أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
61088 | 103720 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#11
|
|||
|
|||
وعين الرضا عن كل عيب كليلة ##### وعين السخط تبدي المساويا !!!
|
#12
|
|||
|
|||
الطيور على أشكالها تقع.
|
#13
|
|||
|
|||
والعجيب من الشيخ الرضواني-هداه الله-أنه يتهم كثيرا من مخالفيه بالتناقض وانتحال الوجهين-كما يكثر ذلك في قناته-وهو مؤخرا واقع في ذلك،فبعدما كان يثني على الشيخ علي الحلبي-حفظه الله-ومركز الإمام الألباني-رحمه الله-أصبح الآن يتهمهم بالإخوانية!!!وبعدما كان ينتقد الشيخ ربيع-حفظه الله-وموافقوه أضحى مؤخرا يثني عليهم بغية التزلف إليهم-فيما يبدو-،والغريب أنه ينشر في قناته لأسامة العتيبي الذي مازال إلى الآن-في حد علمي- يطعن فيه!! نسأل الله الثبات إلى الممات.
|
#14
|
|||
|
|||
[
اقتباس:
ياليتها وقفت عند شيخنا الحلبى - حفظه الله - بل أئمة الحرم إخوان وصالح آل الشيخ إخوان ! وقد نكتشف فيما بعد أن ابن باز وابن عثيمين - رحمهما الله - كانا من الخلايا النائمة ! |
#15
|
|||
|
|||
اقتباس:
لو توضح كلامك أكثر أخي ! حتى لا تقع في الورع البارد .. بوركتم .. |
#16
|
|||
|
|||
السلام عليكم ورحمة الله
اقتباس:
ومن عاميته أنه مرة حلف على طريقة عوام المصريين فقال "والنبي" هداه الله وأصلح لسانه ، هكذا حلف بغير الله على قناة وهو دكتور العقيدة !! أخوكم أبوسارية
__________________
((وَمِنَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّا نَصَارَى أَخَذْنَا مِيثَاقَهُمْ فَنَسُواْ حَظّاً مِّمَّا ذُكِّرُواْ بِهِ فَأَغْرَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاء إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَسَوْفَ يُنَبِّئُهُمُ اللّهُ بِمَا كَانُواْ يَصْنَعُونَ )) عن إبراهيم النخعي قوله هذه الأهواء المختلفة والتباغض فهو الإِغراء .. قال قتادة إن القوم لما تركوا كتاب الله وعصوا رسله وضيّعوا فرائضه وعطّلوا حدوده ألقى بينهم العدواة والبغضاء إلى يوم القيامة بأعمالهم أعمال السوء ولو أخذ القوم كتاب الله وأمره ما افترقوا. |
#17
|
|||
|
|||
أذكر من قريب أن أحد إخواني الأفاضل ممن عَلِق به دخان الغلو – وما زلتُ على تواصل لطيف معه رجاء الهداية – زارني مرة وقد تأخر عن موعده نحو ساعة أو يزيد(1)، فسألته عن حابِسِه، فقال: كدتُّ أنصرف إليك فطُرِحتْ مسألة تثاقلتُ كي أسمع الكلام فيها!
قلت أفدني؟ فقال: ما أظنك ترفع بها رأساً ولا تعجبك! – وقد عرفَ مقتي للقيل والقال، والغلو الأقرب للضلال، وأكثرتُ (وأثقلتُ) عليه النصيحة مراراً – قلت: أفي الرجال؟! قال: ثمة رجل أشعري يُؤَوِّلُ الصفات، اسمه محمود عبد الرزاق الرضواني! اختلف فيه (الشباب)! – هَزُلَتْ – فبعض (الشباب) بدعه، و [فلان] – زعيمهم – قال: بل نتوقف فيه حتى يحكم فيه الشيخ ربيع! فنحن تبع للعلماء الكبار!!! فأمسكتُ لساني – لحاجة في نفسي – وانتهى الموقف! قلتُ: وظن المسكين – وفقني الله وإياه – أن هذا من العلم! أو الورع! أو الاتباع! في شيء! فماذا لو (حكم) الشيخ ربيع بسلفيته؟ أيترك ما – يراه – من بدعته لأجل التبعية [ لا العبودية] للعلماء الكبار؟! وهل هو بِدْعٌ من الرجال حتى يُكال له بمكيال على مقاسه؟! فلتَهْنِ الدكتورَ الرضوانيَّ (توبة) الشيخ عليه، ونجاتُه من حبل المشنقة إلى طرطور(2) الشهرة! وقد كان على شفير سيف جارٍ، حاملُ سنانه(3) الشيخ ربيع... أو بعض (فئرانه)(4)... ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــ (1) مذكَّرة على أن الزيادة للـ (نحو). (2) قلنسوة فيها شيء من الأجراس والسلاسل، كانت توضع على رؤوس الجُناة - رغماً – ويطاف بهم في الشوارع تغليظاً في الشهرة والفضيحة! (3) والأصل أن يُحمل الحسام من قائمه لا من سنانه (الذي هو حدُّه وشفرةُ متنِه)، ومن حمل السيف من سنانه ناله شيء من أذاه إذا أجراه – فتأمل – ! (4) تصنف (الفئران) من القوارض لكثرة ما (تقرضه) من (لحوم أهل العلم) في (ظلمة السراديب) دون (ضياء العَلَن) – إلا الوقح منها – .
