أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
95025 | 89571 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#41
|
|||
|
|||
ما تركوا أحدا إلا ونبزوه أو أطلقوا عليه وصفا لا يليق
الذي اثار انتباهي في منهجهم: أنهم يفاصلون الناس بموقفهم من الشيخ ربيع !!!!!!!!!!!!!!!!! وكأنهم جعلوه مثل " أبي بكر وعمر " الذي يفاصل بهم بين السني والشيعي والرافضي. |
#42
|
|||
|
|||
انا ما افهم الان, هل يجوز لي الاخذ من الشيخ ربيع ام هو مبتدع لا تجوز ذالك و هل يجب التحذير منه?
|
#43
|
|||
|
|||
اقتباس:
جزاك الله خيرا أخي الحبيب باسما على هذا الكلام العلمي المتين الذي أعطى لشيخ فاضل أمضى عمرا طويلا في خدمة السنة-ولكل جواد كبوة- حقه من غير غلو ولا إجحاف... فكثير من الناس إما أن يوافق الشيخ في كل أحكامه وأرائه مع تعصب مقيت، وإما أن يزدريه لأنه خالفه في بعض الأراء والأحكام..وقل من يوفق لمثل هذا التأصيل الذي تفضلتم به أثابكم الله...
__________________
قال الشيخ عبد السلام بن برجس-رحمه الله-:"وقد بلينا في هذه الأزمان من بعض المنتسبين إلى السلفية ممن يغلون في الحكم على الناس بالبدعة، حتى بلغ الأمر إلى التعميم في التبديع على كل المجتمع، وأن الأصل في غيرهم البدعة حتى يتبينوا في شأنهم، وهؤلاء جهال بالشريعة، جهال بعبارات العلماء في البدع وأهلها، فلا عبرة بقولهم، بل هو هباء لا وزن له، وقد أجاد العلامة الشيخ عبد المحسن بن حمد العباد في نصحهم والتحذير من منهجهم في كتابه "رفقا أهل السنة بأهل السنة" نسأل الله تعالى السلامة من الغلو كله" اهـ "بحوث ندوة أثرالقرآن الكريم في تحقيق الوسطية" ص:218. |
#44
|
|||
|
|||
اقتباس:
العيون مغاريف القلوب فأقول على نسقه .. الحروف مغاريف القلوب ومكنونها لأن هذا السؤال سؤال استنكاري وما هو إلا فخ للولوج للأخذ والرد في قضية المعصوم ....!
__________________
[RIGHT][RIGHT][B][COLOR=black][FONT=pt bold heading][SIZE=6][/SIZE][/FONT][/COLOR][/B][/RIGHT] [/RIGHT] [LEFT][FONT=PT Bold Heading][SIZE=6][COLOR=darkslategray]حمد سعود الغانم[/COLOR][/SIZE][/FONT][/LEFT] |
#45
|
|||
|
|||
اقتباس:
إن كنت تتبنى ما يتبناه (غلاة التجريح) من أن الطعن في العلماء المعاصرين من السلفيين موجب لتبديع الطاعن ؛ فعندها تلزم بتبديع الشيخ ربيع المدخلي -بناء على أصلك- . وإن كنت تبنيت تبديع الشيخ ربيع المدخلي سيرا على منهج (غلاة التجريح) فعندها تلزم أن لا تأخذ منه شيئا لأنه مبتدع -بناء على أصلك- . وأما إن كنت على منهج العلماء الكبار , فعندها عليك بكلام الأخ أبي الحارث باسم خلف ؛ فقد أوجز لك الموقف الحق من الشيخ ربيع وغيره من العلماء السلفيين -وإن تكلم فيهم غلاة التجريح- لأن أصلهم -باختصار- فاسد في هذا الباب .
