أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
81083 | 85137 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
شهادة! وكلام بديع, من الشيخ ربيع - سدَّدَه الله-حول تهمة الإرجاء للألباني و تلاميذه
شهادة!
وكلام بديع, من الشيخ ربيع !!! -سدَّدَه الله- ما رأيكم فيمن يقول أن الألباني - رحمه الله -تعالى- هو منبع بدعة الإرجاء !(وتلاميذه) ورثوا ذلك؟! فقال -مبيّناً-: "نسأل الله العافية ،ليّته قال إن( سيد قطب) منبع الضلالة!وليته قال:(البنّا)منبع الضلال! وليّته قال أو تكلم في هؤلاء - للأسف الشديد- وقد يكون هذا من أهل السنة المساكين الذين تلاعب بعقوله أهل الضلال؛فإلى الله المشتكى. الألباني يقول:الإيمان ,قولٌ ,وعملٌ واعتقادٌ يزيد بالطاعاتِ وينقصُ بالمعصية. وانتقد الأحناف مرجئة الفقهاء, فضلاً عن المرجئة -نسأل الله العافية، نسأل الله العافية. لماذا هؤلاء يحاربون (تلاميذ الألباني) باسم الإرجاء، ويتركون ( سيّد قطب)- وكتبه تكتسح الأمة -شرقها وغربها- بضلالات كبرىمنها:الحلول ومنها:وحدة الأديان...ومنها ...ومنها..!! لم نَرَ منهم كتاباً صدرَ في نقد هذا الرجل، ولا في كتبه، ولم نسمع منهم تأييداً من يجاهد في هذا الميدان!لم نسمع منهم تأييداً!! وأقاموا الدنيا وأقعدوها على (تلاميذ اللألباني)!!.بالإرجاء...الإرجاء ...الإرجاء!!! وأصبح الخطر الماثل على الأمة الإسلامية الألباني( وتلاميذه)!! هذه مبالغات وتهاويل!! وهي-والله- جزء من حملةٍ خبيثة مركزةٍ على النهج السلفي! فليس المقصود الألباني ، وليس المقصود (تلاميذه)؛إنما المقصود إهانة المنهج السلفي؛لأنه يحمل في طيّاته الإهانات لسيد قطب وأمثاله. |
#2
|
|||
|
|||
................................
__________________
عن أَمِيرِ المُؤمِنِينَ أَبي حَفْصٍ عُمَرَ بنِ الخطَّابِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ:(إِنَّما الأَعْمَالُ بالنِّيَّاتِ وإنَّما لكُلِّ امْرِىءٍ ما نَوَى، فَمَنْ كانَتْ هِجْرَتُهُ إلى اللهِ ورَسُولِهِ فَهِجْرَتُهُ إلى اللهِ ورَسُولِهِ، ومَنْ كانَتْ هِجْرَتُهُ لِدُنْيا يُصِيبُها أو امْرأةٍ يَنْكِحُها فَهِجْرَتُهُ إِلَى مَا هَاجَرَ إِلَيْهِ) متفق عليه عبد الحق بن حسين لكحل
|
#3
|
|||
|
|||
الانقلاب على العقب ...................
والله المستعان |
#4
|
|||
|
|||
وقال أيضاً -سدَّدَه الله-
السؤال: يقول البعض :إن الشيخ الألباني(وطلابه)أخطرعلينا من الحزبيين؛فهم مرجئة عصريّة ،يتسترون بالسنة! فما الرد على هذه الاقوال -اليوم-؟ الجواب:هذه لا يقولها إلا حزبيّ ضال ،يفتري على الله وعلى المسلمين الكذب و((من قال في مؤمنٍ ما ليس فيه؛ اسكنه الله ردغة الخبال حتى يخرج مما قال)) -والعياذ بالله- هذا ظلمٌ وإفكٌ!! هؤلاء الحزبيون من أسوأ أنواع أهل البدع... فهؤلاء لا يحاربون الإرجاء؛كذّابون -ورب الكعبة- ولا يحاربون شيئاً؛ إنما يحاربون المنهج السلفين فوجدوا شيئاً يتعلقون به - بعض العبارات- ففرحوا بها، وطاروا وطيّروا بها وأقاموا الدنيا وأقعدوها!! |
#5
|
|||
|
|||
اقتباس:
نعم وجدوا شيئاً يتعلقون به كما وجد الغلاة ذلك
{تشابهت قلوبهم}
__________________
قال ابن القيم: ( وأي دين وأي خير فيمن يرى محارم الله تنتهك وحدوده تضاع ودينه يُترك وسنة رسول الله صلّى الله عليه وسلم يُرغب عنها وهو بارد القلب ساكت اللسان! شيطان أخرس، كما أن المتكلم بالباطل شيطان ناطق، وهل بَليّة الدين إلا من هؤلاء الذين إذا سلمت لهم مآكلهم ورياساتهم فلا مبالاة بما جرى على الدين! وخيارهم المتحزن المتلمظ، ولو نوزع في بعض ما فيه غضاضة عليه في جاهه ,أو ماله بذل وتبذل وجد واجتهد، واستعمل مراتب الإنكار الثلاثة بحسب وسعه. وهؤلاء مع سقوطهم من عين الله، ومقت الله لهم قد بلوا في الدنيا بأعظم بلية تكون وهم لا يشعرون، وهو موت القلوب، فإن القلب كلما كانت حياته أتم كان غضبه لله ورسوله أقوى وانتصاره للدين أكمل. وقد ذكر الإمام أحمد رحمه الله وغيره أثرا: أن الله سبحانه أوحى إلى ملك من الملائكة أن اخسف بقرية كذا وكذا، فقال: يارب كيف وفيهم فلان العابد! فقال: به فابدأ فإنه لم يتمعر وجهه في يوما قط) (إعلام الموقعين 2\157). |
