أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
![]() |
![]() |
![]() |
|||||
|
![]() |
136338 | ![]() |
167638 |
|
#1
|
|||
|
|||
![]()
📌 فوائد مِن كتاب «محنة الإمام المحدِّث ابن ناصر الدين الدمشقي»: (1)
🎯 ما أعظم ابن تيمية! ♦️ قال فضيلة الشيخ مشهور بن حسن آل سلمان -حفظه الله-: «ما أعظم ابن تيمية! (الدنيا قائمة قاعدة حوله في حياته وبعد وفاته)، وما زالت هذه الكرّة للآن، وحسناته لم تنقطع؛ فالآخذون منه، المستفيدون من علمه وتقريراته وكتبه وفتاويه، ينال منهم أجورًا وحسنات، والطاعنون فيه، الغامزون له، ينال منهم أجورًا وحسنات؛ فما ألطف الله به وما أشد محبته له، والله حسيبه!». [📚«محنة الإمام المحدِّث ابن ناصر الدِّين الدمشقي» (ص:272)]
__________________
«لا يزال أهل الغرب ظاهرين..»: «في الحديث بشارة عظيمة لمن كان في الشام من أنصار السنة المتمسكين بها،والذابين عنها،والصابرين في سبيل الدعوة إليها». «السلسلة الصحيحة» (965) |
#2
|
|||
|
|||
![]()
📌 فوائد مِن كتاب «محنة الإمام المحدِّث ابن ناصر الدين الدمشقي»: (2)
🎯 لا يبقى إلا الأصلح ♦️ قال فضيلة الشيخ مشهور بن حسن آل سلمان -حفظه الله-: «سنة الله -عزَّ وجلَّ- في التدافع تقضي بأن (يبقى الأصلح)، وأن (تسقط الترهات والبواطيل)، وهذه واضحة لكل ذي عينين في نصرة الحق وأهله بمضي الزمان؛ فإن الحق هو الذي يبقى، وأن الباطل لا يقوى ولا يصمد بعدم صلاحه وتلبيته لحاجات الناس، ولا يفهم هذا إلا صاحب البصيرة تفقَّد تجد». [📚«محنة الإمام المحدِّث ابن ناصر الدِّين الدمشقي» (ص:220)]
__________________
«لا يزال أهل الغرب ظاهرين..»: «في الحديث بشارة عظيمة لمن كان في الشام من أنصار السنة المتمسكين بها،والذابين عنها،والصابرين في سبيل الدعوة إليها». «السلسلة الصحيحة» (965) |
#3
|
|||
|
|||
![]()
📌 فوائد مِن كتاب «محنة الإمام المحدِّث ابن ناصر الدين الدمشقي»: (3)
🎯 أصل العلاقة بين العالم والحاكم ♦️ قال فضيلة الشيخ مشهور بن حسن آل سلمان -حفظه الله-: «ما أحوج الأمة إلى علمائها المنصفين، وما أحوجها إلى حِلمهم ورحمتهم وإنصافهم في (وقت الشدَّة والفتن)؛ فإنهم يرون الفتنة إذا أقبلت، ويعرفها كل جاهل إذا أدبرت، وهم صِمَام الأمان في القلاقل والمحن ما داموا متّصفين بالحق والعدل والرحمة والوسطية، فالأمة بحاجة إلى أخلاق علمائها، وهذه الحاجة لا تقل عن حاجتها لعلمهم وتنظيرهم! 👈 ومما يعين على ذلك -أيضًا-: تلك العلاقة الحسنة الرحيمة بين الأمراء والحكام من جهة، والعلماء والدعاة من جهة أخرى، القائمة على التكامل لا التآكل، ولا أدري! لمصلحة مَنْ أن تَفتَرق الكلمة، وأن تُهدر مكامن القوة في الأمة؟ ناهيك عن التنابز والتناحر والتراشق بالتبديع والتكفير!». [📚«محنة الإمام المحدِّث ابن ناصر الدِّين الدمشقي» (ص:165)]
__________________
«لا يزال أهل الغرب ظاهرين..»: «في الحديث بشارة عظيمة لمن كان في الشام من أنصار السنة المتمسكين بها،والذابين عنها،والصابرين في سبيل الدعوة إليها». «السلسلة الصحيحة» (965) |
#4
|
|||
|
|||
![]()
