أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
73252 | 162855 |
#71
|
|||
|
|||
اقتباس:
(التشهد)غير (الصلاة على النبي). يوضح الفرق بينهما ما ورد عن عدد من الصحابة -في "الصحيحين"-وغيرهما-: من ذلك ما ورد عن عَبْد الرَّحْمَنِ بْن أَبِي لَيْلَى، قَالَ: لَقِيَنِي كَعْبُ بْنُ عُجْرَةَ، فَقَالَ: أَلاَ أُهْدِي لَكَ هَدِيَّةً؟ إِنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَرَجَ عَلَيْنَا، فَقُلْنَا: يَا رَسُولَ اللَّهِ، قَدْ عَلِمْنَا كَيْفَ نُسَلِّمُ عَلَيْكَ، فَكَيْفَ نُصَلِّي عَلَيْكَ؟ قَالَ: " فَقُولُوا: اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ، اللَّهُمَّ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا بَارَكْتَ عَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ ". |
#72
|
|||
|
|||
اقتباس:
من حيث مقصود العبارة ؛ لا بأس بها.. بل وردت مأثورة عند عدد من أهل العلم. لكن ؛ لو دققنا في اللفظ ؛ فإننا نرى ثمة ملاحظتين: 1-لفظ (الصاحب) -شرعا-بالجملة- منفيّ؛ فالله يقول: {تَعَالَى جَدُّ رَبِّنَا مَا اتَّخَذَ صَاحِبَةً وَلَا وَلَدًا}.. 2-مخالطة الناس بالمعروف -أمرا ونهيا- خير من العزلة. والله أعلم.. |
#73
|
|||
|
|||
اقتباس:
هي لشيخنا -لا شك-.. وفي ذلك فوائد خاصة -عندي- أدّخرها إلى مناسبة أخرى بإذن الله. |
#74
|
|||
|
|||
اقتباس:
إذا كانت جماعة سفر -مثله-؛ فيقصر كما يقصرون. وإذا كانت جماعة حضر؛ فلا بد أن يتابع إمامه فيصليها أربعاً. وخالف في ذلك بعض الفقهاء! |
#75
|
|||
|
|||
اقتباس:
الكتاب -من حيث هو-جيد جدا.. وبخصوص طبعة البجاوي ؛ ففيها تصحيف وتحريف قد لا يكون قليلا! وأحسن الموجود من طبعاته: طبعة (دار الأعلام)-الأردن/المطبوعة سنة 2002. |
#76
|
|||
|
|||
اقتباس:
لا أعلم دليلاً خاصاً على ذلك .. لكن تتابع أهل العلم -عبر القرون-على استعمالهما : يطمئن النفس إلى ذلك.. |
#77
|
|||
|
|||
اقتباس:
بل بتشهدين ؛ لقوله -صلى الله عليه وسلم-:"صلاة الليل والنهار مثنى مثنى". وقد ورد في رواية ذكر التشهد بينهما ؛ لكن شيخنا الإمام الألباني يضعفها. |
#78
|
|||
|
|||
اقتباس:
حديث صحيح . رواه الإمام أحمد وغيره. و(المتباذلين)-بالذال المعجمة-: قال الإمام العلائي: معنى (التباذل) :أن يبذل كل منهما ماله لأخيه متى احتاجه ؛ لا لغرض دنيوي. |
#79
|
|||
|
|||
اقتباس:
سدّدوا وقاربوا لا يمنعها ولكن يذهب معها ويراقب و و والله الهادي. |
#80
|
|||
|
|||
اقتباس:
المسألة خلافية. ولكن ؛ إذا قبلت التداخل ؛ فلا بأس. فالسؤال الأول لا أراه قابلا للتداخل. وأما الثاني ؛ فلا بأس: ا-لأن تحية المسجد غير مقصودة لذاتها.. 2-وكذلك دعاء الاستخارة. |
الكلمات الدلالية (Tags) |
فتاوى ، الشيخ علي الحلبي |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|