أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
31319 | 85137 |
#1
|
|||
|
|||
ما هي أفضل الوظائف الدنيوية المناسبة لطالب العلم؟
أرجو التكرم بوضع آرآئكم وملاحظاتكم
__________________
[SIZE="6"][COLOR="SeaGreen"]قال الشيخ مشهور:[/COLOR][/SIZE][COLOR="Blue"][SIZE="6"] أكثر الناس ثباتا هم أهل الحديث[/SIZE][/COLOR] [SIZE="6"][COLOR="SeaGreen"]قال بشر الحافي: [/COLOR][/SIZE][COLOR="Blue"][SIZE="6"]لا أعلم على وجه الأرض عملا أفضل من طلب العلم والحديث لمن اتقى الله وحسنت نيّته.[/SIZE][/COLOR] [SIZE="6"][COLOR="SeaGreen"]قال وكيع: [/COLOR][/SIZE][COLOR="Blue"][SIZE="6"]ما عبد الله بشيء أفضل من الحديث[/SIZE][/COLOR] [SIZE="6"][COLOR="SeaGreen"]قال الدارقطني:[/COLOR][/SIZE] [COLOR="Blue"][SIZE="6"]إن معاناة الشيء تورث لذة معرفته[/SIZE][/COLOR] |
#2
|
|||
|
|||
ﻣﻬﻨﺔ ﺍﻟﺘﺪﺭﻳﺲ: ﻛﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻂﻞ ﺑﻌﺪ ﺳﻨﻮﺍﺕ ﻟﺎ ﺗﺤﺘﺎﺝ إﻟﻰ ﻛﺜﺮﺓ ﺗﺤﻀﻴﺮ ﻭﻗﺘﻬﺎ ﻣﻨﺘﻆﻢ
__________________
ﺍﻟﻠﻬﻢ ﻟك ﺍﻟﺤﻤﺪ. |
#3
|
|||
|
|||
تمليك شقة وأخذ الإيجار عليها
|
#4
|
|||
|
|||
أفضل وظيفة لطالب العلم !
نعم; هي الوظيفة التي كان يشغلها الصحابة رضي الله عنهم. هي أكل الحلال.
__________________
والسلام أبو محمد البهناسي |
#5
|
|||
|
|||
حارس ليلي لمؤسسة من المؤسسات.هذه عن تجربة.!
__________________
قال الإمام الألباني _رحمه الله_: طالب العلم يكفيه دليل . وصاحب الهوى لا يكفيه ألف دليل . الجاهل يتعلم . وصاحب الهوى ليس لنا عليه سبيل . وقال شيخنا علي الحلبي_حفظه الله_تعالى_ورعاه_: سلامة المنهج أهمّ بكثير من العلم. ولأن يعيش المرء جاهلاً خير له من أن علمه على خلاف السنة والعقيدة الصحيحة. |
#6
|
|||
|
|||
السلام عليكم
أصبحنا في هذا زمان نقول: فلان عمله عالم وفلان إمام وفلان طالب علم وهذا أمر غريب أثّر على الدعوة ونشر العلم وترك الدنيا والكسب جعلنا عبيد للآخرين وتابعين مذلولين! في زمن السلف الصالح كان الصحابة والتابعين أول الدعاة والمجاهدين وكانوا أصحاب أعمال وحِرف وكانوا أعزاء بدينهم وبإيمانهم وأرزاقهم كل الوظائف الحلال التي تخدم المجتمع الإسلامي صالحة للعالم وطلاب العلم والاشكال فقط في تنظيم الوقت فيجب مثلا العمل والكسب مباشرة بعد صلاة الفجر وبزوغ الشمس والتفرغ إلى العلم وطلب العلم وشؤون الأسرة بعد الزوال... وهكذا فالمال عنصر أساسي للداعية إلى الله، فقد قال الشيخ فركوس الجزائري حفظه الله أن على الداعية أن يكون له عملٌ يتكسب منه وإلا ستكون مهمته غاية في الصعوبة فزهدنا في كسب المال يضّر بأمتنا لامحالة وهو من الفهم الخاطئ للدين ومن أحسن الوظائف في هذا الزمان التي اختلط فيه الحلال بالحرام هي الحِرف من خدمة الأرض إلى الصناعات... والله أعلم. |
#7
|
|||
|
|||
اضيف في نفس الموضوع...
