أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
92395 | 88259 |
#1
|
|||
|
|||
مقتل أحد خطباء مساجد السلفيين بالموصل اليوم بعد صلاة المغرب
انا لله وانا اليه راجعون قتل اليوم بعد صلاة المغرب احد ائمة مساجد اهل السنة في الموصل وهذا ثالث خطيب يقتل في هذه المنطقة ..ما لنا الا ان نقول اللهم اجرنا في مصيبتنا...
__________________
«شعار أهل السنة: اتباعُهم السلفَ الصالحَ، وتركَهم كلّ ما هو مبتدَع ومُحدَث» قال الشيخ الحلبي معلّقاً -«رؤية واقعية في المناهج الدعوية»(ص23)- : «وهذا كلام عظيم يجب تأمله وفهمه، ودرايته وحفظه» |
#2
|
|||
|
|||
إنا لله وإنا إليه راجعون
لله ما أخذ وله ما أعطى وكل شئ عنده بأجل مسمى اللهم آجرنا في مصيبتنا وأخلف لنا خيرا منها اللهم اغفر له وارحمه وعافه واعف عنه وأبدله دارا خيرا من داره وأهلا خيرا من أهله واغسله من خطاياه بالماء والثلج والبرد وألهم أهله الصبر والسلوان
__________________
يا أيها المسلمون عودوا إلى الإيمان النقي والأعمال الصالحة واتحدوا على اتباع منهج السلف الصالح واجتنبوا التعصب بكل أشكاله فإلهكم واحد ونبيكم واحد فاستضيئوا بنور الكتاب والسنَّة يجمع الله شملكم |
#3
|
|||
|
|||
اقتباس:
__________________
قال شيخنا أبو عبد الله فتحي بن عبد الله الموصلي- حفظه الله ومتَّع به-: «متى يظهر شيطان الخوارج؟ إذا تزوَّجتْ بِدعةُ التَّكفير بِبدعَةِ الخُروج على جَماعَةِ المُسلِمين وإمامِهِم, واشتَغَلَ العَروسَانِ بالعُرْس, وبَدَأَ الخَوالِفُ في إدارة مَجامِع الفِتَن؛ طاف طائِفٌ بَينَهُم؛ لِيُقدِّم للمَدعُوِّين - الحَماسِيِّين - أَلوانَاً مِن الانحِراف عن العَقيدَة والمَنهَج بحُلية التَّصحيح والبَيان، وعلى طبقٍ مُزَخرَفٍ ظاهِرُهُ الزُّهدُ والوَرع، وباطِنُه الخَرابُ والدَّمار؛ وقَد نُصِبَت الخِيام، وتَزاوَر الخِلَّان، وتَحزَّبَ الأَقران، وبُذِلَت الأَموال، وَوُزِّعَت الأَدوارُ ظنَّاً مِنهُم أَنَّها صَولَةُ الجِهاد!!». [[ ينظر: ((منهج شيخ الاسلام في كشف بدعة الخوارج)) للشيخ: فتحي الموصلي/ صـ 19]]. |
#4
|
|||
|
|||
إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ
إن لله ما أخذ وله ما أعطى وكل شيء عنده بأجل مسمى فلتصبروا ولتحتسبوا |
#5
|
|||
|
|||
حسبنا الله ونعم الوكيل
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#6
|
|||
|
|||
اقتباس:
آمين آمين ..
|
#7
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
#8
|
|||
|
|||
اقتباس:
كذلك كانت صنائع الخوارج عندنا في الجزائر -كفنا الله شرهم-. اللهم اكفي اخوننا بما شئت . اللهم رحماك رحماك باخوننا في العراق اللهم ارحم ضعفهم وجبر كسرهم وحفظهم من بين ايديهم ومن خلفهم وعن ايمانهم وعن شمائلهم ومن فوقهم ونعوذ بعظمتك ان يغتالوا من تحتهم. |
#9
|
|||
|
|||
اللهم عليك
{بنوري!! الهالكي !! } المجرم |
#10
|
|||
|
|||
....................
__________________
قال الشيخ ربيع: وكان من أقوم الدعاة إلى الله بهذه الصفات الشيخ بن باز -رحمه الله- وهو مشهور بذلك والشيخ عبد الله القرعاوي - رحمه الله- فلقد كان حكيماً رفيقاً لا يواجه الناس بسوء ولا فحش ولقد انتشرت دعوته بهذه الحكمة من اليمن إلى مكة ونجران في زمن قصير وقضى بعد عون الله بدعوته الحكيمة على كثير من مظاهر الجهل والشرك والبدع ، وكان من أبعد الناس عن الشدة والتنفير وكان يشبهه في أخلاقه : الحلم والحكمة والأناة والرفق تلميذه النجيب الشيخ حافظ بن أحمد الحكمي -رحمه الله- فقد ساعد في نشر الدعوة السلفية شيخه القرعاوي رحمه الله بهذه الأخلاق وبالعلم الذي بثه وكانا لا يسبان بل ولا يهجران أحداً حسب علمي ويأتيهم الجاهل والفاسق والزيدي والصوفي فيتعاملان معهم بالعلم والحلم والرفق والحكمة الأمور التي تجعل هذه الأصناف تقبل الحق وتعتنق الدعوة السلفية الخالصة . |
|
|