علماء يشهدون أن الشيخ علي بن حسن من تلاميذ الشيخ الألباني

[عمر عزالدين]

قال الشيخ المجاهد ربيع بن هادي المدخلي حفظه الله في كتابه اهل الحديث هم الطائفة المنصورة والناجية حوار مع سلمان العودة صفحة 90 لماذا يخصهم سلمان بقوله (قد يصحب ذلك شئ من الجفاء أو ضعف التعبد أو غفلة عن واقع الأمة وما يدبر لها) فهل تجد في الدنيا مثل الشيخ ابن باز و العثيمين والشيخ عبد العزيز السلمان والفوزان وحمود التويجري والغديان وعبد الرزاق عفيفي وآل الشيخ وكثير وكثير من علماء هذا البلد وطالب العلم منهم ؟!
هل تجد مثلهم في الأخلاق والعقيدة والبذل في سبيل الله؟!
لتأتنا الطوائف والأحزاب بأمثالهم .
ولتأتنا بأمثال الشيخ الالباني وتلاميذه علما بالسنة وجهادا في سبيل التوحيد ومحاربة الشرك والبدع ، وأمثال علماء الهند ، كالشيخ عبيد الله المباركفوري وإخوانه في الهند وباكستان دينا وخلقا وعقيدة وعلما وصدعا بالحق وصبرا على الأذى في سبيل الله
وهات مثل الشيخ الهدية وإخوان في السودان ، والشيخ عبد الباري وإخوانه في بنجلاديش ! هات مثلهم في الدين وعلو الأخلاق

[ابو ادريس التونسي]

كلما طُرحت هاته المسألة -المهزلة- في إثبات ما لا يمكن إثبات ضده, أتذكر أحد الإخوة هداه الله و سلمه من منهج الغلو حين أراد أن ينفي تلمذة الشيخ علي على شيخه الألباني ,فقلت له ما قولك إذا أتيتك بكلام الشيخ ناصر نفسه يُخبر أن الشيخ الحلبي تلميذه ؟ فصعقني بأن قال : حتى و إن قال ذلك الشيخ الألباني فلا يُغير من الأمر شيء مادام "العلماء" قد قالوا خلافه !!
فصُدمت كثيرا لهول ما أسمع و سرعان ما علمتُ أني أُضيع وقتي و أيقنت أن القوم مرضى فعلا.
نسأل الله لنا و لهم الهداية و لهم الشفاء العاجل

[محمد أبو إلياس الأثري]

وهل يحتاج هذا الأمر إلى الشهادة؟!!!.
صدق أبو الطيب المتنبي حين قال، كما في دوانه ص:220.
وليس يصح في الأذهان شيء // إذا احتاج النهار إلى دليل.

[أحمد سالم]

فهذا سؤال طُرح على الشيخ الإمام المحدّث محمد ناصر الدين الألباني-طيّب الله ثراه-مفاده كما في: (سلسلة الهدى والنور/ رقم: 849، الوجه: ب) :

قال السائل: قبل أن أذكر السؤال أريد أن أبلغكم سلام الشيخ ربيع بن هادي المدخلي-حفظه الله تعالى-فقد اتصل بي البارحة وطلب مني أن أبلغكم وجميع طلابكم وإخوانكم السلام, وطلب منكم أن تنصحوا طلبة العلم, وأن تنصحوا أبناء الدعوة السلفية بتوحيد نهجهم, والاتفاق على كتاب ربهم وسنة نبيهم-عليه الصلاة والسلام-وترك المحدثات من الأمور, التي تجعل السلفيين في كل بلاد الدنيا يختلفون فيما بينهم.

فقال الإمام المحدّث الألباني-رحمه الله-بعدما قدّم كلمة وجيزة في الجواب عن السؤال, قال:(...وفي ظني أن الأخ الدكتور لا بدّ, أنه قرأ أو سمع في بعض الأشرطة تكراري لمثل هذه النصيحة التي نوجّهها لعامة المسلمين في أقطار الأرض كلها, ولكنه في اعتقادي لحرصه أوّلًا, وللأسف لأنه يعيش في الآني جوّ من الاختلاف وأن كثيرًا من الناس ربما انحرفوا قليلًا أو كثيرًا عن هذا الخطّ, وقد يكون فيهم من ينتسب إلى الدعوة السلفية حقيقة أو مجازًا, فأعتقد أن هذا شيء مكرّر منّي لكن حرصه كما ذكرنا على تكرار هذه النصيحة فها أنا قد فعلت تجاوبًا معه)أهــ....)1

http://www.sahab.net/forums/index.php?showtopic=124433

[عبيدالله الأثري]

