أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
80291 | 88813 |
#1
|
|||
|
|||
إلزام للشيخ لزهرة سينقرة وسؤال لبوفلجة
بسم الله والصلاة والسلام على رسول وعلى من اتبع هداه أما بعد:
فقد اطلعت على كلام للأخ بوفلجة حيث قال مؤيدا=موافقا للشيخ النجار: اقتباس:
وغاية استدراكه على الشيخ النجار" هل وافق الشيخ عبيد الأشاعرة أم لم يوافقهم بهذه المخالفة" وبدل استدلال بوفلجة على محل النزاع راح يلزم الشيخ النجار بكلام للشيخ العثيمين رحمه الله ويرجع ذلك لأحد الأمرين: 1/أنه لم يحرر المسألة 2/حررها ورأيه مثل! رأي الشيخ النجار فيها .وإلا فلتصنفها يا بوفلجة. ملاحظة: يفهم من كلام بولفجة أنه ناقش الشيخ فركوس مثل ماناقش الشيخ النجار الشيخ عبيدا ولكن لم نر منه الحرص على رجوع الشيخ عبيد مثل ماكان حرصه على رجوع الشيخ فركوس فماهو الفرق ؟ فالذي يغار على العقيدة همه التركيز على رجوع المخالف لا التركيز على نوع المخالفة فمالمانع يا بوفلجة؟ قال الشيخ لزهر مباشرة بعد كلام بوفلجة : بوركت أخي عبدالعزيز على ردك المسدد وغيرتك الصادقة إن شاء الله إن كان قول الشيخ لزهر "ردك مسدد وغيرتك صادقة على العقيدة" فبوفلجة وافق الشيخ النجار ياشيخ لزهر وإن كنت تقصد به رده على نوعية المخالفة"موافقة الأشاعرة" فأين الغيرة على العقيدة=الصادقة؟ كما أدعو الله الهداية لكل من ضل فيه واتبع الهوى وظنه أمرًا. فمن المقصود ياشيخ؟!
__________________
قال بن القيم رحمه الله : إذا ظفرت برجل واحد من أولي العلم، طالب للدليل، محكم له، متبع للحق حيث كان، وأين كان، ومع من كان، زالت الوحشة وحصلت الألفة وإن خالفك؛ فإنه يخالفك ويعذرك. والجاهل الظالم يخالفك بلا حجة ويكفرك أو يبدعك بلا حجة، وذنبك: رغبتك عن طريقته الوخيمة وسيرته الذميمة، فلا تغتر بكثرة هذا الضرب فإن الآلاف المؤلفة منهم لا يعدلون بشخص واحد من أهل العلم، والواحد من أهل العلم يعدل ملء الأرض منهم. |
#2
|
|||
|
|||
اقتباس:
مرحبًا بأخينَا محبِّ العبَّادِ والفوزان؛ وسلِمت يمينُك؛ قال بوفلجة: (لابد وأن ندرك الفروق بين إطلاقات أهل العلم السلفيين وتحمل على المحمل الحسن؛ استنادا إلى أصل العالم السلفي في هذا الباب)؛ مرة أُخرى حملُ المجملِ على المُفصل في غير كلام المعصُوم؛ هههههه؛ اسلُ عن هؤلاءِ؛ فلَن يجيبُوك إلا بطنطناتٍ هي أشبهُ بكلامِ العجائزِ؛ أمَّا تزكياتُهم لبعضِهم فهذه سجاياهُم؛ يمدَح مقالةً لا يدرِي ما فيها، وربَّما والله لم يقرأها أصلًا؛ ولكن هذا قانونُ الغلوِّ؛ اِقبَل أو لا تقبَل؛ سبحانَ الله؛ ما أعظمَ إساءَتهم للدعوةِ السَّلفيةِ!