أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا

             
70888 92655

العودة   {منتديات كل السلفيين} > المنابر العامة > المنبر الإسلامي العام

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #51  
قديم 08-30-2013, 01:44 PM
مصعب السبيعي مصعب السبيعي غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Aug 2013
المشاركات: 13
افتراضي

من باب التثبت في جزئية ذكرت في هذا الموضوع وهي خبر منع إعفاء اللحى في وزارة الداخلية المصرية أيام مرسي أقول:
من الواضح أن وزارة الداخلية ووزارة الدفاع في مصر خارج سيطرة مرسي.
حتى أنه عندما أعلن مرسي حالة الطوارئ لم يتم تنفيذ أمره وتم تجاهله.
بل إن وزارة الدفاع بوزيرها السيسي هو من إنقلب عليه وقبل الإنقلاب بأيام قال له أمام قنوات الأخبار إنت مهزوز ليه !
فهل من الإنصاف أن نقول مرسي منع العسكر من إطلاق اللحية ونحن نعلم أن هاتين الوزارتين خارج نطاق السيطرة؟
ليس دفاعا عن الإخوان كتبت ما كتبت بل لقوله تعالى: (ياأيها الذين آمنوا كونوا قوامين لله شهداء بالقسط ولا يجرمنكم شنآن قوم على ألا تعدلوا اعدلوا هو أقرب للتقوى).
رد مع اقتباس
  #52  
قديم 08-30-2013, 02:13 PM
عبد الكريم بن أحمد بن السبكي عبد الكريم بن أحمد بن السبكي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: May 2013
الدولة: ورقلة جنوب الجزائر
المشاركات: 1,230
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمربن محمدالبومرداسي مشاهدة المشاركة
العلامة الألباني وأحداث مصر الأخيرة!!
قال شيخ شيوخنا العلامة الألباني رحمه الله: ((الأن الحرب بين الإسلام وبين العلمانية، في هذا الوضع ما ينبغي للرجل المسلم الغيور على الإسلام أن يجيء في سبيل بيان موقفه من بعض الجماعات الإسلامية التي عندها انحراف قليل أو كثير عن الإسلام!، ما ينبغي الدخول في هذه التفاصيل ما دام الجماعة الإسلامية كلها ضد هذه الهجمة الشرسة العلمانية، فهنا ما فيه مجال أن يجي - يعني ــ يشفي غيظ صدور المؤمنين أن يقول : هؤلاء من الإسلاميين، هؤلاء على الحق!، وهؤلاء بعيدين قليل عن الحق!، وهؤلاء بعيدين كثير عن الحق!، هذا ليس مجاله بارك الله فيك!.
الآن جبهتان : إسلامية فيها كذا وفيها كذا وفيها كذا!.
وجبهة أخرى ما فيها كذا وكذا!. كلهم جبهة الكفر والضلال، كلهم يجتمعون على محاربة الإسلام، فهنا ما ينبغي نحن أن نتطلب مثل هذا المحاضر أن يرينا موقفه المحدد الدقيق عن كل هذه الجماعات الإسلامية، هذا لكل مقام مقال كما يقال))


