للتحميل كتابي الجديد: تحذير المؤمنين من مصير المساجين!!

[أبو معاوية البيروتي]

للتحميل

كتابي الجديد

تحذير المؤمنين من مصير المساجين

تأليف
أبي معاوية مازن بن عبد الرحمن البحصلي البيروتي

https://archive.org/download/almaktu...20المؤمنين.pdf

.

[عبد الرحمن النجدي]

جزاكم الله خيراً ، ونفع بكم ، ورحم ميتكم

وقد قمنا بنشره على موقعنا :
http://www.moswarat.com/books_view_2117.html

ونشكركم على الإهداء الجميل ، تقبله الله منكم بقبول حسن

[ابو معاذ الامام]

رسالة قيمة... مؤثرة ....محفزة...جزاك الله خيرا
ما أظن أحدا قرأها إلا وبادر بتخليص نفسه من فكاك الدين
بيد أن هناك حديثين لم تذكرهما في جملة النصوص التي أوردتها في هذه الرسالة أرجوا أن تضاف في طبعة قادمة إن شاء الله
الحديث الأول:
عن عائشة رضي الله عنها قالت :قال رسول الله صلى الله عليه سلم(( من حمل من أمتي دينا، ثم جَهَد في قضائه فمات ولم يقضِهِ فأنا وليه)) أخرجه أحمد قال الألباني:وإسناده صحيح على شرط الشيخين،وقال المنذري رواه أحمد بإسناد جيد وأبو يعلى والطبراني في الأوسط [أحكام الجنائز ص:30]
الحديث الثاني: في من ترك كتابة الدين
عن أبي موسى الأشعري قال: قال صلى الله عليه وسلم: ثلاثة يدعون الله، فلا يستجاب لهم: رجل كانت له امرأة سيئة الخلق فلم يطلقها، ورجل كان له على رجلٍ مال فلم يشهد عليه، ورجل أعطى سفيهاً ماله.))
فائدة :قرأتها في موقع سؤال وجواب رقم: 13180: كتابة الدين والإشهاد عليه
(( وإذا لم يُكتب الدين ثم أنكره المدين أو ماطل بسداده ، فلا يلومَنَّ الدائنُ إلا نفسَه لأنه هو الذي عَرَّض حقه للضياع ، وقد ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم أن الدين إذا لم يُكتب ، فإنه لا يقبل دعاء الدائن على المدين إذا ماطله أو أنكر الدين . فقال صلى الله عليه وسلم : ( ثلاثة يدعون الله فلا يستجاب لهم . . . وذكر منهم : ورجلٌ كان له على رجل مال فلم يُشهد عليه ) صحيح الجامع (3075) .
ومعذرة أخي أبا معاوية على هذه الإضافة.

[أبو معاوية البيروتي]

جزاكما الله خيراً أخواي عبد الرحمن وأبا معاذ.

[أبو معاوية البيروتي]

حكم من مات وعليه دين .

لفضيلـة الشـيخ /صالـح بن فـوزان الفـوزان - حفظــه الله تعالـى -
الســؤال :
■ من مات وعليه دين ولم يستطع أداء هذا الدين لفقره هل تبقى روحه مرهونة معلقه ؟
✒ الجــواب :
بلا شك أن الدين بنفس المؤمن في الحديث (نَفْسُ الْمُؤْمِنِ مُعَلَّقَةٌ حَتَّى يُقْضَى)، وإذا مات وعليه ديون فهي باقية في ذمته، وهو مرتهنً بها، فعلى من علم بحاله أن يبري ذمتهُ ويحسن إليه من أقاربه أو من أخوانهِ من المسلمين ولا يتركهُ مرهونً بدينهِ .
📝 من مات وعليه دين ولم يستطع أداء هذا الدين لفقره هل تبقى روحه مرهونة معلقه؟الشيخ صالح الفوزان
http://youtu.be/_8rKBr0mqI8

.