أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
78764 | 89571 |
#1
|
|||
|
|||
( هل سقط ) محمد حسان في وحل التصوف؟!
عرضت قناة البصيرة لقطات لملابس (قميص وطاقية وساعة يد) لمحمد حسان تعرض في المزاد العلني ،والغرض من هذا مساعدة إخواننا في سوريا ،فهل هذا من السنة ؟فماذا ترك هذا الرجل للصوفية ،هل من يعلق قلوب العامة بشخصه حتى حد الاعتقاد فيه والتبرك به ،يصح انتسابه للسلفية ،أهذه سلفية ياعقلاء ؟ نعوذ بالله من الخذلان
|
#2
|
|||
|
|||
لا تتسرع في الحكم على الشخص كهكذا ، في الحقيقة المشايخ بقع بينهم كما يقع بين الاقران ، ولماذا لا يُناصح ، فقد يخطأ في العبارة ، و نحسن الظن بالشيخ أن يقصد التبرك أو ..، ومن أدراك أن الشيخ يُريد هذا !! ولعله أراد أن يُشجع الناس ، نخاف يوم القيامة من أن يأكل بعض بعضا في الحسنات، والله أعلم
|
#3
|
|||
|
|||
لا تتسرع ... وهل سألت أولا عن حكم المسألة ثم تنشر القول في المنتدى؟؟؟
واعجبا لصنيعك وخاصة عنوانك ...وهل سقط ؟ ومن أسقطه ؟ ولماذا التسرع ؟ وهل لو صدر هذا الفعل من مشايخنا في الشام تسارع لرميهم بالسقوط في وحل الصوفية ؟؟ لا يؤمن أحدكم حتى يحب لاخيه.... سارع لبيان الامر بارك الله فيك
__________________
اعلموا جعلكم الله من وعاة العلم، ورزقكم حلاوة الإدراك أنّ الواجب على كلّ مسلم في كلّ مكان وزمان أن يعتقد عقدا يتشربه قلبه ، ويلهج به لسانه، وتنبني عليه أعماله، أنّ دين الله تعالى من عقائد الإيمان، إنّما هو في القرآن والسنة الثابتة الصحيحة وعمل السلف الصالح من الصحابة والتابعين وأتباع التابعين وأنّ كلّ ما خرج عن هذه الأصول، لم يحظ لديها بالقبول- قولا كان أو عملا أو عقدا فإنّه باطل من أصله -مردود على صاحبه- كائنا من كان فاحفظوها واعملوا بها تهتدوا وترشدوا
من آثار الإمام ابن باديس -بتصرف- |
#4
|
|||
|
|||
اقتباس:
و ما الذي يميز هذه الأشياء عن غيرها من ثياب الناس حتى تعرض في المزاد العلني
لا حول و لا قوة إلا بالله |
#5
|
|||
|
|||
فكيف تسمون هذا الفعل أيها الاخوة ؟،من منكم يأتينا بعذر صحيح لهذا الرجل ،هل جمع المال للمسلمين لا يكون إلا بهذه الطريقة ؟ ،لو فعلها أحد من هؤلاء الغلاة لأقمنا عليه الدنيا ،فما لكم كيف تحكمون؟
|
#6
|
|||
|
|||
رغم أني لست من الراضين على محمد حسان ( و هذا لا يضره) ( طبعا لا أبدعه ). ولكن إسمح لي أخي هذا رأيي فيما كتبت ( وأرجو أن لا يقع في نفسك شيء ) غلو غلو غلو غلو غلو غلو غلو
__________________
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ **************************************************************************** ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ "*" الَّذِينَ يُبَلِّغُونَ رِسَالَاتِ اللَّهِ وَيَخْشَوْنَهُ وَلَا يَخْشَوْنَ أَحَدًا إِلَّا اللَّهَ ۗ وَكَفَىٰ بِاللَّهِ حَسِيبًا "*" ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ **************************************************************************** ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ |
#7
|
|||
|
|||
اقتباس:
واعجبا للشهرة وما تفعله بصاحبها من العجب في ذاتها! واعجبا لمن ضاقت بهم السبل في جمع التبرعات للحد الذي نراه! بل ويا عجبا لمن اشتراها!، فهل يظن ذاك أنه تبرع بماله لأهل سوريا أم إنه وفي حقيقة أمره لا يعدو كونه مشتر لقطعة بالية من القماش! بثمن باهظ يدفعه لمحمد حسان! ولإن كان همه مساعدة أهل سوريا - أعني حسان- ويريد تحفيز العامة أفلا تقدمهم لوضع مبلغ من المال ليكون أسوة لهم وله في ذلك سلف وأسوة حسنة بدلا من هذا الصنيع الشنيع، أم هو من قبيل ما يسمى بالشو الاعلامي الذي أصبحنا معتادين عليه من محمد حسان -هداه الله - ما بين الفينة والاخرى! |
#8
|
|||
|
|||
