أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
142337 | 148686 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#21
|
|||
|
|||
اقتباس:
عن عمر بن عبد العزيز ـ أنه الخليفة الراشد الخامس ـ وقال أن في هذا إسقاط لخلافة معاوية رضي الله عنه أو في هذا المعنى ـ ليتك فقط توثق لنا هذا أستاذ عمر ـ فأنا الآن لا أستحضر أين سمعتها ..
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#22
|
|||
|
|||
كتب الشيخ علي نافعة جدّا ..
وربما لو تتبعنا أيضا اختياراته الفقهية ،و أحكامه الحديثية التي خالف فيها الشيخ الألباني ،أو الرجال الذين وثقهم الشيخ والذين ضعفهم .. فاللهم بارك في الشيخ..
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#23
|
|||
|
|||
بوركت ورضي الله عن أخوالنا من الصحابة ..وعن امهات المؤمنين وعن سائر الأصحاب الميامين ..
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#24
|
|||
|
|||
(73) [أنا مَحسوبُك] قال اللهُ -تَعالى-: {يَا أَيُّها النَّبيُّ حَسْبُكَ اللهُ وَمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ المُؤْمِنِينَ}؛ أي: حسبُك وحسبُ مَن اتَّبعك من المؤمِنين؛ الله.
(فائدة): بِهذا تعرف غلطًا شائعًا بين النَّاس عندما يقول أحدُهم للآخر: «أنا مَحسوبُك»؛ فهذا غلط بيِّن؛ حقُّه أن يُلحقَ بِالمناهي اللَّفظيَّة. والله الهادي. [كتاب «العُبودية» لشيخ الإسلام ابن تيمية، تحقيق الشيخ علي الحلبي، (ص 27)]. |
#25
|
|||
|
|||
جزاك الله خيراً
|
#26
|
|||
|
|||
(#) [ الوَيح ] وقد تقال "ويح" للمدح والتعجب وليس فقط للترحم... في مثل حديث: ( ويح عمار! تقتله الفئة الباغية)... * إذن: أحيانا ممكن واحد يقول للآخر: "ويحك"؛ يظنه يسب عليه ويشتمه، والأمر ليس كذلك، وهذا من دقائق اللغة وتصاريفها. [ باختصار يسير من: « شرح كتاب العلم من صحيح البخاري 02» (نهاية الدقيقة الخامسة والثلاثين وما بعدها.)] ---------------- * وفي مثل قولي لجامع هذا المستدرك المبارك: ويحك يا عمر!
__________________
" ... فهل يحسن بنا وقد أنضينا قرائحنا في تعلم هذه السنة المطهرة، وبذلنا في العمل بها جهد المستطيع، وركبنا المخاطرَ في الدعوة إليها؛ هل يحسن بنا بعد هذا كله أن نسكت لهؤلاء عن هذه الدعوى الباطلة، ونوليهم منّا ما تولّوا ونبلعهم ريقهم، وهل يحسن بنا أن لا يكون لنا في الدفاع عنها ما كان منّا في الدعوة إليها؟ إنّا إذن لمقصرون!..."
[ الإمام الإبراهيمي الجزائري ] |
#27
|
|||
|
|||
جزاك الله خير أخينا الفاضل عمر على هذا الموضوع القيم المفيد
__________________
قال الله سبحانه تعالى : (يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ) قال الشيخ ربيع بن هادي سدده الله : ( الحدادية لهم أصل خبيث وهو أنهم إذا ألصقوا بإنسان قولاً هو بريء منه ويعلن براءته منه، فإنهم يصرون على الاستمرار على رمي ذلك المظلوم بما ألصقوه به، فهم بهذا الأصل الخبيث يفوقون الخوارج ) اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك |
#28
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا أخي عمر على هذا الموضوع العلمي الشّيّق و الهادف [معا ].
و لي مشاركة صغيرة أحبّ أن أتشرّف بضمّها إلى موضوعك الماتع و هي : جاء مقدّمة الشّيخ علي -حفظه الله و متعه بالصحة و العافية -على كتابه :دراسات علمية في صحيح مسلم : و لكنّنا في الوقت نفسه نرى رؤوسا ارتفعت هنا و هُناك ، فتراهم يلمزونهم تلميحا تارة -أي علماء الحديث - ، و يقدحون فيهم - تصريحا تارة أخرى ، و ليس ذلك منهم إلا لينفّروا نشأَ الأُمَّةِ منهم ، متّبعين في ذلك شتّى الطُّرقِ ، و الأساليب التي تخدم أهدافهم ، و تُنفّذُ مآربهم ، سالكين -فوا أسفي الشّديد -طريقةَ الذين لا يؤمنون بالله و لا باليوم الآخر : (( الغايةُ تُبَرّرُ الوَسِيلَةَ )). قال الشيخ علي-حفظه الله- : في هامش الصفحة : (8): هكذا اشتهرت هذه الكلمة ، و هي خطأ شائع ، فليس في المصادر اللّغويّة فعل ( بَرَّر ) ، و لكن بمعناه ( سوّغَ )!.. ففي هذا النّقل تحذير من جملة : ( الغاية تبرّر الوسيلة ) الميكافيلية . و أيضا ردّ خطأ لفظي شائع و هو : ( تبرّر ) و ما تولّدت منه دون أصل نسب ! |
#29
|
|||
|
|||
وفقك الله
متابع
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#30
|
|||
|
|||
*** [ الداعية ]* سمعت بعض أهل العلم والفضل – وفقه الله – ينكر استعمال هذا اللفظ من الناحية اللغوية! وهو استعمال لغوي صحيح لا غبار عليه. قال العلامة الأزهري في كتابه «تهذيب اللغة» (3/78): «و(الدعاة): قوم يدعون إلى بيعة هدى أو ضلالة، واحدهم: (داع)، و: رجل (داعية): إذا كان يدعو الناس إلى بدعة أو دين؛ أدخلت (الهاء) فيه للمبالغة ». وأقره ابن منظور في «لسان العرب» (14/258) [الدعاة والخطاب الديني/ هامش ص11 / بحث مقدم إلى (مؤتمر الدعوة الإسلامية.. الحاضر والمستقبل ) الذي تنظمه رابطة العالم الإسلامي / مكة المكرمة / 04 - 06/ ذو الحجة /1432] -------------- * أم ستكون من نصيب القسم الثاني: "فوائد في الألفاظ" ؟
__________________
" ... فهل يحسن بنا وقد أنضينا قرائحنا في تعلم هذه السنة المطهرة، وبذلنا في العمل بها جهد المستطيع، وركبنا المخاطرَ في الدعوة إليها؛ هل يحسن بنا بعد هذا كله أن نسكت لهؤلاء عن هذه الدعوى الباطلة، ونوليهم منّا ما تولّوا ونبلعهم ريقهم، وهل يحسن بنا أن لا يكون لنا في الدفاع عنها ما كان منّا في الدعوة إليها؟ إنّا إذن لمقصرون!..."
[ الإمام الإبراهيمي الجزائري ] |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|