 |
 |
أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
|
|
|
|
|||||
|
|||||||
 |
59153 |  |
85137 |
|
#1
04-08-2009, 05:45 PM
|
|||
|
|||
عجيييييب أمرك يا شيخ.................؟؟؟
استوقفني عند مطالعتي لشبكة سحاب مقال للشيخ الفاضل أسامة العتيبي -سدده الله تعالى ,في رده على أخينا عماد وفقه المولى, حيث قال فية
اليوم, 07:36 AM أبو عمر أسامة العتيبي تاريخ التسجيل: Feb 2000 المشاركات: 2,147 الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد: فقد اطلعت على ما كتبه عماد طارق العراقي من تعقيب على مقالي هذا أكد فيه بصورة واضحة ما بينته من حاله في الطعن في جلة من العلماء، والغريب من شأن هذا العراقي أنه يكرر كلاما لا أدري هل غاب عن فهمه -إن كان يفهم- أو خذله الله فلم يعد يفهم ما يكتب !! 1- فقد بينت بالأدلة الواضحة لكل سلفي عنده حظ من طلب العلم الشرعي أنه خالف هدي النبي صلى الله عليه وسلم في قوله (( ما بال أقوام ..)) في كونه نسب إليهم الأباطيل .. وأكد في مقاله تلك الأوصاف القبيحة التي رمى بها العلماء .. وما زال هذا العراقي الماكر في محاولة استغباء واستهبال الشباب الذين يطالعون موقع كل السلفيين لأنه يظن أن بضاعته تروج هناك، ولكنه مفضوح عند صغار الطلبة السلفيين فضلا عمن هو فوقهم .. نقل عماد طارق قول الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : [ولهذا قال الشيخ محمد بن صالح العثيمين –رحمه الله- في فتاوى نور على الدرب (ش\158) : "إذا تكلم الإنسان بأوصاف لا تنطبق إلا على شخص معين معلوم بين الناس فإن هذا من الغيبة لأن الناس قد يعلمونه بوصفه الذي لا يتصف به إلا هو , ولكن إذا كان هذا الوصف الذي ذكره من الأمور التي يجب تغييرها لكونها منكراً فإنه لا حرج أن يتكلم على من اتصف بها وإن كان قد تُعلم عنه وقد كان من عادة النبي عليه الصلاة والسلام إذا خالف أحد من الناس شريعة الله أن يتحدث فيهم فيقول (ما بال أقوام أو ما بال رجال) أو ما أشبه ذلك مع إنه ربما يعرف الناس من هؤلاء" فكلام شيخنا الشيخ ابن عثيمين واضح جداً في أن عدم التعيين لا يبرئ ساحته من الغيبة، لأنه ذكر كلاماً لا ينطبق إلا على أشخاص معلومين فهل يعي هذا العراقي ما يكتب؟!! أم هو في سكرة الهوى؟!! ثم إن الشيخ ابن عثيمين أباح هذا النوع من الغيبة لرد الباطل، فليس في كلام الشيخ ابن عثيمين رحمه الله أن هذا لا يقوم مقام التعيين .. ثم إنَّ ذِكْرَ فِعْلِ مَنْ خالف شريعة الله على الإبهام لا ننكره ولا نناقش فيه هذا العراقي، وإنما نرد عليه وصفه لأولئك العلماء بالأوصاف القبيحة، فهذا عند شيخنا بن عثيمين رحمه الله من الغيبة بل من أقبح الغيبة .. وأنا أقسم بالله العظيم أن طلبة العلم المطلعين على أحوال المشايخ وما يرميهم به أهل الباطل يعلمون يقينا ، وعماد يعلم يقينا أن قائلي تلك العبارات هم أشخاص معينون لا تنطبق إلا عليهم ومع ذلك يؤكد بكل وقاحة وقلة حياء وصف أولئك العلماء أنهم فرقة التبديع والإقصاء فهل بعد هذا سيقول عاقل إن ذاك العراقي الماكر لا يقصد أولئك العلماء الأكابر؟!! أعوذ بالله من الضلال والخذلان !! فالغريب أني أظهرت له بكل وضوح ما فعله من جرم وفساد ومع ذلك يصر على الجدل والفلسفة والزعم أنه لم يعن أولئك العلماء !! اسمع يا عماد : الله عز وجل فوق سبع سماواته يعلم من تقصد بتلك الأوصاف ، والله لا تخفى عليه خافية .. فانخداع بعض الأغمار بتمويهاتك لا يعفيك من التبعة أمام الله ، فاتق الله ودعك من الخيانة والتلبيس فإنها من طرائق إبليس .. إني لك من الناصحين إن كنت من محبي الناصحين .. 