أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
75333 | 50017 |
#1
|
|||
|
|||
من زاد في التراويح على أحد عشر ركعة نقص أجره
من زاد في التراويح علي أحد عشر ركعة نقص أجره لأن ( خير الهدي هدي محمد - صلي الله عليه وسلم - ) وليس من هديه عليه الصلاة والسلام الزيادة علي أحد عشرة ركعة فمن زاد علي ذلك فأجره لا شك دون أجر من اهتدي بالنبي عليه الصلاة والسلام والله أعلم .
__________________
(إن الرد بمجرد الشتم والتهويل لا يعجز عنه أحد ، والإنسان لو أنه يناظر المشركين وأهل الكتاب : لكان عليه أن يذكر من الحجة ما يبين به الحق الذي معه والباطل الذي معهم ، فقد قال الله عز وجل لنبيه صلي الله عليه وسلم : (ادع إلي سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن) وقال تعالي : (ولا تجادلوا أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن) الفتاوي ج4 ص (186-187) بوساطة غلاف(التنبيهات..) لشيخنا الحلبي |
#2
|
|||
|
|||
قلت : كلامك فيه نظر بارك الله فيك ، وفضل الله عز وجل واسع .
وفي سنن أبي داود : 1279 - حَدَّثَنَا الرَّبِيعُ بْنُ نَافِعٍ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُهَاجِرِ عَنِ الْعَبَّاسِ بْنِ سَالِمٍ عَنْ أَبِى سَلاَّمٍ عَنْ أَبِى أُمَامَةَ عَنْ عَمْرِو بْنِ عَبَسَةَ السُّلَمِىِّ أَنَّهُ قَالَ قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَىُّ اللَّيْلِ أَسْمَعُ قَالَ « جَوْفُ اللَّيْلِ الآخِرُ فَصَلِّ مَا شِئْتَ فَإِنَّ الصَّلاَةَ مَشْهُودَةٌ مَكْتُوبَةٌ حَتَّى تُصَلِّىَ الصُّبْحَ .......... الحديث . قال الألباني : صحيح . |
#3
|
|||
|
|||
قوله عليه الصلاة والسلام : ( فصل ما شئت ) أي وفق ضوابط هديي وعلي طريقتي وإلا لو كان المقصود مطلق المعني لجاز له أن يصلي مثلا ثلاثا ثلاثا ونحن وأنتم متفقون علي أن الصلاة مثني مثني فإن قلتم قد دل دليل آخر علي أنها مثني مثني فقيدنا به قوله ( ما شئت ) قلنا أيضا قد دل دليل آخر علي أنها ( أحد عشرة ركعة ) فقيدنا به قوله ( ما شئت ) وبالله التوفيق .
__________________
(إن الرد بمجرد الشتم والتهويل لا يعجز عنه أحد ، والإنسان لو أنه يناظر المشركين وأهل الكتاب : لكان عليه أن يذكر من الحجة ما يبين به الحق الذي معه والباطل الذي معهم ، فقد قال الله عز وجل لنبيه صلي الله عليه وسلم : (ادع إلي سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن) وقال تعالي : (ولا تجادلوا أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن) الفتاوي ج4 ص (186-187) بوساطة غلاف(التنبيهات..) لشيخنا الحلبي |
#4
|
|||
|
|||
وماذا تقول في هذا الحديث :
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وسلم: "لا توتروا بثلاث تشبّهوا بصلاة المغرب، ولكن أوتروا بخمس أو بسبع، أو بتسعٍ، أو بإحدى عشرة ركعة، أو أكثر من ذلك" قال الشيخ شعيب الأرنؤوط : وأخرجه الحاكم 1/304، والبيهقي 3/31 و32 من طريقين عن اللَّيْثُ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ أَبِي حَبِيبٍ، عَنْ عِرَاكِ بْنِ مَالِكٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ................ وإسناده صحيح . |
#5
|
|||
|
|||
وأيضا قد صح عنه عليه الصلاة والسلام في غير ما حديث قوله : ( ثم ادع بما شئت ) فلو أجرينا فهمكم لذاك النص هنا لجاز له مثلا أن يسأل الله أن يكون نبيا أو ملكا أو يسأله أن يكون أفضل من الصحابة وكل هذا عندنا وعندكم لا يجوز لأن قوله ذاك مقيد بما ليس اعتداء من الدعاء كما أن نص ( صل ما شئت ) مقيد عندنا بما ليس فيه اعتداء علي هديه عليه الصلاة والسلام وبالله التوفيق .
