أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
40681 | 89305 |
|
#1
|
|||
|
|||
منــا العنــوان ومنــك البيـــان"2" ؟؟
منا العنوان ومنك البيان"2" ؟؟
العنوان هو : دعوى تفريق الامة!!! أخي الكريم إن من أكبر التهم الموجهة للسلفيين،، ومن أكبر الاباطيل التي يوجهها المبتدعة في وجوه أهل السنة هي هذه الدعوى الفارغة والعارية عن الصحة فضلا من أن يكون لهم عليها دليل أو برهان.... فالسؤال هو : هل حقاً نحـن من فرق أمر هذه الأمة ويشتتها؟؟ هل حقاً أن هؤلاء الكذبة والمبتدعة هم من يجمعون الكلمة؟؟ هل الامة مجتمعة حقاً ونحن من يفرقها؟؟ ما السبيل لجمع كلمة الامة الاسلامية وتوحيد صفها؟؟ هل يكون جمع كلمة الامة على حساب عقيدة الولاء والبراء؟؟ ______________________ ثم سؤال آخـر .....! وهــو: من نحن ومن نكون؟؟ لعلك أن تقول ما هذا السؤال؟؟،، فلعله غريب بعض الشيء الا انه واقعي،، فمن نحن حقاً،، هل نحن وهابية أم جامية أم مدخلية أم حلبية أم مرجئة أم تكفيرية أم تيمية أم ألبانية أم أم؟! هذه بعض تلكم الالقاب التي يلقبنا بها المخالفوننا!! فما ردكم عليها،، وخاصة عند صدور بعض تلكم الالقاب ممن ينتسب للسلفية، فتجد أن أحدهم وبمجرد ما أن تخالفه في مسألة من المسائل، الا وسمك بإحدى تلكم الاوسمة...... فإني أذكر أن ناقشت يوما أحدهم على الشبكة العنكبوتية وما تمكنت بعد من مناقشته في المسألة بتفاصيلها الا وفوجئت به وقد قال لي ((يا جامي))!!! أتدرون ما العجيب والغريب في موقفي وقتها؟؟ ما كنتُ بعد قد سمعت بفرقة اسمها الجامية،، بل ولم أكن قد عرفت الشيخ محمد آمان رحمه الله...... ما الأمر يا إخواننا وما السبيل للخروج من مثل هذا؟؟ يعني أن يلمزك المبتدع بمثل هذا،، فهذا لن أقول مقبول!، ولكن أقول خرج هذا القول من أهله،، ولكن أن تخرج هذه من السلفيين أنفسهم فهذا يوجب علينا النظر!! ما السبب في ذلك، بل ما الاسباب التي ادت لذلك؟؟ هل هو التعصب، ثم هوى النفس الذي يدفع المرء لان يردّ الحق ويدافع عن الباطل!! أم إن السبب هو تركنا لما هو أهم من ذلكم؟؟!! وهو التحاكم والرجوع عند الاختلاف للكتاب والسنة ؟! أليس هذا ما ندعو المبتدعة اليه،، فهل تركنا هذا فيما بيننا؟؟ أرجو المشاركة من الجميع وبارك الله فيكم |
#2
|
|||
|
|||
السلام عليكم
اخي عزام موضوع حساس وحساس جدا ... الى أن أجد من أين أبدأ لك تحياتي اخي أخوك ابوسارية |
#3
|
|||
|
|||
قال الله جل في علاه وعلا في عالي سماه:
خذ العفو وامر بالعرف وأعرض عن الجاهلين.
__________________
قال المعلمي : و قد جربت نفسي أنني ربما أنظر في القضية زاعماً أنه لا هوى لي فيلوح لي فيها معنى ، فأقرره تقريراً يعجبني ، ثم يلوح لي ما يخدش في ذاك المعنى ، فأجدني أتبرم بذاك الخادش و تنازعني نفسي إلى تكلف الجواب عنه و غض النظر عن مناقشة ذاك الجواب ، و إنما هذا لأني لما قررت ذاك المعنى أولاً تقريراً أعجبني صرت أهوى صحته ، هذا مع أنه لا يعلم بذلك أحد من الناس ، فكيف إذا كنت قد أذعته في الناس ثم لاح لي الخدش ؟ فكيف لو لم يلح لي الخدش و لكن رجلاً آخر أعترض علي به ؟ فكيف إذا كان المعترض ممن أكرهه؟ |
#4
|
|||
|
|||
اقتباس:
أشكر لك مرورك أخي الكريم أبو عبد الرحمن وجزاك الله خيرا.....
وكان بودّي أخي الحبيب لو بينت لنا مرادك وفهمك لهذه الاية. فهل المراد من ايرادها هو الاعراض عن المتهمين والمعادين لنا والاكتفاء بذلك!! أم إن المراد هو الدعوة للحق وبيانه للناس وبالحسنى،، والاعراض عن الجاهلين بترك الرد عليهم باسلوبهم واخلاقهم، مع بيان الحق والرد على شبهاتهم واغلوطاتهم بالتي هي أحسن..... وبورك فيك. |
#5
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
#6
|
|||
|
|||
وبـارك الله فيك أخي الحبيب
|
#7
|
|||
|
|||
اقتباس:
حياك الله أخي ابو سارية وجزاك الله خيرا ......
وانا بإنتظار مداخلتك ومشاركتك أخي الحبيب، وإن كان ولا بد فباستطاعتك أخي الكريم أن تبدأ من النقطة الاولى، وهي دعوى أن السلفيين هم من يشتتون أمر هذه الامة..!! وبورك فيك |
|
|