بشارة لي كريمة مع ذكرى أليمة

[الطارق البربري]

سلام الله عليك يا غالي

بوركَ لكَ في الموهوب ، وشكرتَ الواهب ، ورُزقتَ بِرَّهُ ، وبلغ أشدَّه .

أتدري لما ناديتك يا غالي ؟

لأنّي أحبّ من كان خلقه جميل ، و هذا يُحبُّه كلّ النّاس . و أحسبك و الله حسيبك .

و ما أفرحني المولود أكثر ممّا أفرحني شعورك اتجاه " عمّار " عمّر الله بيته بالسعادة

و أخلف له خيرا ممّا فقد .

و تذكّرك أخانا المفقود "رأفت صالح " رحمه الله رحمة واسعة .

و أخيرا جعله الله لك عونا على أمور دنياك و أخراك ، و جعله من الصالحيــــن .

و السلام عليك و رحمة الله و بركاته يا غالـــــــــــــي .

[أبو المعالي بن الخريف]

جزاكَ اللهُ خيرا أخي الكريم الطارِق البربَري على التّهنئة، وعلى حُسنِ ظنِّك بأخيك، وما فعلتُه هو اللازمُ معَ إخواننا وأحِبَّتِنا لا غيرُه، سُبحانَ الله؛ أخٌ فاضلٌ مباركٌ مثل رأفت صالح رحمه الله؛ أيُعقَل أن ننساه؟ وأخ حبيبٌ ولم نره مِن قبل ( الأخ عمّار ) مفجوعٌ بولدِه، أنّى للواحدِ أن يكتملَ سرورُه وإخوانه في بلاء!

[زهير آل بوزيد]

بوركَ لكَ في الموهوب ، وشكرتَ الواهب ، ورُزقتَ بِرَّهُ ، وبلغ أشدَّه

[أبو المعالي بن الخريف]

بل أرجو من كُلِّ قلبي من إخواني ممَّن يعرفونَ عائلةَ رأفت رحمه الله؛ أن يُعلمونا عَن أحوالِ عائلته: زوجِه وأولادِه، هل هم على خيرٍ؟ حالهم المعيشي والمادِّي فكم يُحزنُ أن يكونَ زوجُه وبنوه يُعانونَ بؤسًا أو جوعا؛ ونحنُ هنا نتكلَّم عن الأخوة والمواساة، اللهمّ إنَّك تعلمُ أنِّي أحبُّ عبدك رأفت صالحا، ولم أرهُ فآنِس وحشتَه وارحَم غُربتَه.

[أبو المعالي بن الخريف]

جزاكَ الله خيرًا أخي زهيرُ.

[محب العباد والفوزان]

قبلَ بضعِ ليالٍ بُشِّرت بغلامٍ، فما أطيبَه مِن خبرٍ، وما أعظمَها مِن بِشارة كريمة

أبا المعالي حبيبنا الغالي جعله الله قرة عين لك في الدنيا والآخرة ماذا سميته ؟
(جاءت متأخرة لأني لم أر الموضوع)
ورحم الله أخانا رأفت وجعل ابن أخينا عمّار الهزبر فرطا له في الجنة.

[أبو المعالي بن الخريف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محب العباد والفوزان

أبا المعالي حبيبنا الغالي جعله الله قرة عين لك في الدنيا والآخرة ماذا سميته ؟
(جاءت متأخرة لأني لم أر الموضوع)
ورحم الله أخانا رأفت وجعل ابن أخينا عمّار الهزبر فرطا له في الجنة.

آمين أخي الحبيبُ؛ سمَّيتُه سلمَان؛ سلَّمك الله؛وجزاكَ الله خيرًا؛ وقد بلغَ الآنَ ستةَ أشهرٍ ونصف.
(الآنَ فقط رأيتُ تعليقَك).

[أبو معاوية البيروتي]

بارك الله لك في ذريتك أبا المعالي، وأعانك على تربيتهم وإرشادهم للصلاح.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو المعالي بن الخريف

بل أرجو من كُلِّ قلبي من إخواني ممَّن يعرفونَ عائلةَ رأفت رحمه الله؛ أن يُعلمونا عَن أحوالِ عائلته: زوجِه وأولادِه، هل هم على خيرٍ؟ حالهم المعيشي والمادِّي فكم يُحزنُ أن يكونَ زوجُه وبنوه يُعانونَ بؤسًا أو جوعا؛ ونحنُ هنا نتكلَّم عن الأخوة والمواساة، اللهمّ إنَّك تعلمُ أنِّي أحبُّ عبدك رأفت صالحا، ولم أرهُ فآنِس وحشتَه وارحَم غُربتَه.

نعم، لو يفيدنا إخواننا، والأهم هل وقف معهم أحبابه ورعوا مصالحهم؟ وماذا عن أخينا هيثم حمزة الغريق رحمه الله الذي ترك ولداً وهو في أوائل الثلاثين من العمر؟!