أن المصيبة هي في الأغنياء من المسلمين الذين يملكون أموال ورؤوس أموال طائلة حتى منهم من يوافيهم الأجل ويتركون أموالهم لورثتهم لا يدرون ماذا سيفعلون بها! والأدهى والأمّر أنهم لم يقدموها أمام أيديهم ولم ينفقوها في سبيل الله فلن يجدوا أثارها يوم الحساب... ويا لها من خسارة يوم لا ينفع مال ولا بنون!!!؟ الذي يجب أن يركز عليه أهل العلم والدعاة هو توعية الأغنياء من المسلمين بواجبتهم تجاة أُمّتُهم وإخوانهم في الدين، "مشروع" أنت ياصاحب المال كن ممول أو بنك حلال لإخوانك المسلمين: أصحاب رؤوس الأموال يستطعون توضيف أموالهم في وسط المجتمع المسلم مثلا بتمويل مشاريع إخوانهم المسلمين بالشراكة وهذا سيزيد في أموالهم ويعظم أرباحهم ويكون لهم الفضل في بروز أغنياء مسلمين جُدد وبكثرة المال إن شاء الله تتحرك عجلة النماء الاقتصادي والاجتماعي من المسلم إلى المسلم ويدفعون الفقر والفاقة عن المسلمين وبكثرة المال نستطيع تخصيص أموال لكفالة اليتيم والمطلقة والأرملة والمرضى وتزويج الشباب وتوفير الصدقات وإنشاء دور العلم وتوفير أجرة للمعلمين والمُعلِمات... وهكذا. وإن عمل أصحاب الأموال الطائلة بهذه النصيحة وصدقوا الله ففضلهم عظيم ومضاعف إن شاء الله وصدقات جارية لا يعلم ثوابها إلا الله عز وجل وعزّة للمسلمين ولن يكون هنالك سبيل للكفار والمشكرين على المسلمين فمن سيرفض مثل هذه النصائح ؟ إن كنّا مسلمين قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وآله وصَحبِه وَسَلَّمَ: " أَيُّكُمْ مَالُ وَارِثِهِ أَحَبُّ إِلَيْهِ مِنْ مَالِهِ قَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا مِنَّا أَحَدٌ إِلَّا مَالُهُ أَحَبُّ إِلَيْهِ قَالَ فَإِنَّ مَالَهُ مَا قَدَّمَ وَمَالُ وَارِثِهِ مَا أَخَّرَ" -صحيح البخاري- شرح الحديث من فتح الباري: [ قَوْلُهُ (أَيُّكُمْ مَالُ وَارِثِهِ أَحَبُّ إِلَيْهِ مِنْ مَالِهِ ) أَيْ أَنَّ الَّذِي يَخْلُفهُ الْإِنْسَانُ مِنَ الْمَالِ وَإِنْ كَانَ هُوَ فِي الْحَالِ مَنْسُوبًا إِلَيْهِ فَإِنَّهُ بِاعْتِبَارِ انْتِقَالِهِ إِلَى وَارِثِهِ يَكُونُ مَنْسُوبًا لِلْوَارِثِ فَنِسْبَتُهُ لِلْمَالِكِ فِي حَيَاتِهِ حَقِيقِيَّةٌ وَنِسْبَتُهُ لِلْوَارِثِ فِي حَيَاةِ الْمُوَرِّثِ مَجَازِيَّةٌ وَمِنْ بَعْدِ مَوْتِهِ حَقِيقِيَّةٌ قَوْلُهُ (فَإِنَّ مَالَهُ مَا قَدَّمَ) أَيْ هُوَ الَّذِي يُضَافُ إِلَيْهِ فِي الْحَيَاةِ وَبَعْدَ الْمَوْتِ بِخِلَافِ الْمَالِ الَّذِي يَخْلُفُهُ وَقَدْ أَخْرَجَهُ سَعِيدُ بْنُ مَنْصُورٍ عَنْ أَبِي مُعَاوِيَةَ عَنِ الْأَعْمَشِ بِهِ سَنَدًا وَمَتْنًا وَزَادَ فِي آخِرِهِ مَا تَعُدُّونَ الصُّرْعَةَ فِيكُمُ الْحَدِيثَ وَزَادَ فِيهِ أَيْضًا مَا تَعُدُّونَ الرَّقُوبَ فِيكُمُ الْحَدِيثَ قَالَ ابْنُ بَطَّالٍ وَغَيْرُهُ فِيهِ التَّحْرِيضُ عَلَى تَقْدِيمِ مَا يُمْكِنُ تَقْدِيمُهُ مِنَ الْمَالِ فِي وُجُوهِ الْقُرْبَةِ وَالْبِرِّ لِيَنْتَفِعَ بِهِ فِي الْآخِرَةِ فَإِنَّ كُلَّ شَيْءٍ يَخْلُفُهُ الْمُوَرِّثُ يَصِيرُ مِلْكًا لِلْوَارِثِ فَإِنْ عَمِلَ فِيهِ بِطَاعَةِ اللَّهِ اخْتَصَّ بِثَوَابِ ذَلِكَ وَكَانَ ذَلِكَ الَّذِي تَعِبَ فِي جَمْعِهِ وَمَنْعِهِ وَإِنْ عَمِلَ فِيهِ بِمَعْصِيَةِ اللَّهِ فَذَاكَ أَبْعَدُ لِمَالِكِهِ الْأَوَّلِ مِنَ الِانْتِفَاعِ بِهِ إِنْ سَلِمَ مِنْ تَبِعَتِهِ وَلَا يُعَارِضُهُ قَوْلُهُ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - لِسَعْدٍ إِنَّكَ أَنْ تَذَرَ وَرَثَتَكَ أَغْنِيَاءَ خَيْرٌ مِنْ أَنْ تَذَرَهُمْ عَالَةً لِأَنَّ حَدِيثَ سَعْدٍ مَحْمُولٌ عَلَى مَنْ تَصَدَّقَ بِمَالِهِ كُلِّهِ أَوْ مُعْظَمِهِ فِي مَرَضِهِ وَحَدِيثُ ابْنِ مَسْعُودٍ فِي حَقِّ مَنْ يَتَصَدَّقُ فِي صِحَّتِهِ وَشُحِّهِ ] . اهـ. والله الموفق. |
#8
|
|||
|
|||
ﺍﻟﺄﺥ ﺳﺄﻝ ﺳﺆﺍﻟﺎ ﺧﺎﺻﺎ ﻭﺃﺟﺎﺑﻪ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﺈﺧﻮﺓ ﺟﻮﺍﺑﺎ ﻣﻔﺼﻠﺎ. ﻣﺎ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺴﺘﻔﻴﺪﻩ ﺍﻟﺄﺥ ﻣﻦ ﺟﻮﺍﺏ ﻣﺠﻤﻞ ﻛﺎﻗﺘﺮﺍﺡ ﺍﻟﻮﻇﻴﻔﺔ ﺍﻟﺤﻠﺎﻝ? ﻃﺒﻌﺎ ﻫﻮ ﻳﺒﺤﺚ ﻋﻦ ﺍﻟﺤﻠﺎﻝ. ﻭﻫﻞ ﻛﻞ ﺍﻟﺼﺤﺎﺑﺔ ﻛﺎﻧﻮﺍ ﻋﻠﻰ ﻣﺴﺘﻮﻯ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻠﻢ? إن ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺠﻮﺍﺏ ﻟﺎ, ﻓﻤﺎ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺍﻟﺬﻱ ﻛﺎﻥ يعمله ﻋﻠﻤﺎﺀ ﺍﻟﺼﺤﺎﺑﺔ?
__________________
ﺍﻟﻠﻬﻢ ﻟك ﺍﻟﺤﻤﺪ. |
#9
|
|||
|
|||
التدريس .. وإن كانت هذه المهنة - الشريفة ! - ممتهنة في بعض البلدان . لاكنها
وتجارة الأغنام ، ورعيها ، لأصحاب الخبرة بها مع توافر شروطها . وسيارات الأجرة - التكاسي ! - الخاصة ، لكن مضارها في الأخلاق صعبة التجنب - بسبب أحوال هذه البيئة وممتهني هذا العمل - ... إلا أني أعرف منهم أهل فضل وعلم !
__________________
قال الإمام أحمد ( رحمه الله ) : " لو تدبر إنسان القرءان ، كان فيه : ما ( يرد !) على كل مبتدع وبدعته " [ السنة للخلال ( ٩١٢) ] قال ابن قدامة المقدسي ( رحمه الله ) : " وقد كان السلف يحبون من ينبههم على عيوبهم ، ونحن الآن - في الغالب - أبغض الناس إلينا من يعرف عيوبنا " [ مختصر منهاج القاصدين ص196 ] من هنا القناة على تيليجرام
To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts. |
#10
|
|||
|
|||
اقتباس:
اقتباس:
__________________
قال بن القيم رحمه الله : إذا ظفرت برجل واحد من أولي العلم، طالب للدليل، محكم له، متبع للحق حيث كان، وأين كان، ومع من كان، زالت الوحشة وحصلت الألفة وإن خالفك؛ فإنه يخالفك ويعذرك. والجاهل الظالم يخالفك بلا حجة ويكفرك أو يبدعك بلا حجة، وذنبك: رغبتك عن طريقته الوخيمة وسيرته الذميمة، فلا تغتر بكثرة هذا الضرب فإن الآلاف المؤلفة منهم لا يعدلون بشخص واحد من أهل العلم، والواحد من أهل العلم يعدل ملء الأرض منهم. |
|
|