 |
 |
أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
|
|
|
|
|||||
|
|||||||
 |
8488 |  |
94165 |
|
|||||||
 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
10-29-2015, 07:17 PM
|
|||
|
|||
قال الشيخ علي الحلبي حفظه الله ،ولست أنقل قوله-هذا-تشبهابه(!)؛ولكن :حكاية للواقع-وسبب
قال الإمام ابن قتيبة الدينوري في كتابه ((اﻻختلاف في اللفظ))(ص20-21:((وسيوافق قولي -هذا-من الناس ثلاثة: 1-رجلا منقادا سمع قوما يقولون ،فقال كما قالوا! فهو ﻻ يرعوي، وﻻ يرجع؛ ﻻنه لم يعقد اﻻمر بنظر،فيرجع عنه بنظر! 2-ورجلا تطمح به عزة الرياسة،وطاعة اﻻخوان،وحب الشهرة؛فليس يرد عزته ،وﻻيثني عنانه إﻻ الذي خلقه-إن شاء-ﻷن في رجوعه إقراره بالغلط،واعترافه بالجهل ،وتأبى عليه اﻷنفة! وفي ذلك -ايضا- تشتت جمع ،وانقطاع نظام ،واختلاف إخوان عقدتهم له النحلة! والنفوس ﻻ تطيب بذلك-إﻻ من عصمه الله ونجاه-
3-ورجلا مسترشدا؛ يريد الله بعمله ،ﻻ تأخذه فيه لومة ﻻئم ،وﻻ تدخله من مفارق وحشة ،وﻻ تلفته عن الحق أنفة. قال الشيخ علي الحلبي حفظه الله: فإلى هذا بالقول قصدنا،وإياه أردنا)) 
|
|
#2
10-29-2015, 11:19 PM
|
|||
|
|||
|
السلام عليكم ورحمة الله
بارك الله فيك أخي طارق على النقل وعلى التذكير .. سبحان الله والحمد لله !! ، وكأن الإمام ابن قتيبة رحمه الله عالم نفس !! لخص أحوالهم ونفسياتهم في الإختلاف ، الحالة الأولى خاصة بمعظم الشباب المستقيم ، أما الثانية فهي لطلبتهم ومشايخهم ، والثالثة جمعت الفريقين ممن خالفهم . أخوك أبوسارية
__________________
((وَمِنَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّا نَصَارَى أَخَذْنَا مِيثَاقَهُمْ فَنَسُواْ حَظّاً مِّمَّا ذُكِّرُواْ بِهِ فَأَغْرَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاء إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَسَوْفَ يُنَبِّئُهُمُ اللّهُ بِمَا كَانُواْ يَصْنَعُونَ )) عن إبراهيم النخعي قوله هذه الأهواء المختلفة والتباغض فهو الإِغراء .. قال قتادة إن القوم لما تركوا كتاب الله وعصوا رسله وضيّعوا فرائضه وعطّلوا حدوده ألقى بينهم العدواة والبغضاء إلى يوم القيامة بأعمالهم أعمال السوء ولو أخذ القوم كتاب الله وأمره ما افترقوا.
|
|
#3
10-29-2015, 11:50 PM
|
|||
|
|||
|
عبارة: من تتمة كلام أبي محمد عبد الله بن مسلم بن قتيبة الكاتب الدينُوري (م: 276) في كتابه "الاختلاف في اللفظ والرد على الجهمية والمشبهة".(فإلى هذا بالقول قصدنا،وإياه أردنا)
__________________
أخرج الإمام البخاري في صحيحه، من حديث: محمد بن إبراهيم التيمي، أنه سمع علقمة بن وقاص الليثي يقول: سمعت عُمَر بنَ الْخَطَّابِ رَضي اللَّهُ عَنه على المنبر قال: سمعت رسول اللَّه صلَّى اللَّه عليه وسَلَّم يَقُول: (إِنَّمَا الأعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ، وَإِنَّمَا لِكُلِّ امْرِئٍ مَا نَوَى، فَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ إِلَى دُنْيَا يُصِيبُهَا أَوْ إِلَى امْرَأَةٍ يَنْكِحُهَا فَهِجْرَتُهُ إِلَى مَا هَاجَرَ إِلَيْهِ). https://www.facebook.com/eldjazairihor
|
|
#4
10-30-2015, 12:33 AM
|
|||
|
|||
|
وعليكم ابسلام ورحمة الله وبركاته ومغفرته اخي ابو سارية وبورك فيك ،وبارك الله فيك اخي عبد الحميد العربي .
|
|
|
|
 |
 |
العرض العادي