#6
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرأخـــي الحبيب
|
#7
|
|||
|
|||
__________________
قال ابن القيم: ( وأي دين وأي خير فيمن يرى محارم الله تنتهك وحدوده تضاع ودينه يُترك وسنة رسول الله صلّى الله عليه وسلم يُرغب عنها وهو بارد القلب ساكت اللسان! شيطان أخرس، كما أن المتكلم بالباطل شيطان ناطق، وهل بَليّة الدين إلا من هؤلاء الذين إذا سلمت لهم مآكلهم ورياساتهم فلا مبالاة بما جرى على الدين! وخيارهم المتحزن المتلمظ، ولو نوزع في بعض ما فيه غضاضة عليه في جاهه ,أو ماله بذل وتبذل وجد واجتهد، واستعمل مراتب الإنكار الثلاثة بحسب وسعه. وهؤلاء مع سقوطهم من عين الله، ومقت الله لهم قد بلوا في الدنيا بأعظم بلية تكون وهم لا يشعرون، وهو موت القلوب، فإن القلب كلما كانت حياته أتم كان غضبه لله ورسوله أقوى وانتصاره للدين أكمل. وقد ذكر الإمام أحمد رحمه الله وغيره أثرا: أن الله سبحانه أوحى إلى ملك من الملائكة أن اخسف بقرية كذا وكذا، فقال: يارب كيف وفيهم فلان العابد! فقال: به فابدأ فإنه لم يتمعر وجهه في يوما قط) (إعلام الموقعين 2\157). |
#8
|
|||
|
|||
بارك الله فيكم على هذا النقل الطيب والمبارك
وفي النفس شيء ! لماذا الشيخ ربيع وفقه الله يسمع لمن يحارب مشايخ الدعوة السلفية كالشيخ علي الحلبي وفقه الله أليس الشيخ الحلبي من كبار تلاميذ الشيخ الألباني رحمه الله؟ نسأل الله تعالى أن يجمع الشمل ويُخرج أدعياء الفتنة مابين الشيخين اللهم آمين |
#9
|
|||
|
|||
وفيكم بارك الله
__________________
قال ابن القيم: ( وأي دين وأي خير فيمن يرى محارم الله تنتهك وحدوده تضاع ودينه يُترك وسنة رسول الله صلّى الله عليه وسلم يُرغب عنها وهو بارد القلب ساكت اللسان! شيطان أخرس، كما أن المتكلم بالباطل شيطان ناطق، وهل بَليّة الدين إلا من هؤلاء الذين إذا سلمت لهم مآكلهم ورياساتهم فلا مبالاة بما جرى على الدين! وخيارهم المتحزن المتلمظ، ولو نوزع في بعض ما فيه غضاضة عليه في جاهه ,أو ماله بذل وتبذل وجد واجتهد، واستعمل مراتب الإنكار الثلاثة بحسب وسعه. وهؤلاء مع سقوطهم من عين الله، ومقت الله لهم قد بلوا في الدنيا بأعظم بلية تكون وهم لا يشعرون، وهو موت القلوب، فإن القلب كلما كانت حياته أتم كان غضبه لله ورسوله أقوى وانتصاره للدين أكمل. وقد ذكر الإمام أحمد رحمه الله وغيره أثرا: أن الله سبحانه أوحى إلى ملك من الملائكة أن اخسف بقرية كذا وكذا، فقال: يارب كيف وفيهم فلان العابد! فقال: به فابدأ فإنه لم يتمعر وجهه في يوما قط) (إعلام الموقعين 2\157). |
#10
|
|||
|
|||
نسأل الله الثبات حتى الممات
__________________
قال ابن القيم: ( وأي دين وأي خير فيمن يرى محارم الله تنتهك وحدوده تضاع ودينه يُترك وسنة رسول الله صلّى الله عليه وسلم يُرغب عنها وهو بارد القلب ساكت اللسان! شيطان أخرس، كما أن المتكلم بالباطل شيطان ناطق، وهل بَليّة الدين إلا من هؤلاء الذين إذا سلمت لهم مآكلهم ورياساتهم فلا مبالاة بما جرى على الدين! وخيارهم المتحزن المتلمظ، ولو نوزع في بعض ما فيه غضاضة عليه في جاهه ,أو ماله بذل وتبذل وجد واجتهد، واستعمل مراتب الإنكار الثلاثة بحسب وسعه. وهؤلاء مع سقوطهم من عين الله، ومقت الله لهم قد بلوا في الدنيا بأعظم بلية تكون وهم لا يشعرون، وهو موت القلوب، فإن القلب كلما كانت حياته أتم كان غضبه لله ورسوله أقوى وانتصاره للدين أكمل. وقد ذكر الإمام أحمد رحمه الله وغيره أثرا: أن الله سبحانه أوحى إلى ملك من الملائكة أن اخسف بقرية كذا وكذا، فقال: يارب كيف وفيهم فلان العابد! فقال: به فابدأ فإنه لم يتمعر وجهه في يوما قط) (إعلام الموقعين 2\157). |
|
|