أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
57489 | 73944 |
#171
|
|||
|
|||
اقتباس:
https://youtu.be/iNUgpFaTplI
__________________
«لا يزال أهل الغرب ظاهرين..»: «في الحديث بشارة عظيمة لمن كان في الشام من أنصار السنة المتمسكين بها،والذابين عنها،والصابرين في سبيل الدعوة إليها». «السلسلة الصحيحة» (965) |
#172
|
|||
|
|||
🚀 الفرق بين الجهاد الشَّرعي والجهاد البدعي: (11)
🔴 كلمة جامعة مِن الإمام الألباني في بيان الجهاد الشرعي، وأنَّ (ثورة الأفراد) ليست جهادًا!! 🔸السائل: ما حكم الذين يموتون في عمليات جهادية على الحدود مع اليهود؟ ♦️الإمام الألباني: الجواب، أولًا إذا قصدوا الجهاد في سبيل الله -عزَّ وجلَّ- فهو بنياتهم للحديث المعروف في «صحيح البخاري» و«مسلم»، وهو مِن الأحاديث التي افتتح البخاري كتابه «الصحيح» به وأورده الإمام مسلم في «صحيحه» في كتاب الجهاد؛ لبيان أنَّ الجهاد لا يكون جهادًا في سبيل الله إلا إذا خلصت النِّية لله -تبارك وتعالى-، وقد كنا ذكرنا في جلسة سبقت أنَّه يُشترط في العمل الصَّالح الذي يرفعه الله -عزَّ وجلَّ- مقبولًا لديه شرطان اثنان: ▪️ أن يكون على وجه السُّنَّة. ▪️ وأن يكون خالصًا لله -عزَّ وجلَّ-. ولا شك أنَّ الجهاد هو مِن الأعمال الصَّالحة التي فرضها الله -عزَّ وجلَّ-: تارة فرض عين، وتارة فرض كفاية، وأناط وربط بالجهاد (بقاء العز للأمة المسلمة)، وعلى العكس مِن ذلك إذا ما أهملوا الجهاد في سبيل الله -كما جاء في الحديث الصحيح-: «سلط الله عليهم ذُلًّا لا ينزعه -لا يرفعه عنهم- حتى يرجعوا إلى دينهم». فلا داعي لإثبات أنَّ الجهاد عبادة، وعبادة عظيمة جدًّا! ولكن هذه العبادة لا تقبل عند الله -عزَّ وجلَّ- إلا إذا خلصت لله، وليس (لحزبية)(!) أو (لدفاع عن أرض)(!) وأرض الله كلها له يملكها مِن يشاء مِن عباده، ذلك الحديث الذي افتتح الإمام البخاري كتابه «الصحيح» كلكم يسمعه، ولكن المهم العمل به، قال عليه الصَّلاة والسَّلام: « إنما الأعمال بالنيات ، وإنما لكل امرئ ما نوى، فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله، فهجرته إلى الله ورسوله، ومن كانت هجرته إلى دنيا يصيبها، أو إلى امرأة ينكحها، فهجرته إلى ما هاجر إليه»، هذا الحديث صريح جدًّا في أنَّ الهجرة التي ذُكرت في هذا الحديث والمقصود بها هو (الجهاد في سبيل الله) -عزَّ وجلَّ-، إنما يقبله ربنا -تبارك وتعالى- إذا كان بنية خالصة لله؛ لا يريد مِن وراء ذلك شيئًا مِن حُطام الدنيا، أو مما يتعلق بها، قال عليه السَّلام -على سبيل المثال-: «فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله، فهجرته إلى الله ورسوله، ومن كانت هجرته إلى دنيا يصيبها، أو إلى امرأة ينكحها، فهجرته إلى ما هاجر إليه»، ذَكَرَ المرأة والمال يصيبه الإنسان في الجهاد لا يبتغي مِن وراء جهاده إلا ذاك، فهو ونيته، قلت: ذَكَرَ ذلك على سبيل المثال، وإلا فالنية تفسد بكثير مِن الأمور، ليست امرأة ينكحها، أو دنيا يصيبها، فقد يكون يريد مِن جهاده وقتاله أنْ يُقال: إنه مجاهد! لا يريد مالاً! ولا يريد امرأة يصيبها في السَّبي! وإنما يريد فلان مجاهد فهذا هو ونيته، أي ليس له جهاد. 👈🏿 فالجهاد إذن إذا خلصت النية من المجاهد لله لا شك أنَّه يثاب على ذلك بما يستحقه، ولكن هذا الجهاد الذي جاء السؤال عنه ليس هو الجهاد الذي أمر الله به، أنا أقول هو نيته لأنه قصد الجهاد، لكن الجهاد يجب أن يُعد له عدته كما قال -تعالى- في الآية المعروفة: { وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ}، هذا الجهاد حين يُعلن وتتخذ له العدة: هو الذي لا يجوز التَّخلف عنه، أما الجهاد بمعنى (ثورة أفراد)(!) يثورون ولو انتقامًا لدينهم أو لأرضهم فذلك (ليس جهادًا)!! 👈🏾 قد يكون (الدّفاع عن الأرض) واجبًا، أما هذه الهجمات التي في أكثر الأحيان تكون ((الخسارة أكثر مِن الربح))!! -كما هو مشاهد في كثير مِن أمثال هذه الهجمات!!- (فليس هذا هو الجهاد الذي يجب على المسلمين كافة أن ينفروا) -كما في القرآن-، إنما هو الجهاد الذي أشار الله -عزَّ وجلَّ- إليه في آية أخرى: {وَلَوْ أَرَادُوا الْخُرُوجَ لَأَعَدُّوا لَهُ عُدَّةً}، ولذلك فعلى المسلمين -كما شرحنا هذا في أكثر من مناسبة- أن يعودوا إلى أنفسهم، وأن يفهموا شريعة ربهم؛ فهمًا صحيحًا، وأن يعملوا فيما فهموا مِن شرع الله -عزَّ وجلَّ- ودينه عملًا صادقًا خالصًا؛ حتى يتكتلوا ويتجمعوا على كلمة سواء، حينئذ يفرح المؤمنون بنصر الله -تبارك وتعالى-». [💿«سلسلة الهدى والنّور» رقم (714)] #جهاد_الدفع
__________________
«لا يزال أهل الغرب ظاهرين..»: «في الحديث بشارة عظيمة لمن كان في الشام من أنصار السنة المتمسكين بها،والذابين عنها،والصابرين في سبيل الدعوة إليها». «السلسلة الصحيحة» (965) |
#173
|
|||
|
|||
📉📊📈
{معادلة} أذناب (الفُرس=إيران) في غـزة:::؛ 📉مخاطرة وَ 📊 مغامرة وَ 📈مقامرة ـــــــ(النتيجة)ــــــــ 🩸خسارة غـزة وأهلها(!) و(الله أعلم بالقادم).