بارك الله فيك يا أخانا البومرداسي على النقل الطيب
ولقول هذا الكلام من الشيخ الالباني هو عين الحكمة كيف يعقل ان تفتج جبهة على ابناء الاسلام
وتصوب سهمك وتاتي من الخلف لتسقط اناس يجابهون العلمانية الكافرة
اسالكم بربكم من المستفيد
لاشك ان المستفيد هم اعداء الاسلام وجزى الله الشيخ ابو الحسن الماربي ـحفظه الله ـ في شريط قيم "فقه الخلاف وانصح اخواننا ان يسمعوا لهذا الشريط فان فية تطبيقات السلف في المعاملة مع الغير
يقول الماربي ـحفظه الله ـ اهل السنة يبقون الاشاعرة في الرد على المعتزلة بل يسمونهم احيانا اهل السنة ويبقون المعتزلة يردون على الفلاسفة "
فالاشعري اذا رد على المعتزلي يعان ولا يخذل والمعتزلي اذا رد على الفلاسفة يعان
فنقول لاخواننا الاخوان انحرافهم معروف ومكشوف ولكن اذا كانوا يجابهون العلمانية نعينهم ولا نصوب سهما لا سقاطهم لان المستفيد في الحقيقة هم العلمانيون
لان العلمانيين يعتمدون على ردودنا على الاخوان فيطيروا بها لا لنصرة الاسلام وانما للشماتة
واستصغارهم
اذا الحكمة تتجلى فيا يلي "ليس كل ما يعرف يقال وليس كل مايقال قد جاء وقته وليس كل ما جاء وقته قد حضر اهله "
بعض اخواننا هداهم الله عندهم شحنة في دماغهم يريد ان يصب كل ما عنده ولا ينظر الى العواقب والمصالح والمفاسد
والله المستعان
رد مع اقتباس
  #53  
قديم 08-30-2013, 04:40 PM
أبو عائشة أشرف الموصلي أبو عائشة أشرف الموصلي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 1,254
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصعب السبيعي مشاهدة المشاركة
من باب التثبت في جزئية ذكرت في هذا الموضوع وهي خبر منع إعفاء اللحى في وزارة الداخلية المصرية أيام مرسي أقول:
من الواضح أن وزارة الداخلية ووزارة الدفاع في مصر خارج سيطرة مرسي.
حتى أنه عندما أعلن مرسي حالة الطوارئ لم يتم تنفيذ أمره وتم تجاهله.
بل إن وزارة الدفاع بوزيرها السيسي هو من إنقلب عليه وقبل الإنقلاب بأيام قال له أمام قنوات الأخبار إنت مهزوز ليه !
فهل من الإنصاف أن نقول مرسي منع العسكر من إطلاق اللحية ونحن نعلم أن هاتين الوزارتين خارج نطاق السيطرة؟
ليس دفاعا عن الإخوان كتبت ما كتبت بل لقوله تعالى: (ياأيها الذين آمنوا كونوا قوامين لله شهداء بالقسط ولا يجرمنكم شنآن قوم على ألا تعدلوا اعدلوا هو أقرب للتقوى).

يُفهم من كلامك ان مرسي لم يستتب له الأمر!
رد مع اقتباس
  #54  
قديم 08-30-2013, 05:30 PM
عمربن محمد بدير عمربن محمد بدير غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: الجزائر
المشاركات: 12,046
افتراضي

قال الإمام مالك رحمه الله : إنْ رأيت الرجل يدافع عن الحقّ
فيشتم !ويسب !ويغضب !
فاعلم :

أنه معلول النية لأن الحق لا يحتاج إلى هذا "...
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249
قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) :
(وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه).
رد مع اقتباس
  #55  
قديم 08-30-2013, 05:33 PM
أبو عبد الرحمن أبو عبد الرحمن غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 112
افتراضي

لا أحد اليوم عنده استعداد لسماع السبيل من أحد، هو يطلب منك أن تتكلم ليعرف فقط هل ستوافقه فيستقوي بك أم ستخالفه فينفث عليك شيئاً من غيظ نفسه.

أحمد سالم
رد مع اقتباس
  #56  
قديم 09-19-2013, 11:21 PM
أحمد خليل المبيضين أحمد خليل المبيضين غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Apr 2013
المشاركات: 22
افتراضي

فليحذر من تكلم في الوضع في مصر أن ينتبه أن يسلك مسلك الخوارج في تكفير المخالف ونحن جميعاً نقف وقفة واحدة ندعو الله تبارك وتعالى أن يدرا الفتنة ن مصر وأهلها وأن يحفظ بلاد المسلمين من كل شر
واقرؤوا حفظكم البروتوكو الثامن عشر وهو يتكلم عن واقع المسلمين اليوم نسأل الله العافية