، وما أعظمَ جنايتَهم عليهَا؛ ثم يظنُّون أنَّهم عدولُ الخلفِ الذينَ يحملونَ العلمَ!؛ اسلُ عنهُم، فقد أُتوا من جهةِ الشيطان؛ و: "قُلِ اللَّهُ ثُمَّ ذَرْهُمْ فِي خَوْضِهِمْ يَلْعَبُونَ" [الأنعام]؛ والله إنَّي لأزدادُ كلَّ يومٍ يقينًا بأنَّهُم مُستدرَجون؛ ثمَّ هم يضحكُونَ إذا علِموا ظنَّنا هذا بهِم، وما درَوا أنَّ من أئمَّةَ أهل السنَّة مَن خشيَ هذا؛ فاللهمَّ رحماكَ رُحماك. |
#3
|
|||
|
|||
قال بوفلجة: (لابد وأن ندرك الفروق بين إطلاقات أهل العلم السلفيين وتحمل على المحمل الحسن؛ استنادا إلى أصل العالم السلفي في هذا الباب)؛ مرة أُخرى حملُ المجملِ على المُفصل في غير كلام المعصُوم
فليطلع المنصفون على خبايا منهجهم الجديد وقال الأستاذ خريف: والله إنَّي لأزدادُ كلَّ يومٍ يقينًا بأنَّهُم مُستدرَجون؛ ثمَّ هم يضحكُونَ إذا علِموا ظنَّنا هذا بهِم، وما درَوا أنَّ من أئمَّةَ أهل السنَّة مَن خشيَ هذا؛ فاللهمَّ رحماكَ رُحماك بورك فيك يا أستاذ على ما صوبت وأفدت،والله إننا لنزداد يقينا-يوما بعد يوم-أنهم على طريق حرف وحفظ الله محب العباد والفوزان وثبته على جهاده فرب علم أصاب جهلا في مقتل فيرجع من كان غال إلى الطريق السوي الأصوب
__________________
كيف نعرِفُ المنهج-منهج السلف-؟ بمجموع أقوالهم، ومجموع أعمالهم، لكن الواحد منهم ما جعل الله له العصمة، والاثنين منهم لم يجعل الله لهما العصمة. النبي-صلى الله عليه وسلم-بيَّن لنا أنّ هذه الأُمة؛ خير الأمة من؟ الصحابة (خيركم قرني ثم الذي يلونهم ثم الذين يلونهم) فالخيرية في المجموع. العلامة صالح آل الشيخ |
#4
|
|||
|
|||
بعدما اضطربت الأقوال حتى ــ رمى شاعرهم الناس بقول الكفر !! و خلّط القوم تخليطا ــ فإذا بالأخ بوفلجة يعترف على استحياء ــ بأن قول الشيخ عبيد الجابري خطأ ظاهر (لكن يحمل المحمل الحسن) ،فيقال لولا العلّة الظاهرة في قول الشيخ عبيد ،لما احتجنا إلى (هذا المحمل الحسن)
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#5
|
|||
|
|||
بوركتَ أخي عمر.
