أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
80395 | 85137 |
#1
|
|||
|
|||
للتحميل : كتاب الحاشية العثيمينية على زاد المستقنع [رابط مباشر]
الحَمْدُ للهِ ، وَالصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَى رَسُولِ اللهِ ، وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَمَنْ وَالَاهُ . أَمَّا بَعْدُ : فَهَذَا سِفْرٌ جَامِعٌ لِاخْتِيَارَاتِ التِّعْلَامَةِ مُحَمَّدِ بْنِ صَالِحٍ العُثَيْمِينَ ـ رَحِمَهُ اللهُ ـ ، وَذَلِكَ مِنْ كِتَابِهِ «الشَّرْحِ المُمْتِعِ» . وَقَدِ اقْتَصَرْتُ فِيهِ عَلَى آرَائِهِ الفِقْهِيَّةِ الَّتِي خَالَفَ فِيهَا قَوْلَ الحَجَّاوِيِّ فِي كِتَابِهِ «زَادِ المُسْتَقْنِعِ» ، وَأَضْرَبْتُ عَمَّا هُوَ مُتَعَلِّقٌ بِتَفْرِيعَاتِ المَسَائِلِ المَذْكُورَةِ فِي الشَّرْحِ ، وَرُبَّمَا أَثْبَتُّ نَزْرًا مِنْهَا لِمَزِيدِ فَائِدَةٍ ، وَكَذَلِكَ أَثْبَتُّ شَيْئًا مِمَّا وَافَقَهُ فِي بَعْضِ مَسَائِلَ لِجَلَلِهَا ، حَتَّى طُوِيَ هَذَا السِّفْرُ عَلَى (1950) حَاشِيَةً . وَلَمَّا كَانَ الشَّيْخُ ـ رَحِمَهُ اللهُ ـ تَقَصَّى فِي تَحْقِيقِ المَسَائِلِ وَذِكْرِ أَقْوَالِ العُلَمَاءِ وَالأَدِلَّةِ وَتَرْجِيحِ الآرَاءِ ؛ كَانَ لَا مَحَالَةَ مِنِ اخْتِصَارِ قَوْلِهِ دُونَ المَسِّ بِأَصْلِ اللَّفْظِ وَتَرْكِيبِهِ ؛ إِلَّا فِيمَا أُلْجِئْتُ إِلَيْهِ مِنْ إِثْبَاتِ حَرْفِ اسْتِئْنَافٍ أَوْ تَبْدِيلِ كَلِمَةٍ أَوْ تَعْدِيلِ جُمْلَةٍ ـ أَوْ مَا أَشْبَهَ ـ ؛ سَبْكًا لِمُخْتَصَرِ النَّصِّ : ـ فَمَا كَانَ ظَاهِرًا جِدًّا مِنْ زِيَادَةٍ وَتَصَرُّفٍ بِكَلَامِ الشَّيْخِ ـ رَحِمَهُ اللهُ ـ فَرَمَزْتُهُ بِمَحْصُورَتَيْنِ [] . ـ وَمَا أَسْقَطْتُهُ مِنْ كَلَامِ الشَّيْخِ ـ رَحِمَهُ اللهُ ـ فَرَمَزْتُهُ بِثَلَاثِ نِقَاطٍ ... . وَلَمَّا كَانَتْ مَقَاصِدُ هَذَا الكِتَابِ هِيَ اخْتِيَارَاتِ الشَّيْخِ دُونَ النَّظَرِ فِي تَحْقِيقِ نَصِّ المَتْنِ وَضَبْطِهِ ؛ كَانَ الأَحْرَى أَنْ أُبْقِيَهُ عَلَى أَصْلِهِ الوَارِدِ فِي كِتَابِ «الشَّرْحِ المُمْتِعِ» تَطَابُقًا لِلَفْظِ المَتْنِ مَعَ مَادَّةِ الشَّرْحِ . وَبِقَدْرِ مَا نَشِطْتُ لِجَمْعِ هَذِهِ الاخْتِيَارَاتِ وَاسْتِخْرَاجِهَا عَلَى هَذَا الضَّرْبِ ؛ إِلَّا أَنِّي لَا أُنَزِّهُ مَا خَطَّهُ قَلَمِي فِي بَابَاتِ هَذَا الكِتَابِ مِنْ سَهْوَةٍ عَنْ إِثْبَاتِ رَمْزٍ ، أَوْ نَسْوَةٍ مِنْ ذِكْرِ اخْتِيَارٍ ، أَوْ هَفْوَةٍ فِي نَقْلِ مَسْأَلَةٍ ؛ فَإِنَّ الكَمَالَ عَزِيزٌ . وَأَسْأَلُهُ ـ سُبْحَانَهُ ـ أَنْ يُقِرَّ هَذَا العَمَلَ فِي مِيزَانِ الأَعْمَالِ الصَّالِحَاتِ ، إِنَّهُ سَمِيعٌ مُجِيبٌ . كَتَبَهُ : أَبُو البَهَـاءِ / حَازِم خَنْفَر الحجم : 17 × 24 النص : مشكول بالكامل (المتن والحاشية) . الصفحات : مجلد واحد (681 صفحة) . تنبيه : يوجد في الكتاب صفحات بيضاء ، وهي مِن محتوى الكتاب ، تسهيلاً على مَن أراد سحبَه وطبعَه على أوراق لِعمل مجلد ورَقي ، وذلك لضمان أن تكون بداية الكتب الفقهية والأبواب الفرعية على الصفحات الفردية . رابط التحميل المباشر : https://archive.org/download/othmn_201405/othmn.pdf رابط صفحة الكتاب : https://archive.org/details/othmn_201405
__________________
To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts. |
#2
|
|||
|
|||
بوركت يا أستاذ حازم ولا حرمك الله الأجر جاري الإطلاع... |
#3
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا وبارك الله فيك وشكر الله لك على ما قدمته لطلاب العلم من تسهيل الوصول لاختيارات ابن عثيمين في كتابه الماتع الشرح الممتع .. ونسأل الله أن يوفق قلمك ويسدده ويفتح عليك لينتفع بكتاباتك طلاب العلم وغيرهم .
__________________
To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts. |
#4
|
|||
|
|||
جَزاكََ اللهُ خَيراً ، وبَاركَ اللهُ فِيكَ
سِفرٌ مَاتِعٌ ـ بحقٍّ ـ |
#5
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيراً أستاذنا الفاضل ، ونفع بكم ، ووفقكم لما يحب ويرضى .
|
#6
|
|||
|
|||
جزاك الله خيراً شيخنا الحبيب الأديب الأريب - أباالبهاء - على هذه الجهود البهيّة النافعة المفيدة النقيّة ، شكر الله سعيكم وأعظم لكم الأجر ، والله جهود متعوب عليه ؛ بدأت في قراءته فلم أتوفق حتى بلغت إلى ربع الكتاب في جلسة واحدة ...
بارك الله فيك أخي الفاضل وزادك من فضله ... |
#7
|
|||
|
|||
جزاك الله خيراً
و جعله الله في ميزان حسناتكم |
#8
|
|||
|
|||
بارك الله فيكم جميعا وأحسن إليكم
وأسأل الله ـ عز وجل ـ أن ينفع بهذا الكتاب وينفع بكم رحم الله الشيخ ابن عثيمين ، وبارك بعلمه
__________________
To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts. |
#9
|
|||
|
|||
جزاك الله خيراً.
|
#10
|
|||
|
|||
جزاك الله كل خير و جزل لك الاجر و المثوبة
|
|
|