أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا

             
50058 92655

العودة   {منتديات كل السلفيين} > المنابر العامة > منبر اللغة العربية والشعر والأدب

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #111  
قديم 05-13-2012, 07:17 PM
طارق ياسين طارق ياسين غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Dec 2009
الدولة: الأردن
المشاركات: 1,070
افتراضي

.
· فلانٌ لاَ يَكْظِمُ عَلَى جِرَّتِهِ.
الجِرَّة: ما يُخرجُه البعيرُ من بطنِه ليَمْضَغَهُ، ثم يبلَعُهُ. (لسان العرب).
- جاء في "مجمع الأمثال":
الكَظُومُ: السَّكُوت، وكظَمَ البعيرُ، يَكْظِمُ كُظُوماً، إذا أمْسَكَ عن الجِرَّةِ.
يُضربُ لمن يعجَزُ عن كِتمانِ ما في نفسِه.
- وجاء في "جمهرة الأمثال":
قال المُبرِّدُ: ومثلُه: (ما يخَنُقُ على جِرَّةٍ)، قال: وأَصلُ ذلك في البعيرِ يَجْتَرُّ فيَفيضُ بِجِرّةٍ بعد جِرة، ومنه كظم فلانٌ غيظَه، أي: كتَمَه. ويقال للمُتلئِ حُزناً: مكظومٌ، وكَظيمٌ. وكَظَمْتُ السقاءَ أَكْظِمُهُ، إِذا ملأْتُه وشَدَدْتُ رأَسَه. والكِظامةُ: قناةٌ في باطنِ الأَرضِ يجري فيها الماءُ، وقيل لها ذلك؛ لأَنَّ ماءَها مُنْغَلٌّ في الأرضِ.
وقال غيرُه: (فلانٌ ما يَخْنُقُ على جِرَّةٍ) إذا كان يُؤاخِذُ بالذنبِ على استقصاءٍ، وهو تشبيهٌ بمَنْ يخنُقُ البعيرَ وفي حَلْقِهِ جِرَّةٌ، فيكونُ أَشدَّ لكَرْبِه. وهذا أَصحُّ عندنا مما قال المُبَرِّدُ.
.
رد مع اقتباس
  #112  
قديم 05-20-2012, 03:21 PM
طارق ياسين طارق ياسين غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Dec 2009
الدولة: الأردن
المشاركات: 1,070
افتراضي

.
· كيْفَ أُعَاوِدُكَ وَهَذَا أَثَرُ فَأَسِكَ.
جاء في "مجمع الأمثال":
أَصلُ هذا المثلِ -على ما حَكَتْهُ العربُ على لسانِ الحيَّةِ- أَنَّ أَخَوينِ كانا في إِبِلٍ لهما، فأَجْدَبتْ بلادُهما، وكان بالقربِ منهما وادٍ خَصيبٌ، وفيه حيَّةٌ تَحْمِيه من كلِّ أَحدٍ،
فَقَال أَحدُهما للآخرِ: يا فلانُ، لو أَني أتيتُ هذا الواديَ المُكْلِئَ، فرَعَيْتُ فيه إِبلي، وأَصلحتُها،
فَقَال له أخوه: إِني أخاف عليك الحيَّةَ؛ أَلا ترى أنَّ أحداً لا يهبِطُ ذلك الواديَ إِلا أهلكتْهُ،
قال: فواللهِ لأَفعَلَنَّ، فهبط الوادي، ورعى به إِبلَه زماناً، ثم إِنَّ الحيَّةَ نَهَشَتْهُ فقتلتْهُ،
فَقَال أَخوه: واللهِ ما في الحياةِ بعد أَخي خيرٌ، فلأطلبَنَّ الحيةَ ولأَقتُلَنَّها، أو لأَتْبَعَنَّ أَخي، فهبط ذلك الوادي وطلب الحيَّةَ ليقتُلَها،
فقالت الحيّةُ له: أَلستَ تَرى أَنِّي قتلتُ أخاك؟ فهل لك في الصلحِ فأَدعَكَ بهذا الوادي تكون فيه، وأعْطِيَك كلَّ يومٍ ديناراً ما بقيت؟
قال: أَوَ فاعِلَةٌ أنتِ؟!
قالت: نعم!
قال: إِني أَفعلُ، فحلفَ لها وأعطاها المواثيقَ لا يضرَّها، وجعلت تُعْطِيهِ كلَّ يوم ديناراً، فكثُرَ مالُه حتى صار من أحسنِ الناس حالا، ثم إِنه تَذَكَّر أخاه فَقَال: كيف ينفعني العيشُ وأنا أَنظرُ إِلى قاتِلِ أَخي؟ فعَمَدَ إِلى فأْسٍ فأَخذها، ثم قَعَدَ لها، فمرَّت به فتَبِعها فضربها فأَخطأَها، ودخلتِ الجُحْرَ، ووقعت الفأْسُ بالجبل فوقَ جُحْرِها، فأَثَّرت فيه، فلما رأت ما فَعَلَ قطعت عنه الدينارَ، فخاف الرجلُ شَرَّها وندِمَ،
فَقَال لها: هل لك في أَنْ نتواثقَ ونعودَ إلى ما كنا عليه؟
فقالت: كيف أعاودك وهذا أثَرُ فأسِك؟!
- يُضربُ لمن لا يَفِي بالعهدِ.
.
رد مع اقتباس
  #113  
قديم 05-25-2012, 11:08 AM
طارق ياسين طارق ياسين غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Dec 2009
الدولة: الأردن
المشاركات: 1,070
افتراضي

