أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
60278 | 89305 |
#1
|
|||
|
|||
- محمد بن ربيع - و- السكوت - الشنيع !
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
أما بعد - : فقد شاهدنا و تابعنا ! بكل ألم و مرارة تصريحات وصرخات الدكتور ! - محمد بن ربيع - بحق أئمة أهل السنة و الجماعة في هذا العصر على قناة - البصيرة ! التي فقدت بصيرتها و - بصرها - بسبب تحاملها و تهورها بحق كل من خالفها ! تحت مسمى - غربلة - المنهج وحماية السلفية ! و السؤال الذي أطرحه " هنا " ! و يطرحه غيري معي ! ماهو موقف الشيخ - ربيع - من تصريحات ولده - الدكتور - الذي شنع بحق شيخ - أبيه - الألباني ! أم السكوت يعني - الرضى - ؟! أين موقف ش . الجابري من هذا العدوان على أئمة الزمان أم هو متخصص في - الحجوري - ودماج فقط ؟! ولن نسأل عن موقف - محمد بن هادي - " الخليقة المرتقب " فقد طعن هو شخصياً بالنووي رحمه الله تعالى فلن يتأثر بكلام - ابن ربيع - بشيء ! ولن نتظر من - البخاري - موقف مشرف يذب به عن شيخه ! - ابن باز - فقد طعن هو من قبل في الإمام - الوادعي - وقال عنه - جهيماني - ! وأما - البازمول - الصغير فوقته لايتسع الآن ! بسبب حملة التصفية التي يقودها ضد أعداءه في - العوالي - ! وخارجها فمن من نتظر كلمة أو نصيحة أو بيان هل نتظرها من - العتيبي - الحرباء ؟! أم من - الظفيري - صاحب الشقاء ؟! لعلكم تريدونها من - رسلان - أو - زهران ؟! أو من - فؤاد - وبن - رمزان - ! لن تسمعوا منهم - كليمة - ! فحالهم ينادي : ســكوت سكـــــــــوت سكــــــــــــــــوت لهذا لن يدافع عن الإمام شيخ الإسلام - ابن باز - و أخيه محدث العصر الإمام - الألباني - إلا نحن ! وليس هم وكفاكم فخراً بهذا يريدون ضرب مدرسة الألباني و تدمير تلميذه الوفي - الحلبي - فأنقلب الأمر عليهم وزاد تخبطهم و - هبلهم - ! فأثبت شيخنا - الحلبي - فإن القوم في نهايتهم نصركم الله ووقاكم شر - المُسقطة - السقطة ! و الحمدالله رب العالمين ..... |
#2
|
|||
|
|||
صدقت أخي الفاضل صدقت وإنا لله وإنا إليه راجعون طعون بأئمة الزمان فهل من مدافع ؟!!!
حتى قال قائلهم :" إما أنه قصر معهم في تعليمهم خطر الإخوان المسلمين وتصريحات قوية منهم" و قال :"ما أظن كان فيه الكفاية يعني غفل تارة وتارة في السنة الواحدة مرة أي نعم " وقال : " والله يعني صراحة يعني أنا أتهم المشايخ الكبار كان عندهم تقصير في موضوع الإخوان" وقال :" وكان الواجب على كبار مشايخنا أن يكونوا أقوي مما كانوا عليه لأنهم تركوا لنا داءا ولا دواء له "
__________________
قال الإمام ابن القيم رحمه الله تعالى : " إذا أصبح العبدُ وأمسى - وليس همُّهُ إلاّ اللهَ وحدَه - تحمَّلَ اللهُ سبحانه حوائجَه كلَّها ، وحَمَلَ عنه كلَّ ما أهمَّهُ ، وفرَّغَ قلبَه لمحبّتِهِ ، ولسانهِ لذكرِهِ ، وجوارحَهُ لطاعتِهِ ، وإنْ أَصبحَ وأَمسى - والدُّنيا همُّهُ - حمَّلَه اللهُ همومَها وغمومَها وأَنكادَها ، ووكلَه إِلى نفسِهِ ، فشغلَ قلبَه عن محبَّتِهِ بمحبّةِ الخلقِ ، ولسانَه عن ذكرِهِ بذكرِهم ، وجوارحَه عن طاعتِهِ بخدمتِهم وأَشغالِهم ، فهو يكدحُ كدحَ الوحشِ في خدمةِ غيرِهِ ، كالكيرِ ينفخُ بطنَه ويعصرُ أَضلاعَه في نفعِ غيرِهِ ! فكلُّ مَنْ أَعرضَ عن عبوديّةِ اللهِ وطاعتِهِ ومحبّتِهِ بُلِيَ بعبوديّةِ المخلوقِ ومحبّتِهِ وخدمتِه ، قال تعالى : { ومنْ يَعْشُ عن ذِكْرِ الرَّحمنِ نُقَيِّضْ له شيطاناً فهو له قرين } [الزخرف :36 ] " فوائد الفوائد ( ص 310 ) |
#3
|
|||
|
|||
عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
" إنَّ اللهَ لمْ يُنْزِلْ دَاءً أوْ لمْ يَخْلُقْ دَاءً إلَّا أنْزَلَ أوْ خلقَ لهُ دَوَاءً ، عَلِمَهُ مَنْ عَلِمَهُ ، و جَهِلهُ مَنْ جَهِلهُ، إلَّا السَّامَ ، قالوا : يا رسولَ اللهِ و ما السَّامُ ؟ قال : المَوْتُ" صححه العلاّمة الألباني رحمه الله في السلسلة الصحيحية.
__________________
اللهم اغفر لي؛ وارحمني؛ وحسِّن خاتمتي؛ وتوفني مسلماً على السنة يا أرحم الراحمين؛ أمِّنوا -حفظكم ربي-. |
#4
|
|||
|
|||
الله المستعان
|
#5
|
|||
|
|||
انا لله وانا اليه راجعون
|
#6
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
#7
|
|||
|
|||
أشياء محزنة !
|
#8
|
|||
|
|||
الله المستعان على ما يصفون .
|
#9
|
|||
|
|||
لعلها بداية النهاية لهذا المنهج المسخ بهذا التهور .
و لعلنا نقول بعدها : رب ضارة نافعة . |
#10
|
|||
|
|||
صدقت أخي القصري
|
|
|