موسوعة "ليس من السنة" (متجدد بإذن الله )

[ابو اميمة محمد74]

65-الاحتفال بالمناسبات الدينية ، كمناسبة الإسراء والمعراج ، ومناسبة الهجرة النبوية ، وهذا الإحتفال بتلك

المناسبات لا أصل له من الشرع ....

[ابو اميمة محمد74]

66-مايفعل فى شهر رجب ، كالعمرة الرجبية ، ومايفعل فيه من العبادات الخاصة به ،كالتطوع بالصلاة والصيام

فيه ، فإنه لاميزة له على غيره من الشهور ، لا فى العمرة والصيام والصلاة والذبح للنسك فيه ولا غير ذلك ....

[ابو اميمة محمد74]

67-تخصيص ليلة النصف من شعبان بقيام ويوم النصف من شعبان بصيام ، فإنه لم يثبت عن النبى صلى الله عليه

وسلم فى ذلك شئ خاص به....

[ابو اميمة محمد74]

68-البناء على القبور ، واتخاذها مساجد ، وزيارتها لأجل التبرك بها والتوسل بالموتى وغير ذلك من الاغراض

الشركية ، وزيارة النساء لها ، مع أن الرسول صلى الله عليه وسلم لعن زوارات القبور والمتخذين عليها المساجد

والسرج ....

[ابو اميمة محمد74]

69-حكم الدعاء عند تفريق الصدقة

المفتي
:
الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن باز

التصنيف
البدع والمحدثات, إخراج الزكاة, صدقة التطوع

السؤال :
ماذا عن الأشخاص الذين يجتمعون عند الصدقة التي يراد تفريقها عليهم ويضعون أيديهم عليها ويدعو أحدهم للمتصدق ويؤمن الباقون بأصوات مرتفعة ؟

الجواب :
لا تنبغي هذه الكيفية ؛ لأنها بدعة ، أما الدعاء للمتصدق من غير وضع الأيدي على المال المتصدق به ، ومن دون اجتماع على رفع الأصوات على الكيفية المذكورة فهو مشروع […]
(لقراءة الموضوع كاملاً إضغط هنا)

http://www.fatwa1.com/1/?p=2362

[ابو اميمة محمد74]

70-حكم الاستغفار الجماعي بعد الانتهاء من الصلاة

المفتي:
الشيخ صالح بن فوزان بن عبد الله الفوزان

التصنيف
البدع والمحدثات, الصلاة

السؤال : لنا مسجد نصلي فيه ، وعندما ينتهي الجماعة من الصلاة ؛ يقولون بصوت جماعي : أستغفر الله العظيم وأتوب إليه . هل هذا وارد عن النبي صلى الله عليه وسلم ؟
الجواب : أما الاستغفار ؛ فهو ثابت عن النبي صلى الله عليه وسلم : أنه إذا سلم ؛ استغفر ثلاثًا قبل أن […]
(لقراءة الموضوع كاملاً إضغط هنا)

http://www.fatwa1.com/1/?p=16352

[ابو اميمة محمد74]

71-حكم استخدام البطاقات التي تحمل لفظ الجلالة الله وإسم النبي محمد صلى الله عليه وسلم

المفتي
الشيخ محمد بن صالح العثيمين

التصنيف
العقيدة, البدع والمحدثات

السؤال: هذه الرسائل أولها رسالة من المخلصين عبد الله محمد أحمد الرياض منظور أحمد قريشي أحمد حسين، يقول الاخوة الموضوع يوجد بطاقات مكتوب عليها أسماء الله جل جلاله مثل هذه الصورة التي بجانب الرسالة وقد ضمنوا هذه الرسالة صورة لي كسوة الكعبة وعليها آيات من كتاب الله المبين يقول ترمى في الأرض من قبل ناس […]
(لقراءة الموضوع كاملاً إضغط هنا)

http://www.fatwa1.com/1/?p=1451

[ابو اميمة محمد74]

72-السائل: أسمع في نهاية الصلاة من بعض الناس قوله عندما يسلم من الصلاة يقول أحدهم لأخيه: تقبل الله العظيم، فيرد عليه الآخر: منا ومنكم صالح الأعمال، فهل هذا من السنة؟

الشيخ رحمه الله:
لا أصل لهذا، ليس من السنة، ولا أصل له.

السائل: تنصحون سماحة الشيخ بالابتعاد عن مثل هذه الألفاظ، أو لا حرج في قولها؟

الشيخ رحمه الله: لا، ينبغي ترك ذلك؛ لأنه غير مشروع.

السائل: ما الفرق بينها وبين الدعاء بالقبول للأعمال سماحة الشيخ؟

الشيخ رحمه الله:

إذا كان عارض ما يعتاده في بعض الأحيان يفعله، مثل ما يقول في الطريق إذا تلاقيا: غفر الله لنا ولك، تقبل الله منك، أو عند السلام عليه في البيت لا بأس لكن كونه يعتاد إذا سلم من الصلاة يقول هذا الكلام كعادة هذا ليس مشروعا، هذا بدعـة.

