أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
60355 | 84309 |
#1
|
|||
|
|||
ما أعرفه عن الشيخ عبد القادر الجزائري - كان الله له -
لقد اتصلت هاتفيا بالشيخ الفاضل المتواضع : عبد القادر بوزيان من ولاية سعيدة غرب الجزائر، والشيخ كما تعلمون من بلدنا الجزائر ، وهو ممن يجلّهم أسد السنة الشيخ العلامة الألباني رحمة الله عليه . قال الشيخ الفاضل علي الحلبي ـ سدده الله ـ :" رجل فاضل ، أخونا الشيخ عبد القادر ، عرفناه منذ أكثر من خمسة عشر عاما ولعلها تصل إلى العشرين ، عرفناه طالبا للعلم ، داعيا من دعاة السنة ، حريصا ، مربيا ، وكاتبا مشاركا في عدد من العلوم الإسلامية " وقال الشيخ أبو إسلام صالح طه عبد الواحد :" من طلبة العلم ومن المشايخ الذين يحبهم الشيخ الألباني رحمه الله ، وشيخنا أبو عبيدة يعرفه معرفة جيدة ، له مؤلفات تباع في المكتبة الأثرية " ( هذا الكلام تجدونه في التسجيل المرئي لحفل زفاف ابنة الشيخ أبي إسلام ) كما أن مشايخنا كالشيخ عبد الغني عويسات وغيره يثنون عليه ـ ولله الحمد ـ . وللشيخ عبد القادر عدة مؤلفات هي : - نصيحة مشفق غيور إلى عباد القبور - تذكرة الأخيار بصحيح الأدعية والأذكار المشروعة في الأدبار - لا إله إلا الله المنجية العظيمة في السنة النبوية الكريمة - كلمة التوحيد في القرآن المجيد - تبصرة الموحدين بما ورد في الشرك والمشركين - طريق الجنة من صحيح السنة - تذكرة الصالحين بالسنن الواردة في الشياطين - اللعن في القرآن العظيم - أصحاب النار وأصحاب الحجنة - ألفاظ في المجتمع فاشية للعقيدة والأخلاق ماحية - صفوة البيان في أحكام الإقامة والأذان - تنبيه الغافل إلى صفة الوضوء كامل - " والآخرة خير وأبقى " - الإدراك لسنة السواك - الأحاديث العذاب الواردة في أهل الكتاب - السيرة النبوية من القرآن الكريم - البهتان العظيم والضلال المبين والشيخ حفظه الله قد حصل له ابتلاء حينما كان إماما بفرنسا حيث أراد كبيرهم الأحمق ـ الذي يقبع على سدة الرئاسة اليوم ـ أن يوقع به يوم أن كان وزيرا للداخلية ـ فألصق به تهما شنيعة باطلة كاذبة ، ولكن الله نجاه من مكرهم وسلّمه وحفظه بما يحفظ به عباده الصالحون { ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين } . ولا يزال الابتلاء واقعا عليه إلى حد الآن حيث يضيّق عليه الصوفية القبورية ومن شايعهم ، فنسأل الله أن يعينه ويسدده وينصره على أهل البدع والخرافة والشرك ، وقد قال حبيبنا ونبينا ـ صلوات ربي وسلامه عليه ـ :" أشد الناس بلاء الأنبياء ثم الأمثل فالأمثل ، يبتلى الرجل على حسب دينه فإن كان في دينه صلبا اشتد بلاؤه وإن كان في دينه رقة ابتلي على قدر دينه فما يبرح البلاء بالعبد حتى يتركه يمشي على الأرض وما عليه خطيئة " رواه البخاري وغيره . وقال الإمام المطلبي محمد بن إدريس الشافعي :" لا يمكّن المرء حتى يبتلى " وفي الأخير هذا هو رقم هاتف الشيخ ـ بارك الله فيه ـ : 0664738646
__________________
To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts. السكايب : hicham14301 |
الكلمات الدلالية (Tags) |
t a g s |
|
|