2- من سمات مقالات أهل الأهواء التناقض والاضطراب في كلامهم تأصيلاً وتفصيلاً .. وهذا ما يظهر في مقالات ذاك العراقي أصلحه الله، كما بينت أنه نقل كلام شيخنا العلامة الشيخ ابن عثيمين رحمه الله وهو ناقض لتأصيله وتفصيله مكذب له فيما ادعاه من براءة من الطعن في العلماء والحمد لله الذي جعل الحجة عليه بما خطته يداه .. من تناقض واضطراب هذا العراقي أنه كذبني في قولي عنه: [(( أن وصف من يطعن في عالم من علماء السلفية بأنه يطعن في العلماء من قواعد وأصول فرقة التبديع)) .] ثم نقل من كلامه ما يبين أنه هو المفتري المغرور .. حيث قال: [لا تستغرب أخي الكريم , فللقوم مصطلح خاص بهم , صرح به العتيبي بالزعم : أن الطعن في عالم واحد , يعتبر طعنا في كل العلماء , فيصح أن يقال لمن طعن في عالم واحد أنه طاعن في كل العلماء ,فإذا عرفت مصطلحات القوم لم تستغرب من إطلاقاتهم !!.)) ] فهو يتحدث عن أي قوم ؟ هل هم قوم عاد أو ثمود؟!!! إنه يتكلم عمن يسميهم بفرقة التبديع والإقصاء، والذين ذكر عبارات بعض كبارهم في مقاله القبيح الذي نقدته في أصل مقالي هذا .. فزعم هذا العراقي المضطرب في تأصيله وتفصيله قائلاً: [ أن الطعن في عالم واحد , يعتبر طعنا في كل العلماء , فيصح أن يقال لمن طعن في عالم واحد أنه طاعن في كل العلماء فإذا عرفت مصطلحات القوم لم تستغرب من إطلاقاتهم ] فالحمد لله أني لم أتقول عليه، ولكن ذكرته بكلامه الفاسد، والغريب أني كنت قرأت كلامه المذكور ولكني نسيت موضعه، وبحثت عنه سريعاً لإثباته بلفظه فلم أجده ولم أضيع وقتي في البحث عنه لأني كنت قرأته، فالحمد لله أنه نقله بنفسه ليدين نفسه والحمد لله على توفيقه .. 3- فيما يتعلق بتلك القاعدة (أو المصطلح) الذي أنكره ذلك العراقي عن (القوم) الذين سماهم في غير موطن: (فرقة التبديع والإقصاء) قد أكد عليه بنفسه ورد على نفسه بنفسه، لكنه لا بد من أن يموه حتى تنفق بضاعته عند العور والعميان .. فجاء إلى أمثلتي وشوش عليها بأن الوصف منطبق على الأكثرية ثم ترك ما يتعلق بالطعن في أبي هريرة رضي الله عنه وأهمله .. فأنا أقول لهذا العراقي المتحذلق : لو جاء اليوم رجل عراقي منتسب إلى السنة وسب أبا هريرة رضي الله عنه وأبغضه فهل يصح أن يقال عنه إنه طعن في الصحابة رضي الله عنهم أم لا؟ لا أعني جنس الصحابة فقط بل كلهم .. وتذكر وأنت تجيب قول النبي صلى الله عليه وسلم: ((اللهم حَبِّبْ عُبَيْدَكَ هذا يَعْنِي أَبَا هُرَيْرَةَ وَأُمَّهُ إلى عِبَادِكَ الْمُؤْمِنِينَ وَحَبِّبْ إِلَيْهِمْ الْمُؤْمِنِينَ)) قال أبو هريرة رضي الله عنه: فما خُلِقَ مُؤْمِنٌ يَسْمَعُ بِي ولا يَرَانِي إلا أَحَبَّنِي والعلماء رحمهم الله يعدون الطعن في العالم طعنا في العلماء، كما قال عَلِيٌّ رضي الله عنه: ( وَالَّذِي فَلَقَ الْحَبَّةَ وَبَرَأَ النَّسَمَةَ إنه لَعَهْدُ النبي الْأُمِّيِّ صلى الله عليه وسلم إلي أَنْ لَا يُحِبَّنِي إلا مُؤْمِنٌ ولا يُبْغِضَنِي إلا مُنَافِقٌ) . ومعلوم أن الطعن في علي رضي الله