أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
19236 | 93958 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
كتاب (منهج السلف الصالح...) لفضيلة الشيخ علي الحلبي (الحلقة العشرون)
__________________
كان النبي صلى الله عليه وسلم يتعوذ بالله كثيراً من الفتن كما في حديث زيد بن ثابت عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " تعوذوا بالله من الفتن ما ظهر منها وما بطن " رواه مسلم (2867). |
#2
|
|||
|
|||
السلام عليكم بارك الله فيك أخي الكريم ،وأرجو أن تعيد وضع الصفحة 200 فلا يوجد فيها الكلام المكمل لما بقي في هامش الصفحة199 والسلام عليكم
|
#3
|
|||
|
|||
بوركت أخي ياسر
|
#4
|
|||
|
|||
الصفحة 200
الصفحة مأتين (200) ناقصة نرجوا من المشرف إعادت التحميل و شكر
|
#5
|
|||
|
|||
جزى الله شخنا أبا الحارث خير ما جزى الله عباده ، وأبعد الله عنه شر الفتن ما ظهر منها وما بطن ، وجعله من الأئمة المهديين ، والدعاة المخلصين ، وأنار الله قلبه وبصّر عقله لما يحبه ويرضى سبحانه .
وهذا الكلام هو الذي نحتاجه ، ونحن في أشد الحاجة إليه ، ودعوة السلفيين إليه
__________________
قال عبد الله ين مسعود -رضى الله عنه-: " لا يزال الناس بخير ما أتاهم العلم من قبل كبرائهم، فإذا أتاهم العلم من قبل أصاغرهم هلكوا". قال ابن المبارك: الأصاغر: أهل البدع". وقال الإمام أبو عمرو الأوزاعي -رحمه الله تعالى وغفر له -: (( عليك بآثار من سلف وإن رفضك الناس، وإياك وآراء الرجال وإن زخرفوه لك بالقول .))
|
#6
|
|||
|
|||
نقل الشيخ علي - حفظه الله ورعاه - في (ص 200) من كتاب "فتح المغيث" ما نصُّه: (( وأدَّى ذلك إلى امتحانه بدخول رجلين جليلين عليه دارَه في صورة مستفتيَيْن، فضرباه ضربا مبرحا إلى أن عيل صبره ولم يغثه أحد))
هكذا هو في المطبوع، ولعل هذا تصحيف، وصوابه: رجُلَيْن جَلْدَيْن (من الجَلََدَ)، أي: رجلين قويين. وهذا أشبه؛ لأن الرجل الجليل ـ وهو الرجل ذو القدر الكبير ـ يتنزه عن هذه الأفعال التي هي من أخلاق السفهاء! فإنْ أصبتُ فمن الله، وإنْ كُنْتُ مُصِيبَةً... |
#7
|
|||
|
|||
أخي ياسر جزاك الله خير أرجوا الإسراع بوضع
الكتاب فنحن مشتاقين أن نقرأه تصفحاً بأوراق متكاملة وجزام الله خير الجزاء |
#8
|
|||
|
|||
يبدو أن هذا هو الصواب.
أقصد:ملاحظة الأخ أبي آسية في تصويبه كلمة:(جلدين)... بوركتم |
#9
|
|||
|
|||
اقتباس:
وصي الله عباس بوصف مغاير (!) (جبليان) بدل جليلين كما هو مطبوع في فتح المغيث وبدل ترجيح الأخ أبي آسية جلدين !!
__________________
دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ أَدِلَّةٍ وَنُصُوصٍ وليْسَت دَعْوَةَ أسْمَاءٍ وَشُخُوصٍ . دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ ثَوَابِتٍ وَأصَالَةٍ وليْسَت دَعْوَةَ حَمَاسَةٍ بجَهَالِةٍ . دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ أُخُوَّةٍ صَادِقَةٍ وليْسَت دَعْوَةَ حِزْبٍيَّة مَاحِقَة ٍ . وَالحَقُّ مَقْبُولٌ مِنْ كُلِّ أحَدٍ والبَاطِلُ مَردُودٌ على كُلِّ أحَدٍ . |
|
|