فضيلة الشيخ عبد الكريم الخضير

-حفظه الله-


فقد حدّثني أبو عبد الله رائد رمّاحة، قال: حدّثني أبو الوليد إبراهيم السحيمي التبوكي قال:

«جلست إلى فضيلة الشيخ عبد الكريم الخضير -حفظه الله-

وكان هذا في الأيام الأولى من شهر ذى القعدة لعام 1430هـ-

وركبتي إلى ركبته، فسمعته وقد سُئل عن الشيخ علي الحلبي ومشهور حسن

فقال: نغبطهم على ملازمتهم للشيخ الألباني».

قال: وهو يثني عليهم، ويحبّهم

[أحمد سالم]

قال الشيخ ربيع المدخلي-حفظه الله تعالى-:

"يا أخوة بعض الناس يرمي الشيخ الألباني بالإرجاء وتلاميذه،هؤلاء يظلمونهم، يظلمونهم، ليسوا مرجئة،هم يؤمنون بأن الاستكبار كفروأن الاستهزاء كفر، وأن ، وأن...،لكن يغلط بعضهم فيما يقرر هذه الأشياء، ثم يأتي ويجمعها ويقول هذه مرجِعُها الى الجحود،يأتي الغلط هنا في جمعها، حسب والا لقلت له ما رأيك بالذي يستهزىء بالله؟ يقول لك: كافر، ما رأيك فيمن يستكبر عن الإيمان، يؤمن أن محمد رسول الله، ثم يستكبر عن الإنقياد له؟ يقول لك: كافرمثل أبي طالب، لا يكابرون في هذا، ففرقٌ بينهم وبين المرجئة يا أخوة، يجب أن نفرق بينهم، ويقول الايمان هو قولٌ ، وعملٌ ، واعتقاد، يقولون مثل المرجئة!!!ويقول بأن الإيمان يزيد وينقص
حتى الألباني بارك الله فيك في شرحه للطّحاوية لما قال أبي العز:" والإختلاف بيننا وبين مرجئة الفقهاء لفظي" قال ( يعني الألباني) لا ليس لفظي بل هو حقيقي وجوهري لأن الله صرّح بأن الإيمان يزيد وينقص، الإيمان يزيد وهم يقولون لا، وصرّح الرسول بأن الإيمان ينقص وهم يقولون لا، كيف تقول مرجئة؟!!!إذا أخطأ في لفظة وهو يشارك في العقيدة في كل شيىء، ثم يخطىء في لفظة تخرجه من السنة، تخرجه في أهل البدع؟!!
بل كثير ممن يخاصم الألباني والله أنا أرى أنهم واقعون في الإرجاء الغالي، ومنغمسون فيه إلى أعناقهم كيف؟
تقول لهم فلان يقول بالحلول ووحدة الوجود، يقول بالإشتراكية، يعطل صفات الله، يسب الصحابة، يقول لك مُجَدِّد!!! مجدِّد!!! يعني لا يضر مع الإيمان ذنب!!!
نفس الشيىء بل أشد، بل غلاة المرجئة لا يطيقون من يطعن في أصحاب رسول الله-صلى الله عليه وسلم-، ولا من يقول بوحدة الوجود، لا يُطيقون هذا الصنفولا يقولونه، عرفتم؟، فكيف تتهم الناس بالإرجاء ، وأنتم في حلبة الإرجاء؟ أيش هذا التناقض؟ واللعب بعقول الناس
فيجب أيها الأخوة أن نتبصّر ويُنصف الإنسان من نفسة ، وأن يفتش نفسه ماذا فيه من العيوب! فيتخلص منها، لأن الأمة تحتاج إلى دعاة صادقين ما عندهم تناقض ولا كلام فارغ، ولا عندهم أهواء، تريد ناس يدعون الى عبادة الله وحده، والى هداية الناس الى صراط الله المستقيم، مو تَبَع حزب أو جماعة او الى فريق أو مذهب ولا ولا أبداً
ناس عندهم:"وما انا الا من غزية إن غوت.....غويت وإن ترشد غزية أرشد
خلص مع الجماعة الفلانية مع الجماعة الفلانية! يحارب ويوالي من اجلها، مو من أجل الله، يا أخي يجب أن تُرضي الله عزوجل، والله لو كان أقرب قريب من ابني ولا أخي يطعن في الصحابة والله لأتبرأ منه وأحاربه ، والله لو أجد سبيلا الى قتله لقتلته وهو لو كان ابني
" لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادُّون من حادّ الله ورسوله ولو كانوا اباءهم أو ابناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم..." تقول إنك سلفي؟! السلف قالوا:"من انتقص صحابياً واحداً فهو زنديق" ويقول إمامي وسيدي !!!!
كيف الإرجاء إن لم يكن هذا إرجاء؟!، إرجاء غالي.بارك الله فيكم يجب أن لا يتناقض أهل الناس ويكون بُهتاً للناس، يجب أن يكون ديننا خالص لله، مُبرأ من الشهوات والأهواء والشبهات، دينٌ خالص كما أنزله الله على محمدٍ-صلى الله عليه وسلم- ، وهذا هو الدين الحق"

