أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
48583 | 88813 |
#11
|
|||
|
|||
ممن قال من علمائنا المعاصرين بأن التكبير للحاج و غيره شيخنا عبد العزيز بن باز رحمه الله و كلامه موجود في مجموع مقالاته و فتاويه
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#12
|
|||
|
|||
اقتباس:
أنا سقت كلام ابن كثير في هذه الاية لأنه استدل في الأخير بأثر ابي هريرة وابن عمر. يعني ان التكبير والتهليل ورفع الصوت يكون للحاج ولغيره. ثم الم يكفك هذا الأثر الصحيح : اقتباس:
فاتباع الصحابة اتباع للرسول فتنبه. أكتب على عجالة.
__________________
{وَالَّذِينَ جَاءُوا مِن بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِّلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَّحِيمٌ} [الحشر: 10] |
#13
|
|||
|
|||
أخي أبا العلاء -حفظك المولى تبارك وتعالى-
وين كان ابن عمر وأبو هريرة رضي الله عنهما؟؟ أليس بمكّة أسواق؟ ألم يقل الرب تبارك وتعالى في كتابه الكريم (ليشهدوا منافع لهم ويذكروا اسم اللَّه في أيّامٍ مّعلومات) وقال الله تعالى (ليس عليكم جناح أن تبتغوا فضلا من ربكم) وقد روى البخاري في "صحيحه": (وكان عمر ــ رضي الله عنه ــ يكبر في قبته بمنى فيسمعه أهل المسجد، فيكبرون ويكبر أهل الأسواق حتى ترتج منى تكبيرا). وأنا أيضا لا أظن يخفى على أمثالك أن الصحابة الكرام رضوان الله عليهم مأمورون باتباع النبي صلى الله عليه وسلم بنص القران ، وقد أمرهم الله عزوجل بذلك .
__________________
قال شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله -في المجموع (3/161): ((أَمَّا الِاعْتِقَادُ: فَلَا يُؤْخَذُ عَنِّي وَلَا عَمَّنْ هُوَ أَكْبَرُ مِنِّي؛ بَلْ يُؤْخَذُ عَنْ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَمَا أَجْمَعَ عَلَيْهِ سَلَفُ الْأُمَّةِ)) |
#14
|
|||
|
|||
اقتباس:
__________________
{وَالَّذِينَ جَاءُوا مِن بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِّلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَّحِيمٌ} [الحشر: 10] |
#15
|
|||
|
|||
اقتباس:
أخي الكريم محمد، لم يتبن لي هنا، وجه استدلالك، على أن التكبير في أيام العشر يكون للحاج دون غيره، فأرجوا أن تبين ذاك مفصلا، بارك الله فيك.
__________________
{وَالَّذِينَ جَاءُوا مِن بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِّلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَّحِيمٌ} [الحشر: 10] |
|
|