📌 فوائد مِن كتاب «محنة الإمام المحدِّث ابن ناصر الدين الدمشقي»: (4)
♦️ قال فضيلة الشيخ مشهور بن حسن آل سلمان -حفظه الله-: «ولا أدري! لماذا الإصرار على إلصاق الاعوجاج الذي لا يسلم منه أحد من بني آدم بالتيميين؟! وينبغي أن يلحق بأصحابه من غير تعميم؛ ففرق بين أن يقال عند الاعوجاج: فلان خارج عن الصف. وبين القول: بأن الصف أعوج. والأول عمل المنصفين، والآخر للمغرضين! والزمان يدور على هيئته تلك، ويُؤخذ المحسن بعمل المسيء، والصالح بجريرة الفاسد، والمنصف المتعقل بعمل المندفع المتهور!». [📚«محنة الإمام المحدِّث ابن ناصر الدِّين الدمشقي» (ص:227)]
__________________
«لا يزال أهل الغرب ظاهرين..»: «في الحديث بشارة عظيمة لمن كان في الشام من أنصار السنة المتمسكين بها،والذابين عنها،والصابرين في سبيل الدعوة إليها». «السلسلة الصحيحة» (965) |
#5
|
|||
|
|||
![]()
📌 فوائد مِن كتاب «محنة الإمام المحدِّث ابن ناصر الدين الدمشقي»: (5)
🎯 دعوة ابن تيمية -رحمه الله- ♦️ قال فضيلة الشيخ مشهور بن حسن آل سلمان -حفظه الله-: «أما في الظروف الهادئة؛ فدعوة ابن تيمية (دعوة الإسلام الصافي)، وهي دعوة الفطرة، وتنتشر شديدًا عند العوام وطلبة العلم، وهكذا هي اليوم في الدنيا كلها، ولله الحمد والمنة». [📚«محنة الإمام المحدِّث ابن ناصر الدِّين الدمشقي» (ص:309)]
__________________
«لا يزال أهل الغرب ظاهرين..»: «في الحديث بشارة عظيمة لمن كان في الشام من أنصار السنة المتمسكين بها،والذابين عنها،والصابرين في سبيل الدعوة إليها». «السلسلة الصحيحة» (965) |
#6
|
|||
|
|||
![]()
📌 فوائد مِن كتاب «محنة الإمام المحدِّث ابن ناصر الدين الدمشقي»: (6)
♦️ قال فضيلة الشيخ مشهور بن حسن آل سلمان -حفظه الله- بعد أنْ عدد أسماء العلماء الذين أطلقوا لقب (شيخ الإسلام) على ابن تيمية -رحمه الله-: «...يريد ابن ناصر الدَّين الدِّمشقي ويوسف بن عبدالهادي -رحمهما الله تعالى- مِن هذا التّعداد فحص الشُّّذَّاذ الذين يرمون مَن أطلق على ابن تيمية (شيخ الإسلام): هل هم كفار؟! وهم عدد كبير، وجم غفير، ومذاهبهم ومشاربهم متعددة، فلا أظنُّ مَن له مُسكَةُ عَقل يُقْدِم على هذا! ولا سيما مع امتداد الزَّمن وانتشار العلم، فهم الآن -والله الحمد والمنة- مِن العلماء والباحثين والمطلعين يزيدون، ويصل أعدادهم اليوم إلى عشرات الألوف، فهل الجرأة على تكفيرهم إلا مِن باب الانحراف في الكليات، والهَوَس في المعتقدات، والحماقة في التقريرات؟!! والواجب على أولياء الأمور مِن الحكام والمفتين والقضاة: 👈🏾 الأخذ على أيدي المكفِّرين. 👈🏾 ورعاية هؤلاء المرضى. 👈🏾 والعمل جاهدين على الخلاص منه للوصول بهم إلى الشفاء مِن هذه الأدواء. 👈🏾 برعاية علمية. 👈🏾 وتربوية ونفسية». [📚«محنة الإمام المحدِّث ابن ناصر الدِّين الدمشقي» (ص:393)]
__________________
«لا يزال أهل الغرب ظاهرين..»: «في الحديث بشارة عظيمة لمن كان في الشام من أنصار السنة المتمسكين بها،والذابين عنها،والصابرين في سبيل الدعوة إليها». «السلسلة الصحيحة» (965) |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
![]() |