حينما يتاح لنا الوقت كي نتخذ اجراءات بوليسية خاصة بأن نفرض قهراً نظام "أكهرانا Okhrana" الروسي الحاضر (اشد السموم خطراً على هيبة الدولة) ـ حينئذ نثير اضطرابات تهكمية بين الشعب، أو نغريه باظهار السخط المعطل Protracted وهذا يحدث بمساعدة البلغاء. ان هؤلاء الخطباء سيجدون كثيراً من الأشياع Sympathesers[1]، وبذلك يعطوننا حجة لتفتيش بيوت الناس، ووضعهم تحت قيود خاصة، مستغلين خدمنا بين بوليس الأمميين.
واذ أن المتآمرين مدفوعون بحبهم هذا الفن: فمن التآمر، وحبهم الثرثرة، فلن نمسهم حتى نراهم على اهبة المضي في العمل. وسنقتصر على أن نقدم من بينهم ـ من أجل الكلام ـ عنصراً إخبارياً Reporting element ويجب أن تذكر أن السلطة تفقد هيبتها في كل مرة تكتشف فيها مؤامرة شعبية ضدها. فمثل هذا الاكتشاف يوحي إلى الاذهان أن يحدث وتؤمن بضعف السلطة، وبما هو أشد خطراً من ذلك. وهو الاعتراف بأخطائها. يجب أن نعرف أننا دمرنا هيبة الأمميين الحاكمين متوسلين بعدد من الاغتيالات الفردية التي انجزها وكلاؤنا: وهم خرفان قطيعنا العميان الذين يمكن بسهولة اغراؤهم بأي جريمة، ما دامت هذه الجريمة ذات طابع سياسي[2]
اننا سنكره الحاكمين على الاعتراف بضعفهم بأن يتخذوا علانية اجراءات بوليسية خاصة "أكهرانا Okhrana" وبهذا سنزعزع هيبة سلطتهم الخاصة.
وان ملكنا سيكون محمياً بحرس سري جداً. إذ لن نسمح لانسان أن يظن أن تقوم ضد حاكمنا مؤامرة لا يستطيع هو شخصياً أن يدمرها فيضطر خائفاً إلى اخفاء نفسه منها. فإذا سمحنا بقيام هذه الفكرة ـ كما هي سائدة بين الأمميين ـ فاننا بهذا سنوقع صك الموت لملكنا: ان لم يكن موته هو نفسه فموت دولته Dynasty[3].
وبالملاحظة الدقيقة للمظاهر سيستخدم لملكنا سلطته لمصلحة الأمم فحسب، لا لمصلحته هو ولا لمصلحة دولته Dynasty.
وبالتزامه مثل هذا الأدب سيمجده رعاياه ويفدونه بانفسهم انهم سيقدسون سلطة الملك Sovereign مدركين ان سعادة الأمة منوطة بهذه السلطة "لأنها عماد النظام العام".
ان حراسة الملك جهاراً تساوي الاعتراف بضعف قوته.
وان حاكمنا سيكون دائماً وسط شعبه. وسيظهر محفوفاً بجمهور مستطلع من الرجال والنساء يشغلون بالمصادفة ـ دائماً حسب الظاهر ـ اقرب الصفوف إليه[4] مبعدين بذلك عنه الرعاع، بحجة حفظ النظام من أجل النظام فحسب. وهذا المثل سيعلم الآخرين محاولة ضبط النفس. واذا وجد صاحب ملتمس بين الناس يحاول أن يسلم الملك ملتمساً، ويندفع خلال الغوغاء، فإن الناس الذين في الصفوف الأولى سيأخذون ملتمسه، وسيعرضونه على الملك في حضور صاحب الملتمس لكي يعرف كل إنسان بعد ذلك أن كل الملتمسات تصل الملك، وانه هو نفسه يصف كل الأمور. ولكي تبقى هيبة السلطة يجب أن تبلغ منزلتها من الثقة إلى حد أن يستطيع الناس أن يقولوا فيما بين انفسهم: "لو أن الملك يعرفه فحسب" أو "حينما يعرفه الملك"[5].
ان الصوفية Myticism التي تحيط بشخص الملك تتلاشى بمجرد أن يرى حرس من البوليس موضوع حوله. فحين يستخدم مثل هذا الحرس فليس على أي مغتال assassin إلا أن يجرب قدراً معيناً من الوقاحة، والطيش كي يتصور نفسه أقوى من الحرس، فيحقق بذلك مقدرته، وليس عليه بعد ذلك الا ان يترقب اللحظة التي يستطيع فيها القيام بهجوم على القوة المذكورة.
اننا لا ننصح الاممين (غير اليهود) بهذا المذهب. وأنتم تستطيعون ان تروا بانفسكم النتائج التي أدى إليها اتخاذ الحرس العلني.
إن حكومتنا ستعتقل الناس الذين يمكن ان تتوهم منهم الجرائم السياسية توهماً عن صواب كثير أو قليل. إذ ليس أمراً مرغوباً فيه أن يعطى رجل فرصة الهرب مع قيام مثل هذه الشبهات خوفاً من الخطأ في الحكم.
ونحن فعلاً لن نظهر عطفاً لهؤلاء المجرمين. وقد يكون ممكناً في حالات معنية أن نعتد بالظروف المخفقة Attenuating circumstances عند التصرف في الجنح offences الاجرامية العادية ولكن لا ترخص ولا تساهل مع الجريمة السياسية، أي ترخص مع الرجال حين يصيرون منغمسين في السياسة التي لن يفهمها أحد الا الملك، وانه من الحق أنه ليس كل الحاكمين قادرين على فهم السياسة الصحيحة.