الشّيخ عبد العزيز بن عبد اللّه بن باز رحمه اللّه

[ابو اميمة محمد74]

73-ما حكم ذبح ذبيحة أو أكثر في البيت على روح الميت عند مضي أربعين يوما على وفاته، وإطعامها الناس بقصد التقرب إلى الله ليغفر لميتهم، ويرحمه ويسمونها الرحمة أو عشاء الميت؟


ج:
ما ذكرت من الذبح على روح الميت عند مضي أربعين يوما عليه من تاريخ وفاته وإطعامها الناس تقربا إلى الله رجاء المغفرة والرحمة بدعة منكرة، فإن النبي صلى الله عليه وسلم لم يفعل ذلك ولم يفعله الخلفاء الراشدون ولا سائر الصحابة رضي الله عنهم ولا أئمة أهل العلم، فكان إجماعا على عدم مشروعيته، وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: صحيح مسلم الأقضية (1718) ، مسند أحمد بن حنبل (6/180). من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد
وقوله صلى الله عليه وسلم: صحيح البخاري الصلح (2697) ، صحيح مسلم الأقضية (1718) ، سنن أبو داود السنة (4606) ، سنن ابن ماجه المقدمة (14) ، مسند أحمد بن حنبل (6/256). من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد ، ولا مانع من الصدقة عن الميت بالنقود أو غيرها من غير تخصيص ذلك بوقت معين .

وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.



اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء

[ابو اميمة محمد74]

74-هل يجوز ان يقال للعقد الشرعي الفاتحة؟؟؟

سئل الشيخ بن عثيمين رحمه الله عن قراءة الفاتحة مع عقد الزواج فأجاب :
ليس هذا بالمشروع ، بل هو بدعة فالفاتحة و غيرها من السور لا تقرأ في أي حال ، و في اي مكان ، و في أي زمان ،إلا إذا كان مشروعابكتاب الله |أو بسنة رسوله صلى الله عليه و سلمو إلا فهي بدعة ينكر على فاعلها(برنامج نور على الدرب 2/84)
ثم إن هذه العبارة أخفت التسمية الصحيحة لهذا الميثاق ، بل أبطلتها ، إلى درجة أنك لا تكاد تسمع من يسميه عقدا إلا في السنوات الأخيرة التي انتشرت فيها العلوم الشرعية و ظهرت فيها أنوار السنة المحمدية ، و ما عاد على الأصل بالإبطال فهو باطل

وهذا الرد كتبه الشيح عمر الحاج مسعود حفظه الله و رعاه في العدد الرابع عشر من مجلة الإصلاح
إن سورة الفاتحة هي أعظم سورة في القرآن ، كما قال رسول الله صلى الله عليه و سلم لأبي سعيد بن المعلى رضي الله عنه : (لأعلمنك سورة هي أعظم سورة في القرآن .......قال الحمد لله رب العالمين ، هي السبع المثاني و القرآن العظيم ) ، رواه البخاري 4474
وهي بمفردها رقية شافية بإذن الله تعالى ، كما في حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أنه رقى لديغا بسورة الفاتحةفبرأ ، فقال له النبي صلى الله عليه و سلم (و ما يدريك أنها رقية)رواخ البخاري 2276، و مسلم2201، و الترمذي 2063و عنده التصريح أن الراقي هو أبو سعيد رضي الله عنه
و لهذا و لغيره من الفضائل صاربعض الناس يتوسعون في استعمالها طلبا للأجر و البركة و الرزق ، حتى وقعوا في الابتداع ، و زين لهم الشيطان الاختراع ،من ذلك أنهم يسمون عقد الزواج فاتحة ، وهذا لاعتقادهم لزوم قراءتها في عقد الزواج أو لتفاؤلهم بالخير و البركة و التوفيق في الزواج المستفتح بهذه السورة
و لا شك أن هذا من البدع ، إذ لا دليل عليه من الكتاب والسنة
و هناك من يعتقد أن العقد الشرعي لا يصح إلا بقراءتها ، و قد حدثني بعض طلبة العلم أنه أبرم عقد زواد بالطريقة الشرعية السنية ، لكن أحد الحاضرين طلب منه قراءة الفاتحة ، و ألح عليه في ذلك ، فلما رفض الطالب و أبى ، أحضر القوم شخصا آخر فأعاد العقد بقراءتها، و إلى الله المشتكى
على كل خال ، فهذه التسمية خاطئة ما أنزل الله بها من سلطان ، و الله عزوجل سماه عقدة النكاح (و لا تعزموا عقدة النكاح )- البقرة 235-و سماه ميثاقا غليظا : (و أخذن منكم ميثاقا غليظا)-النساء 21، و المراد به العقد( تفسير بن كثير 2/245)، و هدا هو المتارف عليه عند أهل العلم