أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
56521 | 85137 |
#1
|
|||
|
|||
أنا مقبل على طريق من طرق الخير ، فدعواتكم لأخيكم بالتوفيق.
أيها الإخوة الكرام بارك الله فيكم . أنا مقبل على طريق من طرق الخير ، فدعواتكم لأخيكم بالتوفيق. أنا مقبل على طريق من طرق الخير ، فدعواتكم لأخيكم بالتوفيق. أنا مقبل على طريق من طرق الخير ، فدعواتكم لأخيكم بالتوفيق.
__________________
قال بعض المشايخ الأفاضل :
إن من سنن الله الشرعية والكونية ما يكون بين الحق والباطل من نزاع ، وبين الهدى والضلال من صراع ، ولكل أنصار وأتباع ، وَذادَة وأشياع . وكلما سمق الحق وازداد تلألؤاً واتضاحاً ، إزداد الباطل ضراوة وافتضاحاً |
#2
|
|||
|
|||
وفقكم الله أخي الحبيب في مسعاكم هذا ويسره لكم
ووفقكم لكل خير في أموركم كلها
__________________
يا أيها المسلمون عودوا إلى الإيمان النقي والأعمال الصالحة واتحدوا على اتباع منهج السلف الصالح واجتنبوا التعصب بكل أشكاله فإلهكم واحد ونبيكم واحد فاستضيئوا بنور الكتاب والسنَّة يجمع الله شملكم |
#3
|
|||
|
|||
أَرَاكَ اللهُ خَيْرَهُ ، وَكَفَاكَ شَرَّهُ وَوَفَّقَكَ اللهُ فِيْمَا هُوَ خَيْرٌْ لَكَ اللَّهُمَّ آمِيْنَ |
#4
|
|||
|
|||
اقتباس:
آميـــــــــــــــــــــــــــــــن
__________________
عن أَمِيرِ المُؤمِنِينَ أَبي حَفْصٍ عُمَرَ بنِ الخطَّابِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ:(إِنَّما الأَعْمَالُ بالنِّيَّاتِ وإنَّما لكُلِّ امْرِىءٍ ما نَوَى، فَمَنْ كانَتْ هِجْرَتُهُ إلى اللهِ ورَسُولِهِ فَهِجْرَتُهُ إلى اللهِ ورَسُولِهِ، ومَنْ كانَتْ هِجْرَتُهُ لِدُنْيا يُصِيبُها أو امْرأةٍ يَنْكِحُها فَهِجْرَتُهُ إِلَى مَا هَاجَرَ إِلَيْهِ) متفق عليه عبد الحق بن حسين لكحل
|
#5
|
|||
|
|||
...................................
__________________
دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ أَدِلَّةٍ وَنُصُوصٍ وليْسَت دَعْوَةَ أسْمَاءٍ وَشُخُوصٍ . دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ ثَوَابِتٍ وَأصَالَةٍ وليْسَت دَعْوَةَ حَمَاسَةٍ بجَهَالِةٍ . دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ أُخُوَّةٍ صَادِقَةٍ وليْسَت دَعْوَةَ حِزْبٍيَّة مَاحِقَة ٍ . وَالحَقُّ مَقْبُولٌ مِنْ كُلِّ أحَدٍ والبَاطِلُ مَردُودٌ على كُلِّ أحَدٍ . |
#6
|
|||
|
|||
أخي عبد الله يسّر الله أمرك؛
إنّ لكلِّ إنسان حاجةً، ولكلِّ حاجةٍ غايةً، ولكلِّ غايةٍ سبيلًا؛ فاطلب غايتك في حاجتك سالكا سبيلها تدرك بإذن الله تعالى. وإن جماع الأسباب الموصلة إلى المطلوب سبع جمعتها نظما: سَـبْـعٌ إذا ما رُمْتَ أمْرًا تَغْتَنِمْ ***** عِلْمٌ صَلاةٌ ثُمَّ صَبْرٌ و اكْتَتِمْ عَوْنٌ تَحَيُّنٌ وَ بَذْلٌ مُنْتَظِمْ ***** والشَّرْطُ: إِنْ يَأْذَنْ بِهِ اللهُ يَتِمْ لعلّها واضحة مفهومة، والله الموفق.
__________________
" من اعتنى بالعلم كما ينبغي، شغله عما لا ينبغي " عتبت على الدنيا لتقديم جاهل*****وتأخير ذي علم، فقالت: خذ العذرا بنو الجهل أبنائي وكل فضيلة*****فـأبـنـاؤهـا أبـنـاء ضـرتـي الأخـرى |
|
|