أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
65517 | 89571 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#81
|
|||
|
|||
العشماوي!!
.... قفا بنا نبكي سويا على الردى!
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#82
|
|||
|
|||
وكم من كلام قد تضمن حكمةً === نال الكساد بسوق من لا يفهم ُ
|
#83
|
|||
|
|||
نصائح غالية من مشفق على حال إخوانه من أهل السنة في وقت كل يدعي وصلا بليلى.
أيها الكرام السلام عليكم ورحمة الله لا نضيع أوقاتنا في الرد على بعضنا لابد أن نوظف طاقاتنا في نشر هذه الدعوة السلفية والتفرغ لها ونوفر جهودنا وأوقاتنا لهذه الدعوة ونشرها و الجهاد في سبيلها |
#84
|
|||
|
|||
هذه حيدة من الأخ بدر فيها الهروب إلى الأمام . سؤال الأخ كان واضحا ، فالمفروض أن يكون جوابك واضحا . الاخ الكريم ابا يحي هذا ليس هروب الى الامام وليس هو بخلق لي ... وان كان سؤال الاخ واضح فكلامي المذكور سابقا كان اوضح ... الحكاية وما فيها ان الاخ محمد اراد ان يدخل قضية المجمل والمفصل عنوة والتي لم يوظفها في مكانها المناسب ولكن لحاجة في نفسه اراد قضائها طرح المسألة واراد جري الى ما يريده ... اسأله ان شئت... الشيخ ربيع مجتهد ان اصاب فله اجران وان اخطأ فله اجر ...و هل تخطئون النجمي كذلك............ (لا شك عند من يحمل مجمل كلام العالم على مفصله-وهم جماهير العلماء سلفا وخلفا- أنه يخطئ الشيخ النجمي-رحمه الله- في تحريمه ذلك، وقد رد عليه متعجبا الشيخ عبدالمحسن العباد...مشرف) |
#85
|
|||
|
|||
صدق من قال:
أصالة الرّأي صانتني عن الخطل===وحيلةُ الفضل زانتني لدى العطل. مجدي أخيرا ومجدي أوّلا شرَعٌ===والشمس رأْدَ الضّحى كالشمس في الطّفل. الغريب: شرَعٌ: معناه المثل والقدوة. رأْد الضحى: وقت الضحى. الطّفل: هو وقت الغروب. ومعناه: أن عبد الحميد العربي الجزائري قديما وحديثا على منهج واحد هو منهج السلف، وإن صدرت منه بعض الاجتهادات قد يعدها بعض المشايخ من قبيل الخطأ |
#86
|
|||
|
|||
كلمة إلى الذين يسعون بقصد أو بغير قصد إلى صد القراء عن مقالاتنا. قال العلامة عبد الرحمن بن ناصر السعدي رحمه الله في تفسيره لقوله تعالى:( قَالُوا أَجِئْتَنَا لِتَلْفِتَنَا عَمَّا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آبَاءَنَا وَتَكُونَ لَكُمَا الْكِبْرِيَاءُ فِي الْأَرْضِ وَمَا نَحْنُ لَكُمَا بِمُؤْمِنِينَ): ( (قالوا) لموسى رادين لقوله بما لا يُرُّد به: (أجئتنا لتلفتنا عما وجدنا عليه آباءنا): أي أجئتنا لتصدنا عما وجدنا عليه آباءنا، من الشرك وعبادة غير الله، وتأمرنا بأن نعبد الله وحده لاشريك له؟.... وقوله: (وتكون لكما الكبرياء في الأرض) أي: وجئتمونا لتكونوا أنتم الرؤساء، ولتخرجونا من أراضينا، وهذا تمويه منهم، وترويج على جُهّالهم، وتهييج لعوامهم على معاداة موسى، وعدم الإيمان به، وهذا لايحتج به من عرف الحقائق، وميز بين الأمور، فإن الحجج لا تُدْفَع إلا بالحجج والبراهين، وأما من جاء بالحق، فَرُدَّ قوله بأمثال هذه الأمور؛ فإنها تدل على عجز مُورِدِها، ولم يلجأ إلى قوله: قَصْدُك كذا، أو مرادك كذا، سواء كان صادقاً في قوله وإخباره عن قصد خصمه، أو كاذباً، مع أن موسى عليه الصلاة والسلام كل مَنْ عَرَفَ حاله وما يدعوإليه؛ عَرَفَ أنه ليس قصده العلو في الأرض، وإنما قصده كقصد إخوانه المرسلين: هداية الخلق، وإرشادهم لما فيه نفعهم، ولكن حقيقة الأمر،كما نطقوا به،بقولهم: (وما نحن لكما بمؤمنين) أي تكبراً وعناداً، لا لبطلان ما جاء به موسى وهارون، ولا لاشتباههم فيه، ولا لغير ذلك من المعاني، سوى الظلم والعدوان، وإرادة العلو الذي رموا به موسى وهارون ...)أ هـ . |
#87
|
|||
|
|||
اقتباس:
فإذا همَا اجْتَمَعَا لنَفْسٍ حُرّةٍ بَلَغَتْ مِنَ العَلْياءِ كلّ مكانِ |
#88
|
|||
|
|||
فائدة: جاء في "الذريعة إلى مكارم الشريعة" للراغب الأصبهاني، ص(262) ط/دار الوفاء: (...واعلم أن سبيل إنكار الحجة، والسعي في إفسادها؛ أسهل من سبيل المعارضة بمثلها، والمقابلة لها، ولهذا يتحرى الجدل الخصيم أبدًا بالدفاع، لا المعارضة بمثلها، وذلك أن الإفساد هدم، وهو سهل، والإتيان بمثله بناء، وهو صعب، فإن الإنسان كما يمكنه قتل النفس الزكية، وذبح الحيوانات، وإحراق النبات، ولا يقدر على إيجاد شيء منها؛ يمكنه إفساد حُجة قوية، بضرْب من الشبه المزخرفة، ولا يمكنه الإتيان بمثلها، ولأجل ما قلنا؛ دعا الله سبحانه وتعالى الناس في الحجج إلى الإتيان بمثلها، لا إلى السعي في إفسادها، فقال تعالى: ﴿فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِنْ مِثْلِهِ﴾، وقال: ﴿قُلْ فَأْتُوا بِعَشْرِ سُوَرٍ مِثْلِهِ مُفْتَرَيَاتٍ﴾، فرضِىَ أن يأتوا بما فيه مشابهة له، وإن كان ذلك مفترى، وقال إبراهيم عليه السلام: ﴿فَإِنَّ اللَّهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنْ الْمَشْرِقِ فَأْتِ بِهَا مِنْ الْمَغْرِبِ﴾، والله الموفق)اﻫ |
#89
|
|||
|
|||
أسأل الله أن يصلح حالنا و حالك . |
#90
|
|||
|
|||
فائدة
يقول الشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعالى في شرحه لكتاب التوحيد عند باب الخوف من الشرك وكذلك أيضا من المهم: أن الإنسان لا يفرحه أن يقبل الناس قوله لأنه قوله، لكن يفرحه أن يقبل الناس قوله إذا رأى أنه الحق لأنه الحق، لا أنه قوله، وكذا لا يحزنه أن يرفض الناس قوله لأنه قوله; لأنه حينئذ يكون قد دعا لنفسه، لكن يحزنه أن يرفضوه لأنه الحق، وبهذا يتحقق الإخلاص. فالإخلاص صعب جدا، إلا أن الإنسان إذا كان متجها إلى الله اتجاها صادقا سليما على صراط مستقيم; فإن الله يعينه عليه، وييسره له. |
|
|