أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
71962 | 89305 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#21
|
|||
|
|||
قد افاد الاخوين الكريمين بذلك
ابو العلاء ابو صفي بما يعني عن الاعادة |
#22
|
|||
|
|||
في هذه المسألة قد ثبت النص بفعل الصحابة(وهو حجة لا شك) والتابعين و كان ذلك مستند الائمة على اجماعهم
|
#23
|
|||
|
|||
فالاحتمال عالـــــــــــــــــــــــــق هذا مجرد احتمال ، وما ثبت بالاحتمال بطل به الاستدلال في هذه الحالة ، ولو أثبتنا هذا الاحتمال لزمنا اثبات الاحتمال الآخر ،على قاعدة ترك الاستفصال في مقام الاحتمال يجري مجرى العموم في المقال ، وعليه فتكبير أهل السوق يدخل فيه الحجاج وغيرهم ، ومن خص أحد الأطراف فعليه الدليل. |
#24
|
|||
|
|||
اين وجه الدلالة من فعل الصحابة على التكبير بعد كل الصلاة مباشرة ثم التوقف عن التكبير لان الكلام عن المقيد
|
#25
|
|||
|
|||
لا حرج عليكم في الشراء والبيع
اقتباس:
ليتك أكملت التعليق على بقية كلامي وهو الأهم: فإن قلتَ أنه من باب ما ذُكر فيه الكل و قُصِد الجزء، لأن الأسواق تمتلئ بالحجيج أكثر من غيرهم، لمناسبة الزمان والمكان، وعليه فإن المقصود بأهل الأسواق هم الحجيج، نقول: أن هذا غير مسلم، لأن التعبير بالكل وقصد البعض، يستدعي معرفة قصد المتكلم لهذا المعنى، وإلّا لا يصح أن يقال عبّر بالكل عن البعض، إلا في وجود كلمة أو قرينة معتبرة، تكون مانعة لإيراد المعنى الحقيقي، كذلك ظاهر النص ومقتضى اللغة العربية لا يدل على ذلك، فأنت إذن والحالة هذه مطالب بالدليل على عدم إيراد المعنى الحقيقي ، ودونه خرط القتاد. ومع ذلك أقول: المانع في أن يكون أهل الأسواق كلهم من الحجاج هو كما قد بينت لك لو دققت في كلامي جيدا، وهو أن ظاهر النص ومقتضى اللغة العربية لا يدل على ذلك. واستدلالك بقوله تعالى في حق الحاج: " لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَن تَبْتَغُوا فَضْلًا مِّن رَّبِّكُمْ" استدلال في غير محله، فغاية ما تدل عليه الآية، هو جواز البيع والشراء للحجاج، لأن الناس كانوا يتقون التجارة في المواسم، ولذلك نزلت هذه الأية. يقول ابن كثير في تفسيره: "قال البخاري : حدثنا محمد ، أخبرني ابن عيينة ، عن عمرو ، عن ابن عباس ، قال : كانت عكاظ ومجنة ، وذو المجاز أسواق الجاهلية ، فتأثموا أن يتجروا في المواسم فنزلت : ( ليس عليكم جناح أن تبتغوا فضلا من ربكم ) في مواسم الحج . وهكذا رواه عبد الرزاق ، وسعيد بن منصور ، وغير واحد ، عن سفيان بن عيينة ، به . ولبعضهم : فلما جاء الإسلام تأثموا أن يتجروا ، فسألوا رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ذلك ، فأنزل الله هذه الآية . وكذلك رواه ابن جريج ، عن عمرو بن دينار ، عن ابن عباس ، قال : كان متجر الناس في الجاهلية عكاظ ومجنة وذو المجاز ، فلما كان الإسلام كأنهم كرهوا ذلك ، حتى نزلت هذه الآية . وروى أبو داود ، وغيره ، من حديث يزيد بن أبي زياد ، عن مجاهد ، عن ابن عباس ، قال : كانوا يتقون البيوع والتجارة في الموسم ، والحج ، يقولون : أيام ذكر ، فأنزل الله : ( ليس عليكم جناح أن تبتغوا فضلا من ربكم ) . وقال ابن جرير : حدثني يعقوب بن إبراهيم ، حدثنا هشيم ، أخبرنا حجاج ، عن عطاء ، عن ابن عباس : أنه قال : " ليس عليكم جناح أن تبتغوا فضلا من ربكم في مواسم الحج " . فما وجه استدلالك بالاية، على عدم إيراد المعنى الحقيقي "لأهل الأسواق" ؟!، ثم إذا كان الله تعالى قد شرع للحجّاج أن يبتغوا فضلا منه، بما من عليهم من التجارة في موسم الحج، رغم انشغالهم بهذه الفريضة العظيمة، فمن باب أولى أن يبتغي غيرهم من الناس من هذا الفضل في هذا الموسم. ويبقى السؤال مطروحا: لمذا حصرت أهل الأسواق في الحجّاج دون غيرهم؟ اقتباس:
__________________
{وَالَّذِينَ جَاءُوا مِن بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِّلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَّحِيمٌ} [الحشر: 10] |
#26
|
|||
|
|||
تذكـــــــــــــير:
__________________
https://www.facebook.com/abbsalma |
#27
|
|||
|
|||
لست مطلعا عليها ، ولكن في ما ثبت غنية ولله الحمد في اثبات الحكم بمشروعيتها ولا يلزم من تكديس النصوص لذلك! |
#28
|
|||
|
|||
اقتباس:
اقتباس:
__________________
https://www.facebook.com/abbsalma |
#29
|
|||
|
|||
اقتباس:
اقتباس:
وفق الله الجميع.
__________________
{وَالَّذِينَ جَاءُوا مِن بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِّلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَّحِيمٌ} [الحشر: 10] |
#30
|
|||
|
|||
اقتباس:
.................
__________________
قال شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله -في المجموع (3/161): ((أَمَّا الِاعْتِقَادُ: فَلَا يُؤْخَذُ عَنِّي وَلَا عَمَّنْ هُوَ أَكْبَرُ مِنِّي؛ بَلْ يُؤْخَذُ عَنْ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَمَا أَجْمَعَ عَلَيْهِ سَلَفُ الْأُمَّةِ)) |
|
|