|
#6
|
|||
|
|||
اقتباس:
سلَّمكَ الله أخي السَّلفي السطائفِي، وأفرغَ الكرامةَ علَيك؛ هو كذلك "منتدَى الصَّحافَة، وأنور مالك، وإخواننا الإباضية"!؛ على الأيامِ في تناقُض وتبايُن وتنافُرٍ؛ وجهالاتٍ آخذٍ بعضُها بحُجَز بعض! ما أحقَّها أن تُوارَى في أغوارِ الأطلَسِي؛ ثمَّ أخي؛ ليسَ الزَّمنُ زمنَ راحةٍ؛ بل زمنُ جهادٍ بالقلمِ بالسَّيرِ على منهجِ أكابرِنا، وترسُّمِ خطاهُم في الانتجاعِ من العُشبِ السُّني، والارتغاءِ من اللَّبنِ السلفِي؛ حتَّى يعودَ لمنهجِ قومِنا الرَّشيدِ ومسلكِهم المرتضَى نُضرَتُه ونَضارتُه، وألَقُه وأنَقُه، وَرُواؤُهُ ورونقُه، وحُسنُه ووسامتُه، التي وأدَها الأَغبِياء، وجنَى عليها الحمقَى البُلدَاء؛ ذوُو الصنائعِ الخرقاء؛ الذينَ جادَلوا في كبارِ المسائلِ مُعجَبًا كلٌّ منهُم برأيِه -كما قال نبيُّنا صلى اللهُ عليه وسلَّم: "وإعجَابَ كلِّ ذي رأيٍ برأيِه"-؛ وأحلُّوا أنفُسَهم -فضلا عن أنفَسِهم، ومُقدَّمِيهم- منزلةَ النُّصوصِ، وادَّعوا -بصنائِعهم- سماتِ النصوصِ؛ من العصمةِ، والتَّحاكُمِ إليهِم؛ فحكمُهم على الرِّجالِ هو الحكمُ لا غيرُه، بل حكمُهم على دلالات النصوصِ في مسائلِ المنهجِ لا محيصَ عنهُ؛ وهذه وإن كانت قعقعاتٍ ما أيسرَها عندَ من نوَّر الله بصيرتَه، ولم يكُن مخبوطًا بأسواطِ آراءِ الرِّجالِ، ولم يرتضِ لنفسِه إلَّا أن يكونَ من جنودِ الشريعةِ وأسرَاها؛ فإنَّ الصياحَ عليها من كل جانِب كما يصيحُ بياضُ الشَّيبِ بــ -(على)- سوادِ الشَّباب؛ لازِمٌ ولازِب،: والشَّيبُ يَنهضُ في الشبَابِ كأَنهُ *** ليلٌ يصيحُ بجانبَيه نهارُ اللهمَّ انصُر دينَك الدَّعوةَ السَّلفيةَ التي رضيتَها، ونحسبُ أنك يا ربَّنا توفيتَ عليها أوليائكَ أحمدَ بنَ تيميةَ، وعبدَ العزيزِ ابنَ بازٍ، ومحمدَ بن نوحٍ الألبانيَّ، ومحمدَ بن عُثيمينَ، واستعمِلنا في نصرِها؛ اللهمَّ اخذُل كلَّ دعوةٍ وفهمِ لكتابِك وسنةِ نبيِّك، لم يُكن عليهِ أولياؤك هؤلاء. |
#7
|
|||
|
|||
اقتباس:
ابتسامة
__________________
كيف نعرِفُ المنهج-منهج السلف-؟ بمجموع أقوالهم، ومجموع أعمالهم، لكن الواحد منهم ما جعل الله له العصمة، والاثنين منهم لم يجعل الله لهما العصمة. النبي-صلى الله عليه وسلم-بيَّن لنا أنّ هذه الأُمة؛ خير الأمة من؟ الصحابة (خيركم قرني ثم الذي يلونهم ثم الذين يلونهم) فالخيرية في المجموع. العلامة صالح آل الشيخ |
#8
|
|||
|
|||
فضائح فضائح فضائح............................................. .................................................. ............
يالزهر وبوفلجة ..... |
#9
|
|||
|
|||
بوركــــــــــتم..
__________________
قال بن القيم رحمه الله : إذا ظفرت برجل واحد من أولي العلم، طالب للدليل، محكم له، متبع للحق حيث كان، وأين كان، ومع من كان، زالت الوحشة وحصلت الألفة وإن خالفك؛ فإنه يخالفك ويعذرك. والجاهل الظالم يخالفك بلا حجة ويكفرك أو يبدعك بلا حجة، وذنبك: رغبتك عن طريقته الوخيمة وسيرته الذميمة، فلا تغتر بكثرة هذا الضرب فإن الآلاف المؤلفة منهم لا يعدلون بشخص واحد من أهل العلم، والواحد من أهل العلم يعدل ملء الأرض منهم. |
|
|