[1] أي من يشاركونهم مشاركة وجدانية في احساسهم ونزعاتهم.

[2]تفرق في الأمم لا سيما الديمقراطية بين الجريمتين العادية والسياسية اطلاقاً. فيترخص مع الثانية في العقاب دون الأولى.
والحق ان التفرقة بينهما من اغوص المشكلات وأدقها امام رجال القانون فقهاء وقضاة ومحامون وغيرهم، ومن الواجب التفرقة بين العادية الخالصة والعادية ذات الطابع السياسي، والسياسة الخالصة، فقد تظهر الجريمة سياسية وليس لها من السياسة الا الطابع لا الجوهر، وان اتخاذها الصورة السياسية يهون على صاحبها ارتكابها. إذ يجعله في نظر نفسه ونظر الناس بطلاً، بينما هو في دخيلته إنسان ممسوخ الطبيعة ملتوي العقل، شرير بفطرته، وان إجرامه كامن يكفي ان يهيجه فيه ان الجريمة سياسية الطابع ولا بأس بالترخص مع الجريمة السياسية عنصراً وطابعاً يرتكبها إنسان فاضل تكرهه الظروف اكراهاً على ارتكابها وهو في ذاته اريحي كريم نبيل الدوافع أولاً، ومسوغ لغاية بعد ذلك.
والأمر الذي يجب ان يدرس أولاً هو الدوافع ثم الغاية لأن الدوافع لا الغايات هي محركات الحياة، ورب جريمة يفلت المجرم فيها من العقاب وهو مجرم بفطرته، لأنه يرتكبها باسم العدل أو باسم المحافظة على الأمن أو نحو ذلك، كما فعل عبيد الله بن زياد وأعوانه مع الحسين. وكما يفعل كثير من أولي الأمر مع المحكومين في بعض البلاد. منذ قام الحكم بين الناس، وكذلك يفعل كثير من المدرسين أو الآباء مع الصغار، ونحو ذلك.

[3] استعملنا كلمة الدولة كما يقال في التاريخ: الدولة الاموية، والدولة العباسية والدولة الفاطمية، فليس المراد بالدولة رقعة الأرض المحكومة أو الناس عليها لكن سلسلة الحاكمين المنتسبين إلى أمية أو العباس أو فاطمة ولولا ان كلمة خلافة خاصة بالحكم الإسلامي لكانت أولى بالاستعمال مقابل كلمةdynasty.

[4] أي هذا الحرس سيكون سرياً لا يحمل شارات تدل عليه فتسير حول الملك في سيره وكأن الملك بلا حرس بين رعيته. فيعتقد الناس الذين يجهلون هذا السر ان الملك بلغ من ثقته بالشعب ومن حب الشعب اياه انه لا يخاف من سيره بين رعيته مجرداً من الحراس.

[5] المعنى ان الناس سيقولون: لو ان الملك يعرف هذا الضرر المشكو منه لما وافق عليه أو لعاقب عليه إذا كان قد جرى وحاول ازالة آثاره الضارة،وحينما يعرف الملك هذا الأمر سيعمل لما فيه الخير والمصلحة من وجهة نظر صاحبه.
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:42 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.