__________________
(إن الرد بمجرد الشتم والتهويل لا يعجز عنه أحد ، والإنسان لو أنه يناظر المشركين وأهل الكتاب : لكان عليه أن يذكر من الحجة ما يبين به الحق الذي معه والباطل الذي معهم ، فقد قال الله عز وجل لنبيه صلي الله عليه وسلم : (ادع إلي سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن) وقال تعالي : (ولا تجادلوا أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن) الفتاوي ج4 ص (186-187) بوساطة غلاف(التنبيهات..) لشيخنا الحلبي |
#6
|
|||
|
|||
أخي الكريم /
أرجو أن تجيب على الحديث الثاني فقط ، ولا تخرج عن الموضوع . |
#7
|
|||
|
|||
أرى أنك قد جانبت الصواب هذه المرة-إن لم يكن لك سلف - يا شاعرنا الفاضل، ومثل هذه العبارات لا ينبغي لطالب العلم أن يطلقها في مسائل الخلاف، وخاصة إذا كان في المسألة جمهور! ..وليس له إلا أن يناقش أدلة المختلفين للوصول إلى ما رآه أقرب إلى الصواب والسنة..
والله أعلم.
__________________
قال الشيخ عبد السلام بن برجس-رحمه الله-:"وقد بلينا في هذه الأزمان من بعض المنتسبين إلى السلفية ممن يغلون في الحكم على الناس بالبدعة، حتى بلغ الأمر إلى التعميم في التبديع على كل المجتمع، وأن الأصل في غيرهم البدعة حتى يتبينوا في شأنهم، وهؤلاء جهال بالشريعة، جهال بعبارات العلماء في البدع وأهلها، فلا عبرة بقولهم، بل هو هباء لا وزن له، وقد أجاد العلامة الشيخ عبد المحسن بن حمد العباد في نصحهم والتحذير من منهجهم في كتابه "رفقا أهل السنة بأهل السنة" نسأل الله تعالى السلامة من الغلو كله" اهـ "بحوث ندوة أثرالقرآن الكريم في تحقيق الوسطية" ص:218. |
#8
|
|||
|
|||
منقول من محمد جلال المجتبى
ويورد على ماقاله الدكتور لؤي عبد العزيز كرم الله : هل أهل هذا الزمان أحرص من السلف الصالح الذين كانوا يصلونها أكثر من احدى عشرة ركعة ؟ |
#9
|
|||
|
|||
الأثر الذي ذكرته أخي خالد غاية ما فيه الدلالة علي جواز الزيادة علي أحد عشرة ركعة لكن لا يدل بحال علي أنها أفضل من ال ( أحد عشرة ركعة ) وهو موضع البحث وبوركت .
__________________
(إن الرد بمجرد الشتم والتهويل لا يعجز عنه أحد ، والإنسان لو أنه يناظر المشركين وأهل الكتاب : لكان عليه أن يذكر من الحجة ما يبين به الحق الذي معه والباطل الذي معهم ، فقد قال الله عز وجل لنبيه صلي الله عليه وسلم : (ادع إلي سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن) وقال تعالي : (ولا تجادلوا أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن) الفتاوي ج4 ص (186-187) بوساطة غلاف(التنبيهات..) لشيخنا الحلبي |
#10
|
|||
|
|||
النبي عليه الصلاة والسلام لم يحدد الأفضلية في الحديث ، فلماذا حددت ؟
والأصل بالقول أن يقدم على الفعل . |
|
|