.
· لا تَبُلْ في قَليبٍ قد شربتَ منه.
- يُضربُ فيمن يُسيءُ القولَ فيمن أَحسنَ إِليه.
القَليب: البئر.

.
رد مع اقتباس
  #114  
قديم 06-02-2012, 06:37 PM
طارق ياسين طارق ياسين غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Dec 2009
الدولة: الأردن
المشاركات: 1,070
افتراضي

.
· لاَ تَكُنْ أَدْنَى العَيْرَيْنِ إلَى السَّهْمِ.
يُرادُ سَهمُ الصائِدِ؛ أَيْ: لا تكُن أَقربَ أَصحابِك إِلى موضعِ التلفِ.
ومعناه: لا تتَعَرَّضْ للشَرِّ من بين أَصحابِك، فتكونَ أَقربَهم إِلى المكروه.
جاء في "الصحاح":
العَيـْرُ: الحمارُ الوحشيُّ، والأَهْلِيُّ أَيضاً، والأُنثى: عَيْرَةٌ، والجمعُ: أَعْيارٌ ومَعْيوراءُ وعُيورَةٌ.
- يُضربُ في التحذير.
.
رد مع اقتباس
  #115  
قديم 06-07-2012, 07:04 PM
طارق ياسين طارق ياسين غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Dec 2009
الدولة: الأردن
المشاركات: 1,070
افتراضي

.
· أَحْـمَـقُ مِـنْ هَـبَنَّـقَــةَ.
هو ذو الوَدَعَات، واسْمُه يزيدُ بنُ ثَرْوَانَ، أَحدُ بني قيسِ بنِ ثعلبةَ.
- جاء في " أخبار الحمقى والغفلين":
العربُ تَضرِبُ للأَحمقِ؛ تارةً بِمن عُرِفَ حُمْقُه من الناسِ؛ وتارةً بما يُنسبُ إِلى سوءِ التدبير من البهائمِ والطير؛ وتارةً بما لا يقعُ منه فعلٌ، ولكن لو تُصُوِّرَ له فعلٌ كان ما ظهر منه حُمقاً. فأما ضَرْبُهمُ المثلَ بمن قد عُرفَ حمْقُه، فقال أَبو هلال العسكري: تقول العربُ: أحمق من هبنقة. اهـ.

- ومما جاء في أخبار حُمْقِه:
أَنه ضلَّ له بعيرٌ، فجعل يُنادي: مَنْ وجد بعيري فهو له.
فقيل له: فلم تَنْشُدُه؟
قال: فأَيْن حلاوةُ الوِجْدَانِ؟

- ومنه حُمقِه:
أنه جعل في عُنُقِه قِلادةً من وَدَعٍ وعِظامٍ وخَزَفٍ، وهو ذو لحيةٍ طويلةٍ، فسُئِل عن ذلك،
فقال: لِأَعْرِفَ بها نفسي، ولئلا أَضلَّ.
فبات ذات ليلةٍ وأَخَذَ أَخوه قِلادتَه فتقلَّدها، فلما أَصبحَ ورأَى القلادةَ في عُنُقِ أَخيه، قال: يا أَخي أَنت أَنا! فمن أَنا؟

- ومن حُمْقِه:
أَنه كان يرعى غنمَ أَهلِه، فيرعى السِّمانَ في العُشْبِ، ويُنَحِّي المهازيلَ،
فقيل له: ويحكَ ما تَصْنَع؟
قال: لا أُفسدُ ما أَصلحه اللّهُ، ولا أُصلحُ ما أَفسدَه.