__________________
«لا يزال أهل الغرب ظاهرين..»: «في الحديث بشارة عظيمة لمن كان في الشام من أنصار السنة المتمسكين بها،والذابين عنها،والصابرين في سبيل الدعوة إليها». «السلسلة الصحيحة» (965) |
#174
|
|||
|
|||
🌴 استراحة محارب
🔥 رئيس الوزراء اليهودي: لا يريد إيقاف الحرب، وكذلك مرشد المجوس الخامنئي... ➖وأذناب المجوس ليس لهم إلا تنفيذ التعليمات، وهذا حال (العبد) مع (سيده)(!) فكيف إذا كان المنفذ -نفسُه- هو (أبو العبد)؟!
__________________
«لا يزال أهل الغرب ظاهرين..»: «في الحديث بشارة عظيمة لمن كان في الشام من أنصار السنة المتمسكين بها،والذابين عنها،والصابرين في سبيل الدعوة إليها». «السلسلة الصحيحة» (965) |
#175
|
|||
|
|||
تنزيل نصوص الفتن وأشراط الساعة على الواقع المعاصر..
♦️ تنزيل نصوص الفتن وأشراط الساعة على الواقع المعاصر..
⭕ قال الشيخ الدكتور عبد الله الفريح: «التأني في التنزيل ومراجعة أهل العلم: الاستعجال في التنزيل مظنة وقوع الخلل، والغفلة عن بعض أطراف التنزيل، ومن ثَمَّ الندامة على الاستعجال فيه، ومسائل التنزيل من المسائل المعاصرة للواقع الذي تنطبق عليه الفتنة المرادة فينبغي التأني في ذلك، فالمنزِّل سيقول بقول جديد لم يسبقه به أحد، ولذا استوجب عليه ذلك التأني والتأكد و(مراجعة أهل العلم) فيما رآه، فلا يصح أن يتعجل الشخص في إصدار حكم التنزيل على قضية من القضايا حتى يستكمل جزئياتها ويعطيها حقها من التأمل والتأني؛ لأن غالب الاستعجال في مثل هذه المواطن يوقع في الندامة جرَّاء ما ظهر له من خلل بعد ذلك. ▪️قال أبو حاتم -رحمه الله-: «الرافق لا يكاد يُسْبَق، كما أن العَجِل لا يكاد يَلْحَق، وكما أن من سكت لا يكاد يندم، كذلك من نطق لا يكاد يسلم، والعَجِل يقول قبل أن يعلم، ويجيب قبل أن يفهم، ويَحْمد قبل أن يُجَرِّب، ويَذُم بعد ما يحمد، يعزم قبل أن يفكر، ويمضي قبل أن يعزم، والعَجِل تصحبه الندامة وتعتزله السلامة، وكانت العرب تُكَنِّي العجلة أم الندامات».». [🗒️مقال بعنوان: «تنزيل نصوص الفتن وأشراط الساعة على الواقع المعاصر»] ♦️ قلتُ: مِن الآثار السلبيَّة لهؤلاء المتعجلين(!) تشكيك النَّاس بالعلماء وبدين الإسلام!! فكم مِن شخص ترك الدِّين بعد سقوط (بغداد)! مِن وصف بعض المراهقين السِّياسيين (صدام حسين) بـ(خالد بن الوليد)!! وشاهدوا صورته على القمر!! وأمَّا المنامات والرؤى المتواترة(!) فحدث ولا حرج!! https://youtu.be/zveHIGfTVsM
__________________
«لا يزال أهل الغرب ظاهرين..»: «في الحديث بشارة عظيمة لمن كان في الشام من أنصار السنة المتمسكين بها،والذابين عنها،والصابرين في سبيل الدعوة إليها». «السلسلة الصحيحة» (965) |
#176
|
|||
|
|||
♦️سلسلة قال العلماء:
«العواطف تعمل عملها بلا شك! لكن بين أن تكون عاطفة إسلامية موزونة بـ(علم) و(عقل) و(فكر)، وبين تكون: (أهواء طائشة) لا ميزان لها!!». [💿«سلسلة الهدى والنور» (836)]
__________________
«لا يزال أهل الغرب ظاهرين..»: «في الحديث بشارة عظيمة لمن كان في الشام من أنصار السنة المتمسكين بها،والذابين عنها،والصابرين في سبيل الدعوة إليها». «السلسلة الصحيحة» (965) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|