أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
32436 | 97777 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
سؤال يا أهل العلم عن عبارة (تفاقيد ربنا رحمة) و (الله أعطاني أكثر مما أستحق)
سؤال يا أهل العلم:
ما رأيكم بالعبارة الدارجة على لسان العامة (تفاقيد ربنا رحمة) وعبارة (الله أعطاني أكثر مما أستحق) وجزاكم الله خيراً أخوكم: أسامه
__________________
زوروا موقع ( مثاني ) عودة إلى الكتاب والسُّنّة بفهم سلف الأمة .. بإشراف د.أمجد المستريحي. www.mathany.org |
#2
|
|||
|
|||
اقتباس:
لأن كلمة (تفاقيد) تنقض معنى صفة علم الله المحيط. اقتباس:
ففضل الله على عباده أكبر بكثير مما يستحقونه |
#3
|
|||
|
|||
بارك الله فيكم .
وشيخنا الفاضل قد أجاب ولا زيادة على ما تفضل به . فقط ، أود التعقيب على معنى العبارتين . ( تفاقيد ربنا رحمة ) هذه العبارة العامية يطلقها صاحبها حين يكون في كرب ويأتيه الفرج في لحظة لم تخطر على باله - والمقصود الحسن لا يغني عن خطأ العبارة كما هو معلوم وللإمام الألباني رحمه الله في فتاوي جدة كلام بديع وفيه الفائدة حين علق على (( إياك وما يعتذر منه )) (الله أعطاني أكثر مما أستحق ) هذه العبارة يطلقها صاحبها حينما يأتيه خير مع شعوره بالتقصير في واجباته الدينية أو وقوعه بالذنوب ، فالمقصود منها التواضع لله وبيان تفضله عليه ، وكما أفتانا شيخنا الفاضل فالعبارة ليست خاطئة . وشكرا جزيلا لكم . |
|
|