أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
47587 | 62592 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#11
|
|||
|
|||
السلام عليكم ورحمة الله
لكن يا شيخ علي أحسن الله إليك ،كما أوردت أعلاه أن هذه أحكام عالم ،وهو الشيخ الألباني رحمه وأنت تعرفه بارك الله فيك ،وهي في أحد تلاميذه_القلائل بشهادته وتعريفه رحمه الله _ وما ذكرته منها هو من قبيل النصح لتلميذه ،وربما تكون هذه النصائح خاصة للشيخ ربيع بعد أن زكّاه ،ولو كانت هذه الأحكام من شخص أخر كقرين للشيخ ربيع أو تلميذه مثلا لقلنا كلام أخر ،كما تعرف . ولو كانت لشخص أخر لم يزكه الشيخ الالباني لكانت بمذاق أخر ،رعاك الله . وأحكام الشيخ الألباني خاصة في الأشخاص شهد له بها العدو قبل الصديق ،والمناوئ قبل الرفيق ،فله تعالى الحمد والمنة وحده . فالشيخ الألباني عدّل الشيخ ربيع ونصحة بالرفق واللين ممارأه أحسن لحاله . فلايخطر ببال أ ن يحكم الشيخ الألباني بأحكام متناقضة في شخص واحد فلماذا لم يعد ذيّاك التعديلُ-المفروحُ به!-في ظروف معيّنة ، وأحوال خاصة لا يُعمّم الحكمُ به -قَطّ-؟؟؟أليس من أحاكمه . أرجوا أن لايفهم ردي أنه تجريح فهو حوار أخوي فقط . |
#12
|
|||
|
|||
مرحبا بك أخي عزّ الدّين سلامي (=و كأن هذا الاسم غير غريب عنّي)..:لا أدري هل رأى شيخنا مشاركتك هذه أم لا !لكنّي أسألك في شكل جواب لك :
هل حامل الراية (معناها) :جزء من كلّ أو (كلّ الكلّ) ؟؟ و متى في تاريخ المحدثين كان إمام الأئمة = لا يردّ له قول =خصوصا إذا ثبت تعسّفه كابن معين مثلا؟و نحن هاهنا عرفنا من خلال كلام الإمام الألباني =شدة الشيخ ربيع؟؟ ثمّ : هل ترك ملاحظات الشيخ عليه من شدّة و سطحيّة و طعون وغوص في النّيّات؟؟ لا شكّ أن حاله وواقعه اليوم أشدّ ــ إذ لي خصومه اليوم سفر وسلمان وسيد قطب ومحمد قطب ــ بل خصومه اليوم من أهل السنّة ؟؟ ثمّ : هات نرى تزكيات حامل الراية و لنأخذ مثالا بأبي الحسن المأربي حفظه الله ،فهل سنقول كما قلتَ سابقا [فلايخطر ببال أ ن يحكم الشيخ الألباني بأحكام متناقضة في شخص واحد ] فهل صار النّابغة المتخصص في الجرح والتعديل ــ أخبث و أضر من اليهود والنصارى و غيرها من الألفاظ التي غلا فيها غلوا فضيعاً .. فأيّ جانب طغى في الشيخ ربيع بعد وفاة العلاّمة الألباني الشدة أم اللين ؟؟
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#13
|
|||
|
|||
اقتباس:
أشكر لك أدبك-أخي الفاضل-. ولكن..كأنك أغفلت وصف شيخنا له بـ (السطحي)-ومفهومها جليّ-!؟ ثم: كلام شيخنا في مجمع عام،ومجلس علم..لا في أُذُن شخص!أو مراسلة أخصّ!! بوركتم..وحيّهلا بك.... |
#14
|
|||
|
|||
الشيخ ربيع ليس بنبي هو بشر فالطبيعى ان يخطى
|
#15
|
|||
|
|||
اقتباس:
لو كان انتقاد الإمام الألباني رحمه الله لتلميذه ربيع لأسرها إليه والأستاذ الكيس أحرص الناس على تلميذه بستره والنصح له. إلا إذا كنت ترمي أن الإمام لم يعلم فقه النصيحة!!! والسر شرط في النصيحة لكل مسلم فما بالك بأخص الجلساء؟ ثم إن ظني بالإمام والله أعلم أنه نصح في السر ثم نصح. لكن حين لم يجد ذلك أطلق تحذيرا. وهذه فراسة منه رحمه الله فكـأنه حذر مما سيكون من وراء التشدد في الأحكام و الحكم على الناس. ثم إن هذين النقدين الشاملين ضابطان للتزكية الأولى لمعرفته بتلميذه. رحم الله الإمام الألباني فكل أقواله درر. |
#16
|
|||
|
|||
رحم الله شيخنا الفاضل علي حسن الحلبي رحمه الله.
فقد أبانا عوار الدكتور ربيع المدخلي هداه الله |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|