أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
62884 | 83687 |
#1
|
|||
|
|||
شنشنة حركيّة ـ ولاية العلماني ـ !!!
شنشنة حركيّة ،وتحول المسلّمات الشرعيّة !!! أطلعني أحد إخواني عبر رابط لصفحة أحدهم أرغى و أزبد في بعض حروف ،أراد أن ينقض (وجوب الطاعة في المعروف) لمن استتب له الأمر،[من المسلمين (المصلين)]..(ولو كانوا ظالمين جائرين) بل من صناع مجازر العصر الحاضر.. ثم زعم أن هذه الفتاوى السلفية تذهب بحمية وحماسة الشباب وتقتل فيهم الغيرة (وهذه عاطفة جياشة لا أثر للعلم فيها) وزعم المسكين انه يجب السمع والطاعة (لمن ذكرأوصافه) في شبهة قديمة متجددة للتكفيريين ..- لست بمصنفه إنما أصنف كلامه -.. ونسي الغرّ المتعالم (وهذا وصفه حقيقة)..أن نصوص السمع والطاعة فهمها الإمام أحمد (في الجهميّة) (انظر الإيمان الأوسط لابن تيمية) وفهمها السلف في الحجاج و يزيد وغيرهم من أئمة الجور ... بل صرح نبينا أنهم قوم يستنون بغير سنته ويهتدون بغير هديه صلوات ربي وسلامه عليه.. نسي أن النصوص واردة في العبد الحبشي مجدع الأطراف على أنفيه زبيبة.. نسي أن النصوص لا ما أقاموا فيكم الصلاة فأين شبهته في حصر الإسلام في دور العبادة؟؟أليس ما أقاموا فيكم الصلاة ؟حصر يظهر اهمية دور العبادة وهذه كلمة سيد قطب تجرعها وتشربها قلبه .. فرويدك يا هذا ....! و سنعود إلى شبهاتك بالتفصيل ،ليس من أجل قمعك بل قمع كل من يتعاطى شبهاتك و يرسلها في الشباب .. أأنتم أغير أم رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟؟ أأنتم أغير أم العلماء ؟؟؟ فرحم الله علماءنا
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#2
|
|||
|
|||
سؤال أطرحه على الأخ عمر
ماذا لو كان هذا المتغلب إمرأة ؟؟ ماذا لو كان هذا المتغلب خارجيا ؟؟ ماذا لو كان هذا المتغلب من البغاة ؟؟ ماذا لو كان هذا المتغلب ممن زنى قبل تغلبه أو قتل عمدا أو عليه حد من حدود الله قبل تغلبه ؟؟ هل تسقط تلك الحدود كلها أم لا ؟؟ لو تكرمت بإجابة إن شئت مختصرة وإن شئت مفصلة على أن تدلل لكلامك بقال الله وقال رسوله وليس قال الإمام فلان أو الجمهور وجزاك الله عنا كل خير |
#3
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا
__________________
قال الله تعالى: (وقُلْ لعبادي يقولوا الَّتي هيَ أحسنُ إنَّ الشَّيطانَ يَنزَغُ بينَهُم إنَّ الشَّيطانَ كان للإنسانِ عدوّاً مُبيناً) |
#4
|
|||
|
|||
بوركتم اخي عمر على ما خطته يمينك
|
#5
|
|||
|
|||
اقتباس:
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#6
|
|||
|
|||
تسرعت أخي عمر في ردك خاصة في استعمال بعض العبارات الشديدة والتي ننكرها على غلاة التجريح لو تجنبت الشدة واكتفيت بالردوجد العلمية لكان أفضل والمردود عليه نعرفه بالسلفية وهو من أبعد الناس عن فكر سيد قطب
|
#7
|
|||
|
|||
لم أصنفه أستاذ عمار و لا اتهمته بالقطبية ؛غاية ما قلته أنها نفس شبهات التكفير و أما قولي شبهة سيد (تشرّبها)
اقتباس:
أما إدخاله و إخراجه من السلفية فهذا لا يوجد في كلامي ذلك أني قلت: اقتباس:
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#8
|
|||
|
|||
الرجل أقسم لي أنه لم يقرأ في حياته كتابا لسيد قطب ثم أعيد نفس كلامي السابق ان الرد اذا ما اردنا له قبولا يجب ان نحليه بلغة مقبولة ولغتك مع كامل احترامي لك وحبي لك فهي لغة فيها شدة فليتك استاذ عمر تعدل في المقال وتنزع منه ما ازعجني وازعج الأخ الشيخ أحمد
|
#9
|
||||
|
||||
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
ولتعلم أنني أشرت في كلامي السابق إلى النصوص الشرعيّة فراجعها للأسف كلامك ليس عليه أي دليل على ماتفضلت به وشكرا !! |
#10
|
|||
|
|||
اقتباس:
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
|
|