أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
75597 | 85137 |
#1
|
|||
|
|||
تعريف بتفسير التدبر والبيان للشيخ محمد المغراوي
__________________
قال أيوب السختياني: إنك لا تُبْصِرُ خطأَ معلِّمِكَ حتى تجالسَ غيرَه، جالِسِ الناسَ. (الحلية 3/9). قال أبو الحسن الأشعري في كتاب (( مقالات الإسلاميين)): "ويرون [يعني أهل السنة و الجماعة ].مجانبة كل داع إلى بدعة، و التشاغل بقراءة القرآن وكتابة الآثار، و النظر في الفقه مع التواضع و الإستكانة وحسن الخلق، وبذل المعروف، وكف الأذى، وترك الغيبة و النميمة والسعادة، وتفقد المآكل و المشارب." عادل بن رحو بن علال القُطْبي المغربي |
#2
|
|||
|
|||
التدبُّرُ والبَيانُ في تفسيرِ القرآنِ بصَحيحِ السُّنَن محمد بن عبد الرحمن المغراوي عنوان الكتاب: التدبُّرُ والبَيانُ في تفسيرِ القرآنِ بصَحيحِ السُّنَن [INDENT] التعريف بموضوع الكتاب[/INDENT] http://www.dorar.net/article/1882إنَّ اللهَ جلَّ ذِكْرُه أرسل رسولَه بالهدى ودينِ الحقِّ؛ بشيرًا للمؤمنين، ونذيرًا للمُخالفين، وأنزل عليه بفَضلِه نورًا هَدى به من الضَّلالة، وأنقَذَ به من الجَهالة، أمَرَ فيه وزَجَر، وبشَّرَ وأنذَر، وضرَبَ فيه الأمثالَ ليُتَدَبَّر، ولا حصولَ لهذه المقاصِدِ فيه إلَّا بدراية تفسيرِه وأحكامِه، ولقد بينَّ النبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم حروفَ القرآنِ، وما قد يخفى من معانيه؛ كما أخبر تعالى بقَولِه: {وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ} [النحل: 44].
__________________
قال أيوب السختياني: إنك لا تُبْصِرُ خطأَ معلِّمِكَ حتى تجالسَ غيرَه، جالِسِ الناسَ. (الحلية 3/9). قال أبو الحسن الأشعري في كتاب (( مقالات الإسلاميين)): "ويرون [يعني أهل السنة و الجماعة ].مجانبة كل داع إلى بدعة، و التشاغل بقراءة القرآن وكتابة الآثار، و النظر في الفقه مع التواضع و الإستكانة وحسن الخلق، وبذل المعروف، وكف الأذى، وترك الغيبة و النميمة والسعادة، وتفقد المآكل و المشارب." عادل بن رحو بن علال القُطْبي المغربي |
#3
|
|||
|
|||
واضح أن المؤَلَّف في التفسير لا في التدبر ، وهناك فرق بين الأمرين ، التدبر حق لكل الناس مُستطاع لكل أحد بشرط أن يكون عربيًا ؛ والتفسير فنٌ لخاصة أهل العلم ، له أدواته وطرائقه ومداخله كما هي معلومة ومبينة في مظانها .
والله ينفع بمجهودكم
__________________
قال الإمام أحمد ( رحمه الله ) : " لو تدبر إنسان القرءان ، كان فيه : ما ( يرد !) على كل مبتدع وبدعته " [ السنة للخلال ( ٩١٢) ] قال ابن قدامة المقدسي ( رحمه الله ) : " وقد كان السلف يحبون من ينبههم على عيوبهم ، ونحن الآن - في الغالب - أبغض الناس إلينا من يعرف عيوبنا " [ مختصر منهاج القاصدين ص196 ] من هنا القناة على تيليجرام
To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts. |
|
|