيط من أجل طلب رحمة الله لأخينا الراحل ـ أبو حذيفة الجزائري ـ
سنتين بعد فراقه لهذه الدار٠٠٠ يا لتعاستنا ماذا حضرنا للقاء ربنا٠ يا رب يا عفو يا كريم ارحمه و ارحم جميع موتى المسلمين٠ يا رب ارحمنا٠ آمين٠ |
#12
|
|||
|
|||
أليس في موت أخينا خير عبرة لنا فلنتأمل ما تخطه أناملنا ففراقنا لهذه الدار قريب ولقاؤنا ربنا أقرب فالله الله في العدل والانصاف وإيانا من التعسف والاجحاف وليكتب أحدنا ما لا يندم عليه ولجانب سبيل الندامة
رحمك الله أبا حذيفة
__________________
قال شاعر الجزائر ومفخرة جمعية العلماء المسلمين الجزائريين الشيخ محمد العيد آل الخليفة-رحمه الله تعالى-: نَحْـن حِزب مُصــلِحٌ سَـلفِي مُعـــرِقٌ في المؤمنــين أَصِيــلْ خَالــد في العَالمـِين سَليــم خَالـِــف للفَاتحيـــنَ سَليـــــــــلْ |
#13
|
|||
|
|||
رحمه الله تعالى. اقتباس:
إن عشت تُفجعُ بالأحبة كُلِهِم وفناءُ نفسِكَ لا أبَ لكَ أفجعُ.
__________________
قال الشيخ ربيع: وكان من أقوم الدعاة إلى الله بهذه الصفات الشيخ بن باز -رحمه الله- وهو مشهور بذلك والشيخ عبد الله القرعاوي - رحمه الله- فلقد كان حكيماً رفيقاً لا يواجه الناس بسوء ولا فحش ولقد انتشرت دعوته بهذه الحكمة من اليمن إلى مكة ونجران في زمن قصير وقضى بعد عون الله بدعوته الحكيمة على كثير من مظاهر الجهل والشرك والبدع ، وكان من أبعد الناس عن الشدة والتنفير وكان يشبهه في أخلاقه : الحلم والحكمة والأناة والرفق تلميذه النجيب الشيخ حافظ بن أحمد الحكمي -رحمه الله- فقد ساعد في نشر الدعوة السلفية شيخه القرعاوي رحمه الله بهذه الأخلاق وبالعلم الذي بثه وكانا لا يسبان بل ولا يهجران أحداً حسب علمي ويأتيهم الجاهل والفاسق والزيدي والصوفي فيتعاملان معهم بالعلم والحلم والرفق والحكمة الأمور التي تجعل هذه الأصناف تقبل الحق وتعتنق الدعوة السلفية الخالصة . |
#14
|
|||
|
|||
نرجوا من الأخ عمر وضع ترجمة لأخينا ابا حذيفة رحمه الله تعالى ، لا أعرفه ولكن مواضيعه ومشاركاته تدل عليه ( من ثمارهم تعرفونهم) رحمه الله تعالى واسكنه الجنة.
__________________
من كلمات الشيخ علي الحلبي إنما يضيع العالم تلاميذه او يعطونه قدره وينزلونه منزلته ، فإذا حافظ الطلاب على إرث شيخهم العلمي في الحجة والبينة والبرهان والبصيرة ، لا بالتعصب ولا بالتحزب ، ولا في الأمور التي يكون فيها الدفاع أعمى ، حينئذ ينهض هذا العلم ، وينهض هذا العالم ، ويعلو فكره وترتفع رايته. |
#15
|
|||
|
|||
نعم نرجو أن توضع لنا ترجمة له
رحمه الله وأجزل له الأجر وختم لنا بالحسنى |
|
|