عنه طعن في جميع الصحابة رضي الله عنهم .. طبعاً أمثال عماد طارق من أهل الخوصمات في الدين وأهل الجدل والفلسفة لعلهم يعترضون على حديث النبي صلى الله عليه وسلم بأنه قد حصل بين بعض الصحابة رضي الله عنهم وبين علي خصام فهل هذا يبطل الاستدلال بالحديث عند عماد طارق وأشباهه أم أن معنى الحديث أنه لا يبغض علياً رضي الله عنه لدينه وصحبته وقرابته وبلائه إلا منافق؟! أو الذي يطعن فيه ابتداء .. أو يحمل على مطلق البغضاء ولكن يعامل معاملة أمثاله من أحاديث الوعيد، فيقال: إن الطعن في علي رضي الله عنه من صفات المنافقين، ولكن قد يقع هذا من غير المنافقين من باب الخطأ والغلط .. فكذلك نحن نقعد القاعدة السلفية: أن الطعن في عالم سلفي كالطعن في جميع العلماء وليس المراد جنس العلماء ولا الأكثر، بل كأنه طعن في كل العلماء ، وذلك لأنا لم نعين فلاناً وإنما ذكرنا الوصف المشترك بين أولئك الأعيان ألا وهو وصف (علماء ) .. فلو كتب منحرف طعنا في الشيخ الألباني واتهمه في دينه ورأينا أنه إنما أراد سلفية الألباني رحمه الله فلا نتردد في وصف ذلك بأنه يطعن في العلماء .. لكننا نرى من أعضاء فرقة الإقصاء الجدد التهوين من هذا، لتمرير ما هم عليه من باطل للطعن في العلماء .. حتى إذا طعن أحدهم في الشيخ ربيع أو الشيخ عبيد أو الشيخ أحمد النجمي أو الشيخ العباد أو الشيخ الفوزان أو فيهم جميعاً فينبري السلفيون للرد على ذلك المبطل ويصفونه بأنه يطعن في العلماء فيبادر أولئك (أعضاء فرقة الإقصاء الجدد) للدفاع عن ذلك المخرف بأنه إنما طعن في بعض العلماء لا في الأكثر أو في كلهم، حتى يرفعوا من خسيسته، ويهونوا من خطيئته .. وأنا لا أقول ذلك حكماً على نياتهم، ولكن هذا توصيف لتلك الأفعال والله أعلم بما في قلوبهم .. 4- ما زال عماد طارق مصرا على الكذبة الحدادية التي يرمون بها الشيخ ربيع بن هادي المدخلي بأنه كان إخوانياً، وهذه من الأكاذيب التي ما زال يكررها الحدادية .. فما لهذا العراقي سائر في ركابهم وأكاذيبهم؟! وإن كان صادقاً فليأت بما يدفع عن نفسه التهمة بالكذب والسير في ركاب الحدادية.. 5/ كرر عماد طارق العراقي فريته من أن الشيخ ربيع لم يكن يبدع سفر وسلمان على المعنى الظاهر من العبارة أنه كان يراهم غير مبتدعة .. وهذا من الكذب، وجميع نقولاته رد عليه وإبطال لفريته، فالشيخ ربيع كان متوقفاً عن إطلاق لفظ (المبتدع) فقط، لا على معناها وما دلت عليه، وذلك لمقصود وضحته في تعليقاتي على وقفاتي مع الشيخ علي الحلبي .. فالشيخ كان يصرح بأنهم ليسوا سلفيين ، وكان لا يطلق اللفظ لأجل ربط الشباب بالمشايخ الكبار وتلقي الحكم عنهم ، فلما نطق الشيخ الألباني بقوله: خارجية عصرية، وغيره من العلماء تكلموا بالتبديع لفظاً صرح به الشيخ ربيع بعدُ.. وهذا ظاهر في نقاشه مع الحدادية ، فهو لما يقول لهم : فلان أشعري ألا تكفي في التبديع؟! أم لا بد من التلفظ بكلمة (مبتدع)، كذلك في الخوارج ألا يكفي وصفهم بذلك أم يلزم إطلاق لفظة (مبتدع) لبيان ضلاله .. فالشيخ لا يمنع من لفظ التبديع، ولا يلزم به، المهم أن يوصف المبتدع بما ينطبق على حاله من خارجية أو إرجاء أو تمشعر أو اعتزال .. فلا يعني ذلك عدم جواز إطلاق لفظة مبتدع أو أنه لا يرى إطلاق ذلك اللفظ عليهم .. ومع ما سبق توضيحه من قبل نجد هذا العراقي مصرا