نقلا من هذا المنتدى هذا ما وجدته في هذه المسألة على عجالة : - قال في " شرح معاني الآثار " : عَنْ عَطَاءِ بْنِ أَبِي رَبَاحٍ ، قَالَ : أَدْرَكْت النَّاسَ يَبِيعُونَ الْغَنَائِمَ ، فِيمَنْ يَزِيدُ . وقال : حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ خُزَيْمَةَ ، قَالَ : أَخْبَرَنَا يُوسُفُ ، قَالَ : حَدَّثَنَا ابْنُ الْمُبَارَكِ ، عَنْ إبْرَاهِيمَ ، عَنْ نَافِعٍ ، عَنْ ابْنِ أَبِي نَجِيحٍ ، عَنْ مُجَاهِدٍ قَال : ( لا بَأْسَ أَنْ يَسُومَ عَلَى سَوْمِ الرَّجُلِ إذَا كَانَ فِي صَحْنِ السُّوقِ ، يَسُومُ هَذَا وَهَذَا ، فَأَمَّا إذَا خَلا بِهِ رَجُلٌ ، فَلَا يَسُومُ عَلَيْهِ ) . - قال ابن حجر في " تغليق التعليق " : قال أبو بكر بن أبي شيبة في مصنفه عن وكيع عن سفيان عمن سمع مجاهدا وعطاء قالا : لا بأس ببيع من يزيد . وعن ابن عيينة عن ابن أبي نجيح عن مجاهد مثله وزاد : كذلك كانت تباع الأخماس . - قال النووي في " روضة الطالبين " : فأمّا ما يُطاف به فيمن يزيد وطلبه طالب فلغيره الدخول عليه والزيادة فيه . وإنما يحرم إذا حصل التراضي صريحا فإن لم يصرح ولكن جرى ما يدل على الرضى ففي التحريم وجهان أصحهما لا يحرم فإن لم يجر شىء بل سكت فالمذهب أنه لا يحرم كما لو صرح بالرد وقيل هو على الوجهين. - وقال في " المجموع " : وقال ابن حزم: إن لفظ الحديث لا يدل على اشتراط الركون، وتُعِقب بأنه لابد من أمر مبين لموضع التحريم في السوم؛ لان السوم في السلعه التى تباع فيمن يزيد لا يحرم اتفاقا كما حكاه في الفتح عن ابن عبد البر فتعين أن السوم المحرم ما وقع فيه قدر زائد على ذلك، وأما صورة البيع على البيع، والشراء على الشراء فهو ان يقول لمن اشترى سلعة في زمن الخيار: افسخ لابيعك بأنقص، أو يقول للبائع افسخ لاشتري منك بأزيد. - قال الماوردي في " الحاوي " : وصورة سوم الرجل على سوم أخيه أن يبذل الرجل في السلعة ثمنا ، فيأتي آخر فيزيد عليه في ذلك الثمن قبل أن يتواجبا البيع ، فإن كان هذا في بيع المزايدة جاز ؛ لأن بيع المزايدة موضوع لطلب الزيادة ، وأن السوم لا يمنع الناس من الطلب .
|
#9
|
|||
|
|||
ما أكثر تتبعكم لعورات محمد حسان ألهذه الدرجة وصلت بكم الجرأة
ومن قال لم بان محمد حسان يدعو لتبرك به ....صوفية مرة وحدة صراحة قناة البصيرة قد استطال صا حبها على عرض محمد حسان لدرجة أن العامة عندنا كرهوا صاحبها ....ما هذا الحقد والحسد نعم اخطأ حسان في مسائل لكن لا نظلمه .... أتحداك أن تقسم على صوفية حسان او تباهل ...
__________________
ما أَحْسَنَ ما قالَ بَعضُ السّلَف:(ما أَمَرَ اللهُ بِأَمْرٍ إلّا اعْتَرَضَ الشيطانُ فيه بِأَمْرَينِ لا يُبَالِي بِأَيِّهِما ظَفر؛ غُلُوٌّ أوْ تَقْصِير)............. (مجموع الفتاوى 14/479-483). مستفاد. إذا عقد القضاء عليك عقداً فليس يحله غير القضاء فمالك قد أقمت بدار ذل ودار العز واسعة الفضاء ! قال الشيخ صالح بن عبدالله العصيمي حفظه الله إن الثَّباتَ في الرِّجال عَزَّا ويَغنمُ الرِّجالُ منه العِزَّا |
#10
|
|||
|
|||
من كان يريد أن يحسن للشيخ محمد حسان فعليه أن يوقفه على أخطائه ، و الذي يتلمس له المعاذير البعيدة ظنا منه أنه يدافع عنه فهذا يسيئ إليه ، هذا أولا
ثانيا : الاختلاف هنا ليس في جواز بيع المزايدة من عدمه ، الاختلاف هنا كيف يبيع الشيخ ثيابه بعشرة آلاف و عشرين ألف ؟ و لماذا ثيابه ؟ ألم يكن يكفه أن يطلب العشرة آلاف لإخوانه في سوريا دون بيع ثيابه ؟ ثالثا : اختلافنا مع إخواننا الغلاة لا يعني أننا نخالفهم في كل شيئ و لا يعني أن من وافقهم في شيئ فإننا نجعله منهم و نقول له أنت من الغلاة ! رابعا : من واجبنا تجاه الشيخ محمد حسان وفقه الله ، النصح ، فإن رأيناه على خطأ قلنا أخطأت ، مع حفظ كرامته و بعض فضله علينا - بل على كثير منا- في الماضي ، أما أن نتلمس له المعاذير في كل شيئ فهذا من الخذلان الذي يسبب له الغرور و لنا الغلو في المشايخ من الجهة المقابلة للغلاة و الله المستعان. |
|
|