إني أغبطكم يا أهل الجزائر الكرام

[رمزي برهوم]

سمعت الشيخ الالباني في شريطه مع علي بلحاج أن أكثر المتصلين على الشيخ من الجزائر حتى أنه كان بعد المغرب يرد فقط على اسئلة الاخوة الجزائريين
واليوم نرى أكثر المتصلين على شيخنا علي على قناة الاثر من الجزائر
وهذا يدل على عمق الدعوة السلفية والحرص على العلم

فاللهم بارك

[ابوعبد المليك]

ذلك لان دعوة الشيخ الالباني رحمه الله ضربت جذورها ارض الجزائر والفضل بعد الله للشيخ عبد المالك رمضاني والشيخ العيد فقد كانا حفظهما الله من كل سوء دائما يربطا الشباب الجزائري بالشيخ الالباني رحمه الله وانا منهم فكنت اجالس الشيخ عبد المالك واحضر دروسه بمسجد البدرلما كان يشرح سنن الترمذي وتفسير ابن كثير وكذلك الروضة الندية- ذلك فضل الله واما بنعمة ربك فحدث اسال الله ان يجعل ذلك خالص لوجهه- فكان يسقينا المنهج السلفي وكتيرا ما كان يلهج لسانه بذكر اهل العلم الكبار وبالاخص الشيخ رحمه الله فوالله ما عرفنا الشيخ الالباني الا من لسان الشيخ عبد المالك فجزاه الله خيرا فله الفضل بعد الله واخيرا اقول الحمد لله على نعمة الاسلام ونعمة السنة واسال الله تعالى ان يميتني ويميت من اغبطنا وكل سلفي على وجه الارض على السنة والسلفية والاسلام الصحيح المنقى المصفى وان يلم الشمل ويجمع الكلمة

[المنصف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رمزي برهوم

سمعت الشيخ الالباني في شريطه مع علي بلحاج أن أكثر المتصلين على الشيخ من الجزائر حتى أنه كان بعد المغرب يرد فقط على اسئلة الاخوة الجزائريين
واليوم نرى أكثر المتصلين على شيخنا علي على قناة الاثر من الجزائر
وهذا يدل على عمق الدعوة السلفية والحرص على العلم

فاللهم بارك

الشيخ قال بعد العشاء على ما أذكر.
والأمر كما قال الأخ أبو عبد المليك، ولم يكن الأمر محصورا على الشيخين الجليلين عبد المالك والعيد، بل كان فيمن انتموا إلى جبهة الإنقاذ كثير ممن يحيل على الإمام الألباني رحمه الله، ومنهم تعلمنا فضل هذا الجبل الشامخ، لكنهم خالفوه والله المستعان، فأفضى بهم الأمر إلى غياهب السجون والمعتقلات، ثم رجع الأمر منهم بالانتقام، فخاضوا في مناهج التكفير والتفجير وإلى الله الأمر من قبل ومن بعد.

[أحمد سالم]

قال الشيخ عبد المالك رمضاني

وأعظَم من هذا كله أن الديار الجزائرية حظيَت بعناية أكبر محدِّثي هذا العصر، ألا وهو الشيخ محمد ناصر الدين الألباني ـ حفظه الله ـ؛ فقد أخبر الثقة أنه حضر عنده في بيته، فجاءته خمسون مكالمة هاتفية من الجزائر في مجلس واحد! فكان ـ حفظه الله ـ غرسه بالأردن، وثمار دعوته ممتدة إلى الجزائر، فسبحان الله الهادي! أقول هذا لأن الكثير ظنّ أن سلفية الجزائر هي مولود ( الجبهة الإسلامية للإنقاذ )، كلا! فإنه لا وجود لهذه الجبهة يومئذ، بل كان علي بن حاج في السجن الأول نسياً منسيًّا.

منقول من كتاب مدارك النظر للشيخ عبد المالك رمضاني

[أبوالأشبال الجنيدي الأثري]

وقد سمعت من شيخنا أبي عبد الباري العيد شريفي ـ حفظه الله ـ عدة مرات منذ
ما يقارب العشرين عاما أن الألباني غرس دعوته في الشام وأثمرت في الجزائر !
أقول : لما رآه من شدة حفاوة الجزائريين بالإمام ـ رحمه الله ـ وبدعوته ومنهجه وعلمه .
حتى خرج علينا غلاة التجريح فزهدوا فيه وفي طلابه , وأرادوا قطع أوصالها بضرب كل
من له عناية بألألباني ويقدمه في العلم والمنهج على غيره من المعاصرين !!!

[بن قريب]

لا ينكر فضل الشيخ العيد شريفي الا جا حد وتأثير الشيخ كان واضحا ظاهرا
حدثني شيخي -.....- عن شيخه و شيخي الشيخ العيد قال كنت متأثرا بالإخوان أيما تأثر وما هي الا ساعتين مع الشيخ العيد حتى أذهب الله عني ما أجد ...

