🔥 بين التَّشيع السِّياسي والعقدي!!!

[أبو عثمان السلفي]

🔥 بين التَّشيع السِّياسي والعقدي!!!: (1)

♦️ قال فضيلة الشيخ عبدالمالك رمضاني -حفظه الله- في رده على سلمان العودة، وكشف حقيقة فقهه لواقع الجزائر!:

◾«قال سلمان: «لا يوجد في صفوف الجبهة شيعي واحد!!».
♦️النقد: قال عباسي مدني - النّاطق الرّسمي للجبهة -: «إنّ المصباح الذي أضاءه الإمام الخميني نوّر قلوبنا جميعًا، إننا نعتقد أنّ الثورة الإيرانية ستنقذ الأمّة الإسلامية، بل البشرية جمعاء ... إنّ الشعب الجزائري على أهبة الاستعداد للوقوف بجانبكم صفًّا واحداً لرفع راية الله أكبر في العالم».
هذا تصريح رئيس الجبهة، وهو يزور إيران أيّام قوّة جبهة الإنقاذ التي يصفها سلمانُ بالسلفية!!
ولا أظنّك -يا أخانا سلمان- تجادل عن الذين يختانون أنفسهم، فتقول كما يقول من ميّع عقيدته: «ليس هذا الكلام من مدني إلا تعاطفًا سياسيًا مع الشيعة»! لأنّه مَهْما قيل فيك إنك مصاب بلوثة إخوانية، فلا أتصوّرك قائله، لأنك تربيت في الديار السّلفية التي كانت أوّل المنتبهين للخطر الرافضي، فإن أبيتَ أن تكون سلفيًا فللديار عليك مِنّة، فاحفظ لها ذمّتها.
وأنا أقول شيئًا من العسير قبوله عندك وعند الكثير وهو أنّ علي بن حاج نفسه الناقم على الشيعة، قد سئل من قِبل صحافي فرنسي عن الثورة الإيرانية، فأجاب - كما سمعته في التسجيل -: «ومن قال لكم أنّها ليست ثورة إسلامية؟ ومن قال: الخميني ليس مسلمًا؟!».
قلت: إنا لله! ومَن مِن السّياسيين لم يعش كالزئبق؟!
ثبّتنا الله». [📚«مدارك النظر» (ص295)]

👈🏾 فاحذر مِن علمانية الإسلاميين الجُدد!!

👈🏾 👈🏾 ولا تلتفت لذلك (الجويهل)! الذي يتهم فضيلة الشيخ الرمضاني أنَّه يمارس الإرهاب الفكري مع دعاة الصَّحوة منذ عقود ماضية!!

⭕ وعلى نفسها جنت براقش!

[أبو عثمان السلفي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عثمان السلفي

👈🏾 👈🏾 ولا تلتفت لذلك (الجويهل)! الذي يتهم فضيلة الشيخ الرمضاني أنَّه يمارس الإرهاب الفكري مع دعاة الصَّحوة منذ عقود ماضية!!

⭕ وعلى نفسها جنت براقش!

زعم (سفيه)! الفيس بوك -قبل شهر- أنّ فضيلة الشيخ عبدالمالك رمضاني في رده القديم جدًّا على دعاة الصَّحوة أنه يمارس الإرهاب الفكري ضدهم!! وضرب هذا (السَّفيه) مثالًا برد الشيخ عبدالمالك الرمضاني على عائض القرني في موضوع التكفير...
والقرني عرفناه منذ تصدره للتدريس، فهو متلون(!) والذي يظهر أنَّ هذا السَّفيه! تعلم التلون من شيوخه...
فمن أثر هذا التلون انقلب -قريبًا- على شيخه القرني...
يا هذا! «آخر ما أدرك الناس مِن كلام النبوة الأولى، إذا لم تستح فاصنع ما شئت».