أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
33266 | 93958 |
#1
|
|||
|
|||
[ فتوى ] هل يجوز للمرأة أن تقود السيارة - للإمام الألباني
إضحك مع الشيخ الألباني: إن كان يجوز لها أن تقود الحمارة يجوز لها أن تسوق السيارة...
بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد يسرني أن أقدم لكم هذا التفريغ من شريط الأجوبة الألبانية على الأسئلة الأسترالية فقد أضحكني واضحك الحضور واضحك حتى الشيخ رحمه الله وأعلى منزلته ، فأحببت أن يضحككم كذالك... أخوكم السائل: هل يجوز للمرأة أن تقود السيارة ؟ الشيخ : إن كان يجوز لها أن تقود الحمارة يجوز لها أن تسوق السيارة. يضحك الحضور. الشيخ : وهل من قائل لا يجوز ؟. هل من قائل لا يجوز لها أن تسوق الحمارة ؟. لا... ما قال أحد بهذا؛ لكن قيل بالعكس. السائل: شيخنا أليس فيه فرق أن تقود وأن تركب ؟ الشيخ: وأيهما أستر ؟ السائل: تقود. الشيخ: تقود إيش السيارة ولا الحمارة ؟ السائل: الحمارة. الشيخ: الحمارة أستر!؛ الله يهديك. يضحك الشيخ. الأجوبة الألبانية على الأسئلة الأسترالية مفرغ من الشريط الثاني ( 00:44:22 ). __________________[/quote]
__________________
العلم قال الله قال رسوله §§ قال الصحابة هم أولو العرفان@ |
#2
|
|||
|
|||
جزاكِ الله خيراً
وهذه إضافة وفقكِ الله.. ** سئل الشيخ أبو عبد الشافي رابح بن علي اليزيدي حفظه الله: ما حكم سياقة المرأة للسيارة؟
فأجاب: هذه المسألة فيها خلاف بين العلماء ، فللمرأة سياقة السيارة والذهاب لقضاء حاجاتها أو لعملها القريب محافظة على الضوابط الشرعية: متجلببة ولا تقطع مسافة سير يوم وليلة إلا مع ذي محرم"أي في السفر" وأرى أن تذهب المرأة لحاجاتها بالسيارة أفضل من السّير على الأقدام. من كتاب المتجر الرّابح من فتاوى وتوجيهات الشيخ رابح /كتاب الأدب |
#3
|
|||
|
|||
اقتباس:
اقتباس:
وأفضل من ركوبها مع سائق أجرة وحدها. وأفضل من أن تأتي تستخدم في بيتها سائقًا يقضي لها حوائجها فيدخل ويخرج وقتما شاء. وأفضل من سؤالها الناس قضاء حوائجها فيردونها، فيصيبها ذلان: ذل المسألة، وذل ردها. ومع ذلك؛ فعلى المرأة أن لا تخالف ما عليه عادات بلادها، فلا تكسر عُرفًا طيبًا تعارف الناس عليه بدعوى الحاجة والضرورة إن كان هناك من يغنيها ويقضي لها حوائجها، أو كانت الأسواق قريبة جدا يمكنها المشي يسيرا، أو كانت غير محتاجة أصلا للخروج. فلا أنصح من كان مجتمعها بعامة يرفض هذا الأمر، لا أنصحها بتعلم القيادة، ولتسأل الله أن يغنيها عن ذلك، ويفتح لها أبواب فضله. جزاكما الله خيرًا وبارك فيكما. |
|
|