- قال الشاعر فيه:

عِشْ بِجَدٍّ ولن يَضُرَّكَ نَوْكٌ ... إِنما عَيْشُ مَنْ ترى بِجُــــــدودِ


عِشْ بِجَدٍّ وكُنْ هَبَنَّقَةَ الْقَيْ ... سِيَّ نَوْكاً أَوْ شَيْبَةَ بنَ الوليدِ


رُبَّ ذِي إِربةٍ مُقِلٌ من الما ... لِ وذي عُنْــــــجُـــهِيَّةٍ مَجْـــــدودِ


------

الجَدُّ: الحظُّ والغِنى.
النَّوْكُ: الحُمْقُ، والأَنْوَك: الأَحمق.
العُنْجُهِيَّةُ: الكِبْرُ والجَفاءُ. وأيضا: الجهل والحُمْقُ. (الصحاح).

.
رد مع اقتباس
  #116  
قديم 12-19-2012, 12:27 AM
طارق ياسين طارق ياسين غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Dec 2009
الدولة: الأردن
المشاركات: 1,070
افتراضي

.
· لقد اسْتَسْمَنتَ ذا وَرَمٍ.
جاء في "زهر الأكم" :
تقول: اسْتَسْمنْتُ الشيءَ، إذا عدَدْتُه سَميناً.
والورمُ: نُتوءٌ وانتفاخٌ في الجسدِ، يقال: وَرِمَ الجسدُ ،بالكسر، وَرَماً: تَوَرَّمَ. واسْتَسْمَنَ ذي وَرَمٍ: هو أَن يرى الحجمَ الناتئَ من عِلَّةٍ، فيَحْسَبُ ذلك سِمَناً وشحماً.
والمثل مشهور عند المتأخرين يضربونه عند خطأِ الرأيِ في استجادةِ القبيحِ، واستحسانِ الخبيثِ، واستصوابِ الخطأ؛ لأَمارةٍ وَهميةٍ كاذبةٍ،

- قال أبو الطيب:


أُعيذُها نظراتٍ منك صـادقةً ... أَنْ تحسَبَ الشَّحمَ فيمن شحمُه وَرَمُ


وما انتفاع أَخي الدنيا بناظرِه ... إذا اســـتوت عنـــده الأَنـــــوارُ والظُــــلَــمُ


- وفي "المقامات الحريرية":


قد اسْتسمنتَ ذا وَرم، ونفختَ في غيرِ ضَرَم.
.
رد مع اقتباس
  #117  
قديم 12-23-2012, 08:35 PM
طارق ياسين طارق ياسين غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Dec 2009
الدولة: الأردن
المشاركات: 1,070
افتراضي

.
· نَـعِـمَ كلبٌ في بُؤسِ أَهلِهِ.
- ويقال: (نَـعِيمُ كَلبٍ في بؤسِ أَهلِه)، و: (في بَئِيسِ أَهلِه).
قال ابن حمدون: إِذا وقع الموتُ في مواشي القومِ نَعِمَ كلبُهم.
يُضربُ لِمن يَنال خيراً بضررِ صاحبِه.
وأصل هذا أن كلباً سَمِنَ من أَكل جِيَفِ الأَنعام، ونَعِمَ وأَهلُه بائسون.

.
رد مع اقتباس
  #118  
قديم 01-01-2013, 11:18 PM
طارق ياسين طارق ياسين غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Dec 2009
الدولة: الأردن
المشاركات: 1,070
افتراضي

.


· أَعْطِ القوسَ بارِيْـهَا.

- قال أَبو عُبيد:
أي اسْتَعِن على عملِك بأَهلِ المعرفةِ والحِذْقِ(1) له.


- يُضربُ في وجوبِ تَفويضِ الأَمرِ إِلى مَن يُحسنُه ويَتَمَهَّرُ فيه.

- قال شارح كتاب "الأمثال":
أَولُ مَن نطقَ بهذا المثلِ الحُطَيْئَةُ؛ وذلك أَنه دخل على سعيدِ بنِ العاصِ وهو يُغدّي الناسَ، فأَكل أَكلاً جافياً(2)، فلما فرَغَ الناسُ مِن طعامِهم وخرجوا أقامَ مكانَه، فأتاه الحاجبُ لِيُخرجَه، فامتنع، وقال: أَترغبُ بهم عن مُجالستي؟! إِني بنفسي عنهم لأَرغبُ.
فلما سمع سعيدٌ ذلك منه وهو لا يعرفُه قال: دعْهُ.
وتذاكروا الشِّعرَ والشعراءَ،
فقال لهم: أَصبتم جَيِّدَ الشعرِ، ولو أَعطيتم القوسَ باريها لوقعتم على ما تريدون.
فانتبه له سعيدٌ، ونسبه(3) فانتسب له فقال: حيّاك الله يا أبا مُليكةَ! ألا أعلمتنا بمكانك ولم تحمِلْنا على الجهل بك فنُضيِّعَ حقَّك ونبخسَك قِسطَك؟ وأَدناه وقرَّب مجلسَه واستنشَدَه ووصلَه وحباه.

