أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
58627 | 85137 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
لا ينبغي التشدد في التكبير الجماعي ، والآثار في البخاري تدل على الجواز .
( لا ينبغي التشدد في التكبير الجماعي ، والآثار في البخاري تدل على الجواز )
في صحيح البخاري معلقا : وَكَانَ ابْنُ عُمَرَ، وَأَبُو هُرَيْرَةَ: «يَخْرُجَانِ إِلَى السُّوقِ فِي أَيَّامِ العَشْرِ يُكَبِّرَانِ، وَيُكَبِّرُ النَّاسُ بِتَكْبِيرِهِمَا» . وَكَانَ عُمَرُ رَضِيَ الله عَنْهُ، «يُكَبِّرُ فِي قُبَّتِهِ بِمِنًى فَيَسْمَعُهُ أَهْلُ المَسْجِدِ، فَيُكَبِّرُونَ وَيُكَبِّرُ أَهْلُ الأَسْوَاقِ حَتَّى تَرْتَجَّ مِنًى تَكْبِيرًا» . وَكُنَّ «النِّسَاءُ يُكَبِّرْنَ خَلْفَ أَبَانَ بْنِ عُثْمَانَ، وَعُمَرَ بْنِ عَبْدِ العَزِيزِ لَيَالِيَ التَّشْرِيقِ مَعَ الرِّجَالِ فِي المَسْجِدِ» .
__________________
رقمي على الواتس أب 00962799096268 رأيي أعرضه ولا أفرضه ، وقولي مُعْلم وليس بملزم . |
#2
|
|||
|
|||
السؤال ما حكم التكبير الجماعي هل جائز أم لا ؟ الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فقد صح أن التكبير في الحالات التي يطلب فيها طلباً خاصاً، مثل: أيام التشريق، والعشر الأول من ذي الحجة، كان يقع جماعياً، بمعنى وجود جمع من الناس يكبر في وقت واحد، ففي صحيح البخاري أن عمر رضي الله عنه كان يكبر في قبته بمنى، فيسمعه أهل المسجد فيكبرون، ويكبر أهل الأسواق حتى ترتج منى تكبيراً. وهذا صريح في أن التكبير كان يقع جماعياً، وفي البخاري أيضا أن ابن عمر وأبا هريرة رضي الله عنهم كانا يخرجان إلى السوق في أيام العشر يكبران، ويكبر الناس بتكبيرهما. وغاية ما تدل عليه هذه الآثار جواز وقوعه جماعياً، لا أن فعله جماعة هو أصل مشروعيته، أو أنه أكمل من فعله فرادى. والله تعالى أعلم. وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية / يسألونك / إسلام ويب / مركز الفتوى / قطر
__________________
رقمي على الواتس أب 00962799096268 رأيي أعرضه ولا أفرضه ، وقولي مُعْلم وليس بملزم . |
#3
|
|||
|
|||
أخي خالد كاتب الموضوع :
إن وقوع التكبير من جماعياً من غير تقصد لتوحيد الصوت كلمة كلمة وجملة جملة فليس في ذلك شيء أما تقصده فهو الذي نهى عنه علماؤنا لعدم ورود الأدلة على ذلك وليس فيما ذكرت دلالة على ذلك فلا يلزم من وجود التكبير أن يكون موحداً . كذلك ما جاء النص به وفيه من وجود التكبير الجماعي يقتصر فيه عليه ولا يتوسع إلى غيره ، وقولك لا ينبغي التشديد في التكبير الجماعي هذا يفتح باباً لما يفعله بعض المتصوفة من التكبير الجماعي بعد الصلوات ونحوه. وقولك لا ينبغي التشديد فيه من سبقك من العلماء المحققين إلى القول به فتنبه. |
#4
|
|||
|
|||
اقتباس:
الآثار تدل على الجواز ، وبه أقول ، والله تعالى أعلم وأحكم .
__________________
رقمي على الواتس أب 00962799096268 رأيي أعرضه ولا أفرضه ، وقولي مُعْلم وليس بملزم . |
#5
|
|||
|
|||
قال إمامنا الشافعي رحمه الله تعالى في الأم :
فإذا رَأَوْا هِلاَلَ شَوَّالٍ أَحْبَبْتُ أَنْ يُكَبِّرَ الناس جَمَاعَةً وَفُرَادَى .
__________________
رقمي على الواتس أب 00962799096268 رأيي أعرضه ولا أفرضه ، وقولي مُعْلم وليس بملزم . |
#6
|
|||
|
|||
منقول من دار الإفتاء الليبية الرسمية الحكومية
التكبير الجماعي دبر الصلوات أيام التشريق ورد إلى دار الإفتاء السؤال التالي: ما حكم التكبير الجماعي في أيام العشر الأول من ذي الحجة، وأيام التشريق بعد الصلاة؟ وما حكم التكبير في مكبرات الصوت، وعلى المآذن أيام العيد؟ الجواب: الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه. أما بعد: فإن التكبير في عشر ذي الحجة، وأيام التشريق، وبعد الصلوات جماعة، وبصوت واحد، وعلى نسق معين من مسائل الخلاف، التي ليس فيها إنكار، لكن بشرط ألاَّ تُعمل بالهيئة المعينة، ويُلتزم بها على أنها سنة, والتكبير في أيام التشريق عقب الصلوات سنة واردة، قال ابن الحاج: " قد مضت السنة أن أهل الآفاق يكبرون دبر كل صلاة من الصلوات الخمس في أيام إقامة الحج بمنى، فإذا سلم الإمام من صلاة الفرض في تلك الأيام كبر تكبيرا يسمع نفسه ومن يليه، وكبر الحاضرون بتكبيره، كل واحد يكبر لنفسه، ولا يمشي على صوت غيره " [290/2]. فالسنّة أن يكبر الانسان بصوت خفي يسمع نفسه، ولا يشوش على من معه, وأما التكبير عبر المآذن ومكبرات الصوت لإظهار الشعيرة، وتعليم الناس إذا كان لا يشوش على المساجد الأخرى فجائز، والله أعلم. وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
__________________
رقمي على الواتس أب 00962799096268 رأيي أعرضه ولا أفرضه ، وقولي مُعْلم وليس بملزم . |
#7
|
|||
|
|||
أخي خالد انظر إلى كلام كبار العلماء في هذه المسألة من المحققين المدقيين كالألباني وابن باز وابن عثيمين يتبين لك مرادي والأمر ليس بالهين والحق أحق أن يتبع وكما قلت لك لا يلزم من وجود الذكر من الناس أن يكون بصوت واحد تعمداً.
