حدثنا فضيلة الشيخ علي بن حسن الحلبي الأثري -رحمه الله- أنَّه سمع مِن شيخه الإمام الألباني -رحمه الله-: أن سبب بقائه في الأردن وعدم الخروج منها -في آخر حياته- هو خشيته أنْ يخرج منها، ولا يُسمح له بالدِّخول، حرصًا مِن الشيخ أن (يُدفن في بلاد الشام).
وكان فضيلة الشيخ مشهور بن حسن آل سلمان -حفظه الله- حاضرًا في ذلك المجلس.
وكتب
محمد بن حسين آل حسن
__________________
«لا يزال أهل الغرب ظاهرين..»: «في الحديث بشارة عظيمة لمن كان في الشام من أنصار السنة المتمسكين بها،والذابين عنها،والصابرين في سبيل الدعوة إليها». «السلسلة الصحيحة» (965)
|