- قال الشاعر:

يا بارِيَ القوسِ بَرْياً(4) ليس يُحسِنُه ... لا تظلمِ القوسَ أَعْطِ القوْسَ باريها


- جاء في "شرح ديوان الحماسة":
وقد جاء في المثل: " أَعْطِ القوسَ باريْها " بسكون الياء في "باريها"، ولم يَرْوِ أَحدٌ: "باريَها" بالفتح، فليس يجوز إلا ما حُكي؛ لأَنَّ الأَمثالَ لا تُغَيَّر.
_________
(1) حَذَقَ العملَ، وحَذَقَ في العملِ: أَوْغَلَ في مُمارستِه حتى مَهَرَ فيه.
(2) أي أكل كثيراً حتى أَثقلَ به.
(3) أي سأَله أَنْ ينتسبَ؛ أي أن يذكر له نَسَبَه.
(4) بَرَى العُودَ أو الحجرَ، ونحوَهما، بَرْياً: نَحَتَه، فهو بارٍ.
[المعجم الوسيط].
.
رد مع اقتباس
  #119  
قديم 01-04-2013, 12:36 AM
طارق ياسين طارق ياسين غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Dec 2009
الدولة: الأردن
المشاركات: 1,070
افتراضي

.

· لم أَجِدْ لِشَفْرتـي مَحَـزًّا.
المَحَزُّ : موضع الحَزِّ، وهو القطعُ.
يُضربُ لمن حِيلَ بينه وبين مرادِه، أو لطلبِ الحاجةِ من غيرِ موضِعِها.
ويقال في هذا المعنى:
- لم يجدْ لِمِسْحاتِه طِيناً.
[المِسْحاةُ: أداة القَشْر والجَرْف، والمِحْفار، الجمع:مَسَاحٍ. (المعجم الوسيط)].

- قال أبو علي القالي:
ويقال: " لو أَجدُ لِشفرةٍ مَحَزاً " أي لو أجد للكلام مَساغاً.


- وقال أَبو الطيِّبُ في معنى هذا المثلِ فأَجاد:


وقد يَــــــكْهَمُ السَّيفُ المُسمَّى مَنِـيَّـةً ... وقد يَرجـعُ المـــرءُ المُظَفَّرُ خائبا


فــــــــآفَـــةُ ذا أَنْ لا يُصَــادِفَ مَضرِبــــــــاً ... وَآفَـةُ ذا أَن لا يُصَادِفَ ضَارِبَــا


[كَهَمَ السيفُ يَكْهَمُ كَهامةً: كَلَّ ولم يقطعْ].
.
رد مع اقتباس
  #120  
قديم 01-07-2013, 09:59 PM
طارق ياسين طارق ياسين غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Dec 2009
الدولة: الأردن
المشاركات: 1,070
افتراضي

.

· في الصِّيفِ ضَيَّعْتِ اللَّبَنَ

يضربُ لمن يطلبُ حاجةً بعدَ فوتِها.

قال الميداني:
ويُروى: الصَّيْفَ ضَيَّعْتِ اللبنَ. والتاءُ من " ضيَّعْتِ " مكسورةٌ في كلَّ حالٍ: إِذا خُوطب به المذكرُ والمؤنثُ والاثنانُ والجمعُ؛ لأَنَّ المثلَ في الأَصلِ خُوطبتْ به امرأةٌ، وهي دَخْتَنُوسُ بنتُ لَقيطِ بنِ زُرارةَ، كانت تحتَ عمرِو بنِ عُداسٍ، وكان شيخاً كبيرا،ً فَفَركَتْهُ، فطلَّقها ثم تزوجَّها فتىً جميلُ الوجهِ، لكنه مُعدمٌ، فأجْدَبَتْ فبعثت إِلى عمرٍو تطلبُ منه حَلُوبةً، فَقَال عمرُو: " في الصيفِ ضيَّعْتِ اللبنَ ". فلما رجع الرسُولُ وقَال لها ما قَال عمرو ضربَتْ يدَها على مَنْكِبِ زوجِها وقالت: " هذا ومَذْقُه خَيرٌ " تعني: أَنَّ هذا الزوجَ معَ عدمِ اللبَنِ خيرٌ من عمرٍو، فذهبت كلماتُها مثلاً.

[ فركته: كرهته.
المَذْقُ: يقال: مَذَقَ اللبنَ والشرابَ بالماءِ مَذْقاً، مزجه وخلطه، فهو مَمْذوقٌ، ومذق الوُدَّ: شابَه ولم يُخْلِصْه ].


.
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:49 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.