__________________
قال شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله- في الرد على البكري (2\705) : "فغير الرسول -صلى الله وعليه وسلم- إذا عبر بعبارة موهمة مقرونة بما يزيل الإيهام كان هذا سائغا باتفاق أهل الإسلام . وأيضا : فالوهم إذا كان لسوء فهم المستمع لا لتفريط المتكلمين لم يكن على المتكلم بذلك بأس ولا يشترط في العلماء إذا تكلموا في العلم أن لا يتوهم متوهم من ألفاظهم خلاف مرادهم؛ بل ما زال الناس يتوهمون من أقوال الناس خلاف مرادهم ولا يقدح ذلك في المتكلمين بالحق". |
#46
|
|||
|
|||
اقتباس:
ثانيا الانتقال في البحث والمناظرة ممنوع صيانة للكلام من الانتشار لأنه يضيع الحق معه و هو أسلوب للبس الحق بالباطل لذلك لا بد من التفريق بين أنواع المسائل فهل لفظة الجرح تستلزم الإسقاط مطلقا وتحريم الأخذ عن المجروح مطلقا من غير تفريق بين الحاجة والمصلحة الراجحة المقتضية للأخذ عن المخالف وبين حالة السعة وتوافر علماء أهل السنة مما يختلف بحسب الأزمنة والأمكنة ما بال بعض الغلاة يأخذ العلم عن كتب الأشاعرة وغيرهم أو من وقع في بعض البدع العقدية وإن عذرناه بالتأويل فالمعنى موجود في كتبه كمن بدعناه فلسنا ظاهرية ثم تجده يحرم ويشدد ويوالي ويعادي في محاضرة أو شريط للشيخ أبي الحسن المأربي أو للشيخ أبي إسحاق إذا هناك فرق بين مسألة الحكم بالبدعة ومسألة حكم الأخذ عن المبتدع هل لفظة الجرح مطابقة للتبديع أم قد يكون الرجل سلفيا لكنه مجروح بالفسق ساقط العدالة فلم نجعل الباب شيئا واحدا قال الشيخ سليمان الرحيلي في شرحه لكتاب البيوع الكتب التى فيها البدع لها حالان 1 - أن يكون فيها سنة وبدعة ففي هذه الحال الحكم على ما غلب فإن غلبت السنة والخير جاز بيعها وشراؤها وإن غلبت البدعة حرم بيعها وشراؤها وذلك أن قاعدة الشريعة أن حل الشيء بما غلب عليه قال تعالى يسألونك عن الخمر والميسر قل فيهما إثم كبير ومنافع للناس وإثمهما أكبر من نفعهما وكنا الإثم غالبا فاقتضى ذلك التحريم 2 - أن يكون الكتاب خاصا في البدعة وهذا يحرم بيعه وشراؤه أما إذا احتاج طالب العلم لكتاب بدعة ليرد عليه لكن ببدل عوض فهنا يجوز له بدل العوض إذا لم يجد طريقا إلا هذا من أجل المصلحة الشرعية العامة إلا أن هذا العوض حرام على البائع وهذه من المسائل التى يقول فيها العلماء يجوز الإعطاء ويحرم الأخذ وذلك إذا كانت الصفة المحرمة موجودة في الأخذ معدومة في الإعطاء انتهى نقلته من دفتري فدونك هذه الفائدة النفيسة لئلا نخلط بين المسائل فهل سبيع أحدهم كتابا للشيخ المأربي مما يجوز بيعه شرعا أم الخوف أو الهوى أم ماذا فائدة : ثور بن يزيد الحمصي الحافظ محدث حمص روى له البخاري والأربعة قال أحمد كان يرى القدر ولذلك نفاه الحماصنة سئل عنه الثوري فقال خذوا عن ثور واحذروا قرنيه ’ فهل لازم رميه بالقدر تحريم الأخذ عنه نعيم بن حماد كان إماما في السنة لكن ضعف لأجل حفظه الشيخ ربيع يجيز أخذ العلم عن أهل البدع بشرطين ألا يكون داعية إلى بدعته 2 وجود الحاجة وقد استغرب بعض الناس هذا الكلام أشد الاستغراب وظن أنه لا يمكن أن يصدر من الشيخ ربيع حفظه الله ثم أنا لا أتصور ولا أسلم أن الغلاة لا يأخذون العلم عن أهل البدع فهذه مكتباتهم شاهدة .... فائدة قال ابن الوزير بل خبر الثقة حين صادم المعلوم لا يسمى مظنونا بل كذبا وقال وبان بالإجماع بطلان قطع المعترض على أن الجرح مقدم مطلقا اه وهذا مما استفدته من منتدانا |
#47
|
|||
|
|||
ما بال بعض الغلاة يأخذ العلم عن كتب الأشاعرة وغيرهم أو من وقع في بعض البدع العقدية وإن عذرناه
بالتأويل فالمعنى موجود في كتبه كمن بدعناه فلسنا ظاهرية ثم تجده يحرم ويشدد ويوالي ويعادي في محاضرة أو شريط للشيخ أبي الحسن المأربي أو للشيخ أبي إسحاق جزاك الله خيرا يا عبد الرحمن ،ومن منهجهم الكيل بمكيالين ،وقد فضح الشيخ الطيباوي تناقضاتهم المضحكات المبكيات .
__________________
الاسم الكامل:أبومحمود عبد الرحمن عشاش السطيفي الجزائري. ___________________________________________ والله المستعان على كلَّ نَذْل جبان ، ومُفترٍ خسران ، وكاذبٍ فتّان.. لا يُخرسه إلا سوطُ السلطان... |
#48
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
#49
|
|||
|
|||
لا بل قُل
اقتباس:
|
#50
|
|||
|
|||
السلام عليكم ورحمة الله
اقتباس:
إليكم أخر موضوع لشبيحة التجريح : http://www.sahab.net/forums/index.php?showtopic=126131 أخوكم أبوسارية
__________________
((وَمِنَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّا نَصَارَى أَخَذْنَا مِيثَاقَهُمْ فَنَسُواْ حَظّاً مِّمَّا ذُكِّرُواْ بِهِ فَأَغْرَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاء إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَسَوْفَ يُنَبِّئُهُمُ اللّهُ بِمَا كَانُواْ يَصْنَعُونَ )) عن إبراهيم النخعي قوله هذه الأهواء المختلفة والتباغض فهو الإِغراء .. قال قتادة إن القوم لما تركوا كتاب الله وعصوا رسله وضيّعوا فرائضه وعطّلوا حدوده ألقى بينهم العدواة والبغضاء إلى يوم القيامة بأعمالهم أعمال السوء ولو أخذ القوم كتاب الله وأمره ما افترقوا. |