 |
 |
أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
|
|
|
|
|||||
|
|||||||
 |
117796 |  |
89305 |
|
#1
07-07-2016, 03:01 PM
|
|||
|
|||
تهنئة شيخنا وكل السلفيين بعيد الفطر المبارك
بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك
نتقدم بأحرّ التهاني إلى شيخنا الحبيب أبي الحارث وكلّ إخواننا السلفيين في مشارق الأرض ومغاربها عيدكم مبارك ... تقبل الله منا ومنكم
__________________
الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ أبي عبد الباري العيد بن سعد شريفي http://www.aidecherifi.net 
|
|
#2
07-07-2016, 04:27 PM
|
|||
|
|||
|
عيدكم مبارك
عيدكم مبارك و تقبّل الله منا ومنكم
__________________
{وَالَّذِينَ جَاءُوا مِن بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِّلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَّحِيمٌ} [الحشر: 10]
|
|
#3
07-07-2016, 06:52 PM
|
|||
|
|||
|
تقبل الله منا و منكم أحبتنا
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه).
|
|
#4
07-07-2016, 07:29 PM
|
|||
|
|||
|
تقبل الله منا ومنكم
|
|
#5
07-07-2016, 08:39 PM
|
|||
|
|||
|
تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال والأقوال
__________________
عَنْ أَبِي أُمَامَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَنَا زَعِيمٌ بِبَيْتٍ فِي رَبَضِ الْجَنَّةِ لِمَنْ تَرَكَ الْمِرَاءَ وَإِنْ كَانَ مُحِقًّا، وَبِبَيْتٍ فِي وَسَطِ الْجَنَّةِ لِمَنْ تَرَكَ الْكَذِبَ وَإِنْ كَانَ مَازِحًا ، وَبِبَيْتٍ فِي أَعْلَى الْجَنَّةِ لِمَنْ حَسَّنَ خُلُقَهُ»
|
|
#6
07-13-2016, 12:44 AM
|
|||
|
|||
|
اقتباس:
قال الشيخ بكر أبوزيد في كتابه معجم المناهي اللفظية: من العبارات المولدة قولهم: سلام حار، لقاء حار، وهكذا. والحرارة وصف ينافي السلام وأثره، فعلى المسلم الكف عن هذه اللهجة الواردة الأجنبية.
__________________
قال بن القيم رحمه الله : إذا ظفرت برجل واحد من أولي العلم، طالب للدليل، محكم له، متبع للحق حيث كان، وأين كان، ومع من كان، زالت الوحشة وحصلت الألفة وإن خالفك؛ فإنه يخالفك ويعذرك. والجاهل الظالم يخالفك بلا حجة ويكفرك أو يبدعك بلا حجة، وذنبك: رغبتك عن طريقته الوخيمة وسيرته الذميمة، فلا تغتر بكثرة هذا الضرب فإن الآلاف المؤلفة منهم لا يعدلون بشخص واحد من أهل العلم، والواحد من أهل العلم يعدل ملء الأرض منهم.
|
 |
|
|
 |
 |
العرض العادي