والله أعلم. |
#8
|
|||
|
|||
اقتباس:
ليس فيه دليل على التكبير الجماعي بصوت واحد في نفس الوقت يعني بالنطق بنفس الحروف . إنما فيه تذكيرهها -رضي الله عنهما- وحثهما للناس. وفيه أيضًا سرعة استجابة الناس للخيـر في ذلك الوقت . هذا ما في الأمر. أمّــا إذا كبر الناس في نفس الوقت ولم يتقصدوه بصوتٍ واحد حرفا حرفا -كما يقع في بلداننا- فهذا يسمى تكبيرا جماعيا ولا إشكال فيه وهو المطلوب شرعا . الواقع أنهم يكبرون مع بعض يعني في جماعة فلا يمكننا أن ننفي أنه جماعي والشرع لم يأمر بمنع الرجل من النطق حتى ينتهي من بجنبه . وأما الاستدلال بأثار الصحابة -رضي الله عنهم- فهو من باب الاستدلال بالنصوص والأثار العامّة كـصنيع الذين يقرؤون القرآن جماعة بصوت واحد حرفا حرفا! فهل هؤلاء أيضًا لا ننكر عليهم ؟
__________________
https://www.facebook.com/abbsalma |
#9
|
|||
|
|||
والله |أنا مع رأي الشيخ خالد ،،، والله تحرج وتنطع شديد أجده أثناء العيد او بعد الصلوات في التكبير جماعة مع أهل الحي او في تكبيرات العيد ... وأجد الطلب من الناس عدم الاشتراك جماعة في التكبير منافيا للغاية من شرع التكبير في الاسواق والمصليات فترانا كل سلفي جالس لوحده يجهر بالتكبير مخالفا لجماعة الناس وتارة ينتظر النغمة لتنتهي ويبدأ بالتكبير.
صراحة أرى فيها تشديدا لا داعي له. والأخ خالد ينقل آثارا وكلاما لأهل العلم ونختلف نحن بالتطبيق ،،، ولا أظن ابا هريرة او ابن عمر كانوا يكبرون فرادى فيرتج السوق او المسجد بالتكبير بدون توحد بالصوت! ثم تحتج بقراءة القرآن جماعة ؟؟ فهل من المشروع او المطلوب ذلك أصلا؟ اما التكبير بالعيد وفي الاسواق فمطلوب شرعا ودلت عليه الآثار. ومن هذا التشدد بهذه المسألة ترى مساجد السلفيين لا تكبر بالعيد تأثرا بذلك ثم اخترعوا طريقة للتخلص من الازمة تجعل تكبيرات العيد تظهر تفرقا وتشرذما بدلا من وحدة وتجمعا وقوة ولا حول ولا قوة إلا بالله |
#10
|
|||
|
|||
اقتباس:
فالتكبير الجماعي الذي في النصوص ومارسه الصحابة , ويمارسه السلفيون هو المشروع ... وكم كنا في المجالس وخاصة في عيد الأضحى , وعندما نغفل عن التكبير يكبر أحد الإخوة تذكيرا ؛ فيكبر الإخوة جميعا حتى يرتج المجلس , فهذا هو التكبير الجماعي المشروع والذي تدل عليه هذه النصوص .. وكل أخ يكبر بصيغة معينة , وطريقة معينة ... أما هذه التكبير الذي اعتادنه الناس وتقسيم المكبرين إلى فرقتين واحدة تكبر بصيغة بصوت وحرف واحد , والأخرى بصيغة أخرى , ومن تنقطع نفسه يكمل معهم رغم أنه ضاعل بعض الكلمات أو الحروف ! من يشك في بدعية هذه الطريقة ؟! وهل تكبير الصحابة الوارد في البخاري على هذا النحو الموجود عند هذه الجماعات الصوفية ومن تأثر بها ؟! سبحانك هذا بهتان عظيم ... يذكرني هذا الاستدلال بصنيع الصوفية المبتدعة الذين استدلوا بحديث :( وما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله يتلون كتاب الله .. ) على قراءة القرآن جماعة بصوت واحد وحرف واحد !! ولكل قوم وارث !
__________________
دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ أَدِلَّةٍ وَنُصُوصٍ وليْسَت دَعْوَةَ أسْمَاءٍ وَشُخُوصٍ . دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ ثَوَابِتٍ وَأصَالَةٍ وليْسَت دَعْوَةَ حَمَاسَةٍ بجَهَالِةٍ . دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ أُخُوَّةٍ صَادِقَةٍ وليْسَت دَعْوَةَ حِزْبٍيَّة مَاحِقَة ٍ . وَالحَقُّ مَقْبُولٌ مِنْ كُلِّ أحَدٍ والبَاطِلُ مَردُودٌ على كُلِّ أحَدٍ . |
|
|