__________________
مَنْ قـالَ قَوْلاً لم يُثَـبِّـتْ عَـرْشَــهُ *** لِمَقَــالِ زَيْـدٍ ذاكَ بِـئْسَ الـمُـقْـتَدِي
القَــوْلُ دِيْـنٌ قَــدْ يَــذِلُّ بِـهِ الفَتى *** ولِسَانُهُ يُـغْـدِيْهِ فِي العَيْشِ الرَّدِي |
#18
|
|||
|
|||
أخونا إبراهيم من غزة حفظك الله ..... كلما أرى مشاركاتك أبتهج وأعلم أنك بخير ولله الحمد حفظكم الله ونفع بكم.
|
#19
|
|||
|
|||
أخي أبا نسرين..
شكر الله لك حرصك، وحسن ظنك بأخيك، وبارك الله فيك.. أبشرك يا حبيبُ أني أتقلب في نعمةِ الله تبارك وتعالى ورحمتِه.. ونسأل الله أن يفرج عنا سحابة صيف طالت ذيولُها..! وأهلكتْ أمطارُها الحرثَ والنسلَ!
__________________
مَنْ قـالَ قَوْلاً لم يُثَـبِّـتْ عَـرْشَــهُ *** لِمَقَــالِ زَيْـدٍ ذاكَ بِـئْسَ الـمُـقْـتَدِي
القَــوْلُ دِيْـنٌ قَــدْ يَــذِلُّ بِـهِ الفَتى *** ولِسَانُهُ يُـغْـدِيْهِ فِي العَيْشِ الرَّدِي |
#20
|
|||
|
|||
هناك أناس تعودت ألسنتهم الشتم والطعن واللمز ،
وهذا ديدنهم في مجالسهم ، فما عسى المرء ان يفعل ان كان منهم -أسأل الله ألا يكون الرضواني منهم فالظاهر أنه يرمي العلماء بما ليس فيهم اما لحسد او بغض وهذا الاعم الاغلب واما لخلاف واما ان يكون محقا وهذا قليل لا يكاد يذكر . واما ما يصف به مخالفيه بالتناقض في المواقف والآراء فقد وقع الشيخ الرضواني بما عابه على غيره ، فقد خصص الرضواني حلقة كاملة في انتقاد منهج الشيخ ربيع ، والآن ما موقفه من الشيخ ! ، واثنى الشيخ الرضواني على الشيخ مشهور ، ثم بعد ذلك عندما رد الشيخ مشهور على كلام الرضواني على الشيخ صالح ال الشيخ خرج الشيخ الرضواني مبدعا للشيخ مشهور ! نعم وقعت يا شيخ بما عبت به غيرك ، فأقول مذكرا ناصحا : لا تنظر الى القشة في عين أخيك وتترك الخشبة في عينك ، ، ولا تكبر أخطاء أخوانك من الدعاة فانت واقع بما هم واقعون به ، وأهم شيء سلامة الصدر تجاه اخوانك من الدعاة ، نعم الامر صعب لمن تعود على الطعن والشتم والحسد لكن بالاستعانة بالله تعالى والصدق يسهل وييسر الامر.
__________________
بسم الله الرحمن الرحيم ((وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ)) |
|
|