وقد لا حظت في هذه الاعوام الأخيرة نفسا غريبا جدا عند بعض الطلبة ممن يشككون في تضعيفات وتصحيحات الشيخ الألباني الحديثية فلست ادري ما يراد من وراء ذالك
وقد يظهر بعضهم احتراما للشيخ .....
وقد لا حظت هذا على بعض طلبتهم الصغار ممن أحتك بهم أثر ذالك
ولا أقول وما تخفي صدورهم أكثر ؟!!!؟

[ابوعبيدالله السلفي]

سمعت الشيخ الالباني في شريطه مع علي بلحاج أن أكثر المتصلين على الشيخ من الجزائر حتى أنه كان بعد المغرب يرد فقط على اسئلة الاخوة الجزائريين
واليوم نرى أكثر المتصلين على شيخنا علي على قناة الاثر من الجزائر
وهذا يدل على عمق الدعوة السلفية والحرص على العلم

فاللهم بارك

آمين...بارك الله فيك

ذلك لان دعوة الشيخ الالباني رحمه الله ضربت جذورها ارض الجزائر والفضل بعد الله للشيخ عبد المالك رمضاني والشيخ العيد فقد كانا حفظهما الله من كل سوء دائما يربطا الشباب الجزائري بالشيخ الالباني رحمه الله

وهذا كله راجع إلى تشربهما لمنهج الشيخ الألباني -رحمه الله- حتى أن مجالسنا مع الشيخ العيد شريفي -حفظه الله- كأنك جالس مع الشيخ الألباني -رحمه الله- لما كان المنهج واحد، فتجد الشيخ -حفظه الله- عندما يبدأ المجلس يستفتح ثم يقول هاتو ما عندكم - أي من مسائل وإشكالات - فتجده يأخذ مع الطالب ويرد معه بربطه بادليل لا بكلام فلان ولا فلان وهذا ما لاحظناه في مجالس شيخنا الألباني -رحمه الله- فتعلمنا منهما هذه المنهجية القوية، ولا أنس كلمة دائما يدندن بها الشيخ ويقول "تعلمت المنهج السلفي من الشيخ الألباني -رحمه الله-"؛ وأذكر أننا كنا يوما في مجلس مع الشيخ فحضر معنا إخوة سلفيين وكان أول حضور لهم للشيخ، ولم يكن عندهم إجتماع بينهم ولا عندهم من يوجههم على حسب ما حكو للشيخ حالهم فوجههم الشيخ بكلام بليغ قرابة الساعة أو يزيد ثم في الأخير قال لهم عليكم بأشرطة الشيخ محمد ناصر الدين الألباني -رحمه الله- فاسمعوها فإن فيها من الخير الكثير.
فنسأل الله ان يبارك لنا في مشايخنا، ورحم الله شيخنا الألباني؛ كما نسأله سبحانه أن يلاقينا بهم في الفردوس الأعلى إنه سميع مجيب.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
قال الإمام ابن القيم-رحمه الله-: "الْغيرَة غيرتان غيرَة على الشَّيْء وغيرة من الشَّيْء فالغيرة على المحبوب حرصك عَلَيْهِ والغيرة من الْمَكْرُوه أَن يزاحمك عَلَيْهِ فالغيرة على المحبوب لَا تتمّ إِلَّا بالغيرة من المزاحم وَهَذِه تحمد حَيْثُ يكون المحبوب تقبح الْمُشَاركَة فِي حبه كالمخلوق وَأما من تحسن الْمُشَاركَة فِي حبه كالرسول والعالم بل الحبيب الْقَرِيب سُبْحَانَهُ فَلَا يتصوّر غيرَة الْمُزَاحمَة عَلَيْهِ بل هُوَ حسد والغيرة المحمودة فِي حَقه أَن يغار الْمُحب على محبته لَهُ أَن يصرفهَا إِلَى غَيره أَو يغار عَلَيْهَا أَن يطلع عَلَيْهَا الْغَيْر فيفسدها عَلَيْهِ أَو يغار على أَعماله أَن يكون فِيهَا شَيْء لغير محبوبه أَو يغار عَلَيْهَا أَن يشوبها مَا يكره محبوبه من رِيَاء أَو إعجاب أَو محبَّة لإشراف غَيره عَلَيْهَا أَو غيبته عَن شُهُود منته عَلَيْهِ فِيهَا..." (الفوائد: ص35).

[محمد القصبي]

يرجع الفضل في انتشار السنّة والدعوة السلفية في ربوع الجزائر - أكبر بلد عربي - للشيخ العلامة المحدث محمد ناصر الدين الألباني تغمده الله برحمته ، ولاتجد في الجزائر من لا يعرف الألباني ، كما يرجع الفضل للشيخ عبد الملك الرمضاني والشيخ عيد شريفي حفظهما الله تعالى فقد ربطا الناس وطلبة العلم بالعلماء الراسخين في العلم ، لا ينكر هذا إلا جاهل أو مكابر.
أما الشيخ فركوس ومن معه من المشايخ السلفيين فظهورهم في الساحة الدعوية كان كذلك بفضل تزكية الشيخ العيد والشيخ عبد المالك رمضاني لهم ، هم يدركون ذلك ، لكن الكثير منهم تغافلوا عن ذلك ، نسأل الله الهداية لنا ولهم

[أبو عبد الرحمان السطائفي]

أما الشيخ فركوس ومن معه من المشايخ السلفيين فظهورهم في الساحة الدعوية كان كذلك بفضل تزكية الشيخ العيد والشيخ عبد المالك رمضاني لهم ، هم يدركون ذلك ، لكن الكثير منهم تغافلوا عن ذلك ، نسأل الله الهداية لنا ولهم .
أين دليلك يا أخي؟

[بوضياف ضرار]

بحمد الله تعالى الدعوة السلفية في الديار الجزائرية تلقى قبولا و رواجا واسعا حتى عند العوام الذين يستثقلون الهدي الظاهر و بعض السنن لكنهم في قرارة انفسهم يقرون بانها الاسلام الاصيل و الحق الحقيق بل حتى ايام فتنة الدمام كان للسلفيين الحضوة بين الناس مشايخ و طلاب علم ، لكن للاسف انحسر هذا القبول من يوم اطلت علينا فتنة الهجر و التبديع و صار السلفيين تلوكهم الالسنة و تمجهم الافواه مج النواة لما رأوا من بعضهم قلة حياء و سوء سلوك