أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
8367 | 169036 |
#1
|
|||
|
|||
عاجل : - لقاء بين الشيخين - الحلبي - و - الحجوري - !
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
اما بعد - : فقد كتب الأخ مساوي العاتي على صفحته الشخصية التالي - : " غادر الشيخ المجاهد يحيى بن علي الحجوري وبعض المشايخ والطلاب بعد صلاة الظهر في الحرم المدني الى مطار المدينة متوجها الى الرياض، وسلمنا عليه والحزن في قلوبنا كنا نود أن يمكث في مدينة رسول الله أكثر، وأخبروه ان الشيخ علي حسن الحلبي يريد السلام عليه فانتظر في السيارة حتى جاءه وسلم عليه وقال له - : (( مازلنا ندعوا لكم بأن ينصركم الله على أعدائكم )) فقال الشيخ يحيى :((عدو الجميع واوصاه بتقوى الله والثبات على السنة )) و رأينا والله تواضع عجيب من الشيخ يحيى وكذلك الشيخ الحلبي عزاه بمقتل ولده رحمه الله تعالى وجميع موتى المسلمين " |
#2
|
|||
|
|||
ما شاء الله.
|
#3
|
|||
|
|||
اللهم ألّف بين قلوبنا وبين قلوب علمائنا وأئمتنا
__________________
قُلْ للّذِينَ تَفَرَّقُوا مِن بَعْدِ مَا جَاءَتْهُم فِي العَالَمِين البَيِّنَة إنَّ الّذِينَ سَعَوْا لِغَمْزِ قَنَاتِكُمْ وَجَدُوا قَنَاتَكُمْ لِكَسْرٍ لَيِّنَة عُودُوا إِلَى عَهْدِ الأُخُوَّةِ وَارْجِعُوا لاَ تَحْسَبُوا عُقْبَى التَّفَرُّقِ هَيِّنَة «محمّد العيد» |
#4
|
|||
|
|||
ممتاز هذا اللهم ألف بين أهل السنة
|
#5
|
|||
|
|||
وأيضاً كان هناك لقاء ثاني
بين الشيخ الحجوري و الشيخ المأربي |
#6
|
|||
|
|||
والله خبر مفرح
حفظ الله شيخنا الحبيب عليا الحلبي والشيخ السلفي المجاهد يحيى الحجوري وكل أهل السنة
__________________
[SIZE="6"][FONT="Tahoma"][SIZE="5"][COLOR="Red"][CENTER][SIZE="4"] [SIZE="3"]قال ابن القيم رحمه الله تعالى : وقت الإنسان هو عمره في الحقيقة ، وهو مادة حياته الأبدية في النعيم المقيم ، فمن كان وقته لله وبالله فهو حياته وعمره وغير ذلك ليس محسوباً من حياته ، فإذا قطع وقته في الغفلة والسهو والأماني الباطلة وكان خير ماقطعه النوم والبطالة ، فموت هذا خير من حياته [/SIZE][/SIZE][/CENTER] [/COLOR][/SIZE][/FONT][/SIZE] |
#7
|
|||
|
|||
الشيخ الحجوري لايرى فيما أعلم بتبديع الشيخ الحلبي.
|
#8
|
|||
|
|||
اقتباس:
الدقيق ؟ |
#9
|
|||
|
|||
اللهم وفق أهل السنة لكل خير
|
#10
|
|||
|
|||
أسألُ اللهَ أنْ يُؤَلِّفَ بينَ قُلوبِ أهلِ السُّنةِ .. وأنْ يجْمَعُهم على الحقِّ والهُدى وبالطَّبعِ .. ليسَ في نَشْرِ مثلِ هذه المواضيعِ ؛ إخْراجاً للمُنتدى مِنْ طبيعَتِهِ العلْميةِ السلفيةِ .. فهذا مِما يفْرَحُ بهِ المؤمِنون .. "وسُرورٌ تُدْخِلُهُ على قلبِ مُسلمٍ" مِنْ أفاضلِ الأعمالِ عند اللهِ ، كما ثبتَ في الحديثِ . بُورِكتَ أبا مُتْعب |
|
|