أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
60576 | 94165 |
#1
|
|||
|
|||
التنبيه والإيقاظ على ضبط النص- عند النقل - للألفاظ!
التنبيه والإيقاظ على ضبط النص- عند النقل - للألفاظ! نقل عنّي –قبل أسابيعَ-بعضُ طلبة العلم المحبّين-ولا نزكّيه على الله-قولي-في بعض دروسي-:
(الولاء والبراء في هذا الزمان على ثلاثة من المشايخ فقط ، وهم الذين أتعبوا من بعدهم : الشيخ الألباني ، والشيخ ابن باز ، والشيخ ابن عثيمين رحمهم الله تعالى، ولا مثيل لهم في هذا العصر). و...منذ نقل الناقلُ عنّي هذا القولَ،وأنا-والله-في شكٍّ منه! وأنا في رِيبةٍ منه! ..إلى أن يسّر الله -تعالى- لي-أمسِ-سماعَ التسجيل،ثم تفريغَه حرفياً.. فماذا كان فيه؟! اسمعوا..واحكموا-حفظكم الله-. وهذ-أولاً-نصّ السؤال: "هل يوجد الآن علماء، نوالي ونعادي بهم، من أهل السنة، وهل من هجر طالب علم لأنّه يقع في زيد أو عمرو من أهل العلم، أو أهل المودّة لبعض العلماء، يُعتبر هجرًا شرعيًّا أو شخصيًّا"؟ وكان الجواب-حرفياً-: "أمّا السُّؤال الأوّل: فقد قرأتُ جوابًا عليه للشيخ عبد المحسن العبّاد عندما تكلّم في رسالتِه «رفقًا أهل السُّنَّة بأهل السُّنة» على مسألة الهجر. قال: ( لو كان في هذا الزمان علماء يكون عليهم الولاء والبراء لكان الشيخ ابن باز). ولم يذكر غيره. وإذا وسّعنا الإطار، فنذكر من هو مثله، ومن هو بحجمه وكبر قدره، وهم أئمّتنا الثلاثة في هذا الزمان، الذين أتعبوا من بعدَهم ولم يلحق بهم من وراءهم وهم الشيخ الألباني والشيخ ابن باز والشيخ ابن عثيمين.". ...هذا نصّ السؤال والجواب. فأين النصُّ من المنقول؟! والله-وحده-المستعان والمسؤول. ولا أريد أن أقول-ختاماً-: إذا كان هذا فعلَه بمحبِّه***فماذا تُراه في أعادِيه يَصْنَعُ؟! فطبائعُ البشر مبناها على النقص... غفر الله لنا ،ولكم ،وله. (تنبيه): بعد كتابةِ ما تقدّم : تنبّهتُ-وهأنَذا أنبّه-على أني كنتُ علّقتُ على هذا الموضوع-نفسِه-بقولي-ثمّةَ-: (لا فرق-يا إخواني-بين كلمتي في المشايخ الثلاثة،وكلمة الشيخ العبّاد في الشيخ ابن باز!).. |
#2
|
|||
|
|||
هذا الذي ينقل عليه أن يتقي الله
فيما ينقل ولا عُذر له وإذا كان فهمه نص كم - المعذرة من الجميع - ليعيد الاستماع مرة تلو الاخرى كي يستوعب المضمون والمكنون كي لا يقع في حيص بيص أم يحسب أن رسمه وفهمه ......
__________________
المخرز
|
#3
|
|||
|
|||
سبحان الله !!!
عندما قرأت نقل الأخ المحب وفقه الله لكلامك شيخنا الحبيب ... تعجبت !!! ليس هذا ما تعلمناه منك !!! جزاك الله خيراً شيخنا الحبيب على التوضيح
__________________
قال الله سبحانه تعالى : (يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ) قال الشيخ ربيع بن هادي سدده الله : ( الحدادية لهم أصل خبيث وهو أنهم إذا ألصقوا بإنسان قولاً هو بريء منه ويعلن براءته منه، فإنهم يصرون على الاستمرار على رمي ذلك المظلوم بما ألصقوه به، فهم بهذا الأصل الخبيث يفوقون الخوارج ) اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك |
#4
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا شيخنا على هذا البيان . كلام آخر للشيخ العباد - حفظه الله - أكثر وضوحا : هل يجوز الامتحان بالأشخاص في هذا الزمان كالامتحان بالشيخين ابن باز وابن عثيمين -رحمهما الله- ؟ فكان الجواب الموفق -بإذن الله-: ( الامتحان ... ليس لأحد أن يمتحن الناس بأشخاص، وإنما على الإنسان أن يدعو الناس إلى الخير ويحذرهم من الشر، ويكون عونا لهم على كل ما يعود عليهم بالخير . وأما امتحان الناس بالأشخاص والكلام : ماذا تقول في فلان وما لا تقوله، فلا يفعل الإنسان ذلك). الموضوع : جديد الشيخ العباد: (لا يُمتحن بالرجال ولو كانوا ابن باز وابن عثيمين) -فأين الغلاة- !! للأخ الفاضل: أبو جابر الأثري. الرابط : http://kulalsalafiyeen.com/vb/showthread.php?t=47876
__________________
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ **************************************************************************** ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ "*" الَّذِينَ يُبَلِّغُونَ رِسَالَاتِ اللَّهِ وَيَخْشَوْنَهُ وَلَا يَخْشَوْنَ أَحَدًا إِلَّا اللَّهَ ۗ وَكَفَىٰ بِاللَّهِ حَسِيبًا "*" ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ **************************************************************************** ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ |
#5
|
|||
|
|||
اقتباس:
...............
__________________
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ **************************************************************************** ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ "*" الَّذِينَ يُبَلِّغُونَ رِسَالَاتِ اللَّهِ وَيَخْشَوْنَهُ وَلَا يَخْشَوْنَ أَحَدًا إِلَّا اللَّهَ ۗ وَكَفَىٰ بِاللَّهِ حَسِيبًا "*" ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ **************************************************************************** ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ |
#6
|
|||
|
|||
حفظ الله الشيخ الحلبيّ..
و غفر للمحبّ.. إيّاك أيها المحبّ(وما يعتذر منه) ! قيل قديما صار ابن حنبل فتنة مأمونة**وفي ابن حنبل يعرف المتنسّك..
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#7
|
|||
|
|||
............................
__________________
«شعار أهل السنة: اتباعُهم السلفَ الصالحَ، وتركَهم كلّ ما هو مبتدَع ومُحدَث» قال الشيخ الحلبي معلّقاً -«رؤية واقعية في المناهج الدعوية»(ص23)- : «وهذا كلام عظيم يجب تأمله وفهمه، ودرايته وحفظه» |
#8
|
|||
|
|||
اقتباس:
..................................
__________________
عَنْ أَبِي أُمَامَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَنَا زَعِيمٌ بِبَيْتٍ فِي رَبَضِ الْجَنَّةِ لِمَنْ تَرَكَ الْمِرَاءَ وَإِنْ كَانَ مُحِقًّا، وَبِبَيْتٍ فِي وَسَطِ الْجَنَّةِ لِمَنْ تَرَكَ الْكَذِبَ وَإِنْ كَانَ مَازِحًا ، وَبِبَيْتٍ فِي أَعْلَى الْجَنَّةِ لِمَنْ حَسَّنَ خُلُقَهُ» |
|
|