مستكبرا مستمرا في جداله وسفسطته .. ولم أجد هذا الكتاب وفق في شيء واحد في دفاعه، بل كله تكرار لباطله، ومحاولة التلبيس والتمويه على السذج.. فليتق الله هذا العراقي، وليعلم أنه يسلك مسلكاً باطلاً.. وليعلم الشباب الفلسطينيون –أمجد سلهب وأسامة الطيبي وعلي أبو هنية وشاكر العالم ومحمد جمهور- ومعهم الشيخ علي الحلبي- أنهم شركاء لهذا العراقي في الوزر والإثم، لما يقدمون له من تثبيت مقالاته الردية، ولما يقومون به من السكوت عن المنكر الرهيب الذي يجلب عليه هذا العراقي بخيله ورجله مما يجعل التساؤلات تدور حول أصحاب الموقع والمشرف عليه ماذا يريدون من إشغال السلفيين بترهات وأباطيل هذا العراقي؟! ولماذا يستمرون في نصرته وقد اتضح إجرامه وإفلاسه العلمي؟!! فليتقوا الله وليعملوا بالنصيحة ولا يستمروا في الباطل ومعاداة بعض مشايخ السلفيين الذين كانوا يظهرون احترامهم –ولا أدري هل بقي احترام بعد السماح بمقالات هذا الماكر العراقي؟!!- أسأل الله لهم الهداية والصلاح .. والله أعلم وصلى الله وسلم على نبينا محمد 12 / 4 / 1430 هـ -------------------------------------------------------------------------- والذي أدهشني ليس المادة العلمية فيه فلست أهلا للنقاش فيها وكل انسان له لسان يستطيع الكلام والدفاع عن نفسه, وانما تشديد الشديد الشيخ العتيبي وفقه الله في عدم جواز التلميح بدون تصريح في الكلام على العلماء . فقلت في نفسي عجييييب , اذا كان الشيخ العتيبي وفقه يذب عن العلماء , والشيخ علي الحلبي حفظة الله تعالى منهم , بل هو من خواص تلاميذ ذاك الأسد الضرغام الألباني رحمه المولى ,فلماذا لم نسمع ولو كلمة واحدة من فضيلة الشيخ في الذب عنه وعن مشايخ الشام , ولو من صغار الطلبة الذين كانوا حطب هذه الفتنة ؟؟نرجو من فضيلتة التنبه لهذا وفقه الله. 
|
|
#2
04-08-2009, 08:15 PM
|
|||
|
|||
|
إذا كان الطعن في عالم من العلماء طعناً في جميع العلماء فكذلك الطعن في الشيخ الحلبي ومشايخ الشام هو طعن في جميع العلماء السلفيين !!
وكما أنه يرى أن الشباب الفلسطينين يحملون الوزر .. فهو كذلك يحمل وزر ما يكتب في منتديات البيضاء من شتم وكذب وباطل وتبديع للعلماء السلفيين من الصغار .. هو يعلم بطلانه !! ويسكت عليه ... ويبقيه ... ومنه ما يثبت !! فلا يحسب أنه خارج من هذا - وفقه الله -
|
|
#3
04-08-2009, 08:32 PM
|
|||
|
|||
|
أخي أبا مسلم :
العتيبي قد أبان في مقالاته عن حقيقة مستواه العلمي , وبانت مقاصده على فلتات لسانه وما تسرب من بين اصابعه وبنانه , فمثله -والله لا ينبغي ان يشتغل بالرد عليه- ولا أن تعطى الردود عليه أكثر مما تستحق , فلهذا انا طالبت الإدارة أن تغلق موضوع ردي عليه وأن تحذفه من التثبيت , فنحن نريد أن نرتفع بمستوى منتدانا عن القيل والقال البعيد عن نفس العلم , ومقالات العتيبي -وردي عليه كذلك- لم تكن له علاقة بالمادة العلمية الشرعية المؤصلة سوى في واحدة , فوالله اخشى ان يصيبني شيء من الإثم بتركي الاخوة يتفاعلون مع مقالي , وكذلك مع مقالك هذا -معذرة- , وليس فيهما شيء يذكر من العلم الشرعي سوى قال وقلت !!! . فأرجو أن تسمح لي أن أطلب من الإدارة غلق موضوعك كما طلبت منهم غلق موضوعي لأن كلا الموضوعين متعلقان بشخصي لا بالمنهج .
|
 |
|
|
 |
 |
العرض العادي
