الأمثال الشامية والعربية التي كان يستشهد بها الإمام الألباني رحمه الله

[أبو معاوية البيروتي]

أفادني الأستاذ بلال الشاويش بالتالي- جزاه الله خيرا-:

148 المثل هو ( ليس حشو الكبّة) وليس الكبدة..
ويقال للدلالة على ان الشخص الموجه له الكلام ليس قد الحمل.. ولا يناسب العمل المطلوب..
153 خُش حديث.. هي (خوش حديث)
اي حديث جيد منيح
والله اعلم.

وأفادني أخي أبو تميم الدمشقي بالتالي:
الكلمة خوش حديث وكأن أصلها من الاتراك، وهي ليست مثلا انما هو تعبير دارج
أما كلمة (اصألله) فكتبتها كما ننطقها وكأن اصلها اسم الله، والعامة تقول اصألله على تلك الأيام وكذلك فهذا تعبير وليس مثل والله اعلم.

وأفادني الأخ حمزة:
كلمة خوش فارسية على حد علمي
وكلمة اصأالله أصلها سقى الله

جزى الله الجميع خيراً

[أبو معاوية البيروتي]

130 - يقول المثل الحلبي: أيش دَخَّلَك بيت عدوّك؟ قال: صديقي جُوّاته!
(ذكره في في أحد أشرطة سلسلة الهدى والنور).

131 -

[أبو معاوية البيروتي]

131 - يبني قصراً ويهدم مصراً. (ذكره في ((حِجة النبي صلى الله عليه وسلم)) ).

132 - طَعْمِي التِم تستحي العين. (ذكره في الشريط (86) من تفريغات موقع الألباني قائلاً: مثل ما يقولون عندنا بالشام، وأردفه بقول الشاعر:
أحسن إلى الناس تستعبد قلوبهم .... فطالما استعبد الإنسان إحسان)


ملحق - أنتَ مْسَكَّرْ وأناَ مْبَطَّلْ. (ذكره في سلسلة الهدى والنور (453) و(666)، وذكرته سابقاً لكن من غير شرح، فقد قال الإمام الألباني عنه في الشريط (666): مَثَل شامي، بالنسبة لذاك الرجل الفاسق التارك للصلاة تاب وَرَاحْ يُصَلِّي، أوَل صلاة بالمسجد، وإذَا بهِ يجِد الباب مُغلَقاً، قال لهُ: ( أنتَ مْسَكَّرْ وأناَ مْبَطَّلْ! ) ).

[أبو معاوية البيروتي]

133 - (بريء منه براءة الذئب من دم ابن يعقوب). (ذكره في السلسلة الضعيفة 6302/م و 6465 و6517 ).

134 -

[أبو معاوية البيروتي]

134 - - خلطوا الصالح بالطالح. (ذكره في ((صحيح الترغيب والترهيب)) (2/248/1) ).

فائدة:
ذكر الشيخ عبد الله الشمراني في ((ثبت مؤلفات الألباني)) (إصدار 1421 هـ) أن من تآليف الشيخ:
- ((الأمثالُ النبوية)): جمع فيه (اثنين وثلاثين ومائة) مثلٍ (نبويٍ). لم يتمه.
وأفاد الشيخ علي الحلبي في ((مع شيخنا ناصر السنة والدين)) (ص 41) أن رقم الكتاب في خزانة الشيخ الألباني: (19).

135 -

[أبو معاوية البيروتي]

136 - (إذا حلق جارك بُلَّ ذقنك)،
هذا مثل شامي معروف..
ومعناه بالإجمال هذا مثل شامي معروف..ومعناه بالإجمال إنْ كان جارك بخير فأنت بخير، والعكس صحيح أيضاً..

137 -

.

[أبو معاوية البيروتي]

ومن الأمثال التي استشهد بها العلامة الألباني رحمه الله في أشرطته:

الذي يأكل العصي ليس كالذي يعدّها.
كثرة الشد يرخي.

ما أنت أول سارٍ غرَّه القمر.

حُطْ أصبعك بعينيك مثل ما توجعك توجع غيرك.

زَرَعنا لو، طلع يا ليت!

===