( من شريط شرح فتح المجيد الشريط رقم(1) الوجه الثاني)

[أحمد سالم]

قال الشيخ علي رضا في موقعه ( منتديات البيضاء )

صدر كتاب من عمل بعض الذين صح قول شيخنا الألباني فيهم :


( إن كنا عندكم مرجئة ؛ فأنتم عندنا غلاة الخوارج ) !



هذا الكتاب رسالة ماجستير عقيمة قدمت في السودان من قبل الطالب الأبعد :



محمد بن سعيد الكثيري !



وقدم للكتاب ذي الطبعة الفاخرة ( ! ) :



الدكتور عبد الرحمن المحمود من الرياض .



وقد سماه الأبعد ( ! ) :



( براءة أهل الحديث والسنة من بدعة المرجئة ) !



قلت :


الكتاب لا يستحق إلا ما قاله بعضهم :



( هذا الميت لا يستحق العزاء ) !




وقد رأيت فيه من التطاول وقلة الورع والدين مع شيخ مشايخ أهل السنة في عصرنا :


محدث العصر - وإن رغمت أنوف - محمد ناصر الدين الألباني ومع تلميذه الأنجب - وإن رغمت أنوف - :


البحاثة السلفي علي الحلبي ؛


بل ومع كل المفتونين ( عند هذا الأبعد وزمرته من غلاة الخوراج ) المرجئة !




وقد أخبرت أخانا علياً بالكتاب ؛


فقال :



قرأته ؛


فإذا هو جهالات بعضها فوق بعض !



وأضاف :



هاوية متهاوية !




فلما أخبرته بأنها توزع مجاناً !



قال :


فواسفاه !



قلت له :



ألا يستحق ردك ؟


قال :


هذا الميت لا يستحق العزاء !

http://www.albaidha.net/vb/showthread.php?t=2620

[أحمد سالم]

من سعد الحصيّن إلى سماحة المفتي[1][طلبة الشيخ الألباني كما عرفتهم]


بسم الله الرحمن الرحيم


من سعد الحصيّن إلى سماحة المفتي العام ورئيس هيئة كبار العلماء واللجنة الدّائمة للإفتاء والبحوث العلميّة والرّئيس العام لإدارات البحوث العلمية والإفتاء الشيخ/ عبد العزيز بن عبد الله آل الشيخ نصر الله به دينه والدّعاة إليه على بصيرة.

سلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أمّا بعد: فإليكم رسالة الشيخ/ علي بن حسن الحلبي حول ما كتبه لكم د. محمد أبورحّيم وإجابتكم له بفتوى عامّة عن الإرجاء.
وإليكم رسالة أخرى أكثر تفصيلاً عن الموضوع من الشيخ عليّ ورسالة أخرى مستقلّة في أصول العقيدة كتبها الإخوة محرروا مجلة الأصالة ليكون المسلمون على بيّنة من أمرهم.
وهؤلاء الإخوة – كما عرفتهم منذ بضع عشرة سنة – هم في الحقيقة أعلام السّنة في الأردن بل الشام قاطبة، بفضل الله عليهم واصطفائه لهم، وهم خير الدّعاة إلى منهاج النّبوة في الدّين والدّعوة إليه ولكلّ منهم عشرات المؤلفات في خدمة الحديث؛ بل إن الشيخ عليّ – على سبيل المثال – طبع نحواً من مائة وخمسين من مؤلّفاته؛ خمسين تأليفاً والباقي تحقيقاً، وهم أبرز ورثة الشيخ/ناصر الدّين الألباني في العلم (وخدمة الحديث خاصّة)، وكلّهم – من بني آدم – يخطئون ويصيبون، ولكنّ مخالفيهم (هدانا الله وإياهم جميعاً) يملؤون فراغهم بمحاولة إساءة سمعتهم، حسداً من عند أنفسهم أو استجابة لوسوسة الشيطان (بالفهم الخاطئ لمنهاجهم وعملهم) لتبقى البدعة في العقد والعمل هي الغالبة على قلوب المسلمين وجوارحهم.
أمّا تهمة الإرجاء التي قذفها الشيطان وأعوانه في طريق دعاة التّوحيد والسّنّة (وبخاصّة الألباني رحمه الله وورثته وفقهم الله) فإنما يثيرها الحركيّون والحزبيّون الذين أخذوا عن سيّد قطب رحمه الله أدنى فكره، وهو: تكفير المسلمين (دولاً وجماعات) لا بدعاء أوثان القبور المنتشرة، بل باتباع البشر في العادات والتّقاليد والأعياد والمواسم والأزياء (الظلال 4/2033).
وهجر معابد الجاهليّة مساجد الضّرار (الظلال 3/1816)و(العدالة 216) وورثته في الفكر خصّوا بالتكفير حكّام المسلمين (عدا صدّام حسين والخميني والتّرابي الذين يرون فيهم تجسيد الثورة على الحكّام بالوراثة) لأن سيّد تجاوز الله عنا وعنه رأى وراثة الحكم خروجاً عن منهاج الحكم في الاسلام (العدالة الاجتماعية 154/155). وقد اعتاد بعضهم (هدانا الله وإياهم) انتزاع الفتاوى من سلفكم الشيخ/ عبد العزيز بن باز (أسكنه الله فسيح جنّاته) بتصوير الأمر على غير صورته والتّلاعب بالألفاظ، ثمّ تستغلّ الفتوى والرّسالة المرافقة لها؛ فالخلاف الحقيقي هو على تكفير الحكّام وإشغال منابر الدّعوة وبالأخصّ خُطب الجمعة بذلك عن تعليم المسلمين شرائع دينهم، ومعلوم أن الألباني رحمه الله وكبار ورثته (في تمحيص السّنّة ومحاربة البدعة) يرون في هذا: خروجاً عن منهاج النّبوّة، ويرون: القصد في التكفير (حسب الضوابط الشّرعيّة) للحاكم والمحكوم. حفظكم الله قدوة صالحة.

سعد الحصيّن
29/5/1421

[أحمد سالم]

أسئلة السلفيين البريطانيين - السؤال135

: من هم العلماء الذين تنصحون بالرجوع إليهم، وقراءة كتبهم وسماع أشرطتهم؟

الجواب الشيخ أبي عبدالرحمن مقبل

: قد تكلمنا على هذا غير مرة، ولكننا نعيد مرة أخرى، فمنهم الشيخ ناصر الدين الألباني حفظه الله، وطلبته الأفاضل مثل الأخ علي بن حسن بن عبدالحميد، والأخ سليم الهلالي، والأخ مشهور بن حسن، والشيخ عبدالعزيز بن باز حفظه الله، والشيح محمد بن صالح بن عثيمين، والشيخ ربيع ابن هادي المدخلي، فهو آية من آيات الله في معرفة الحزبيين -لكن لا كآيات إيران الدجالين- والشيخ عبدالمحسن العباد حفظه الله، وهكذا الأخ أبوالحسن المصري، والأخ محمد بن عبدالوهاب الوصابي، وكذلك الأخ مصطفى بن العدوي، والأخ أسامة بن عبداللطيف القوصي، والأخ أحمد بن إبراهيم بن أبي العينين، وثلاثتهم مصريون، وهذا على سبيل المثال ليس على سبيل الحصر.

http://www.muqbel.net/files.php?file_id=5&item_index=7

[علي بن حسن الحلبي]

والله..لقد استطاع الغلاة البغاة-هداهم الله-أن يشغلونا بمناقشة البدهيات!
ولعل في ذلك خيراً لا نعلمه..
والله-تعالى-وحده-يعلمه..